بوليفيا: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 69:
 
'''بوليفيا '''هي دولة في [[أمريكا الجنوبية]] خامسة دولها مساحة بعد [[البرازيل]]، و[[الأرجنتين]]، و[[بيرو]]، و[[كولومبيا]]، تبلغ مساحتها (1،098،581) كيلو متراً مربعاً وعدد سكانها في (1988 م) وصل إلى (6،918،000) وعاصمتها [[لاباز]] وأهم مدنها سانتاكروز، وأورورو، وسوكوى، وبوتوسيي، وكوتشابامبا. تعد الأعلى ارتفاعاً في العالم وعاصمتها الرسميه هي سوكره والعاصمة الفعلية هي [[لاباز]].
 
== أصل التسمية ==
{{...}}
 
== التاريخ ==
السطر 77 ⟵ 80:
=== رئاسة الجمهورية ===
ثم لقي بارينتوس مصرعه عام 1969 في تحطم طائرة هيلكوبتر، فخلفه في رئاسة الجمهورية نائب رئيس الجمهورية لويس أدولفو سايلز [[ساليناز]]. إلا أن أوفاندو [[كانديا]] قام بانقلاب عسكري في العام نفسه واستولى على السلطة. وفي عام 1970 وقع انقلابان عسكريان الأول قام به الجنرال روخيلو [[مرياندا]] والثاني حدث بعد الأول بيوم واحد بقيادة الجنرال خوان خوسيه [[توريز]] وبدعم من الطلاب والعمال والأحزاب اليسارية. وقد أنشأ توريز مجلسا شعبيا مؤلفا من قيادات الاتحادات العمالية والسياسيين الماركسيين والطلاب الراديكاليين، وسلم قيادته لخوان ليشين أوكويندو أحد زعماء عمال المناجم. وثم أمم توريز المؤسسات الأجنبية الخاصة، وقام بإجراءات [[اشتراكية]] فتحركت ضده الأحزاب اليمينية. وفي عام 1971 وبمعاونة الجيش وبالتحالف مع " الحركة الوطنية الثورية" وحزب الكتائب البوليفي الاشتراكي قامت تلك الأحزاب بانقلاب عسكري، أطاح بتوريز وعين مكانه الكولونيل هوغو بانزر [[سواريز]] الذي أصبح رئيس الجمهورية الخامس والثمانين، في خلال 146 سنة. وفي عام 1972 انشقت الحركة الوطنية الثورية على نفسها إزاء الموقف الذي كان يجب أن تتخذه من الحكم مما أدى إلى توقيف العديد من أعضائها وقد تدهورت الحالة الاقتصادية في البلاد مما دفع بالحركة الوطنية الثورية إلى الانسحاب من الحكم في نوفمبر عام 1973، وفي أوائل 1974 نفي قائد الحركة فيكتور باز إستنسيرو، كما حكم في عام 1976 على الرئيس السابق توريز بالإعدام بعد أن كان قد نفي إلى [[الأرجنتين]]. وفي [[يونيو]] من نفس السنة، أعلنت [[حالة الطوارئ]] في البلاد من أجل [[قمع]] الإضرابات والمظاهرات الطلابية، التي انفجرت قبل ذلك بأسبوع. وكان بانزر قد غير ثلاثة من كبار قادة الجيش وأبعد عن الحكم عددا من الوزراء، كما نفى أعضاء الاتحادات والأحزاب المعارضة، بحجة الخوف من [[انقلاب]] يساري، ونتيجة للاضطرابات أقفلت الجامعات، وقام الجيش باحتلال المناطق التي فيها المناجم، والسيطرة على محطات الإذاعة المحلية، واعتقال العديد من الطلاب. وقامت الحكومة في نهاية يونيو عام 1976 برفع الأجور بنسبة 30% في محاولة لوقف الاضطرابات. كما أنها أعلنت في [[مايو]] 1977 عن استمرار منع الأحزاب من ممارسة نشاطها إلى أجل غير مسمى. وفي الشهر التالي قامت مجموعة من الشخصيات البارزة بنشر بيان تطالب فيه بالعودة إلى الدستور. فأعلنت الحكومة في نهاية عام 1977 بأن الانتخابات ستجري في 9 يوليو 1978 لانتخاب رئيس جديد للجمهورية ومجلس تأسيسي، لإقامة نظام برلماني ذي مجلس واحد بدلا من مجلسين. كما أعلنت بعد ذلك السماح للأحزاب- بما فيها اليسارية- بالعودة إلى ممارسة نشاطاتها، ولكنها أبقت على رؤساء الأحزاب اليسارية في منفاهم، ولم تصدر عفوا عام بحقهم. وقد رشح الجنرال خوان بيريدا أسبون، وزير الداخلية، نفسه لمنصب رئيس الجمهورية، ففاز بأكثرية الأصوات. كان ذلك في يوليو 1978، إلا أن المعارضة اتهمته بتزوير الانتخابات مما دفعه إلى القبول تكتيكيا بإلغا نتائجها. ولكنه عمد في الوقت نفسه إلى تدبير "انتفاضة"عسكرية طالبت بالاعتراف بنتائج الانتخابات فتسلم على إثرها رئاسة الجمهورية وسط احتجاج المعارضة الداخلية وطعنها في ذلك. وفي [[25 نوفمبر]] 1978 قامت زمرة عسكرية بقيادة الجنرال [[باديا]] بإطاحة الجرال بيريدا ووعدت بإجراء [[انتخابات]] حرة في أغسطس 1979. وقد أيدت الأحزاب اليسارية هذا الانقلاب.
 
== أصل التسمية ==
{{...}}
 
== الجغرافيا ==