سفر أخنوخ: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط تعديل طفيف
وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول تعديل المحمول المتقدم
JarBot (نقاش | مساهمات)
سطر 26:
وسينطلق لسانه باسرار الحكمة والمحاماة قد اعطاها له رب الارواح ومجده
دليل على الشفاعة التي وهبها وخص الله بها رسول واحد فقط ........اما الثابت في الديانة المسيحية ان الميسا سيقيم الدينونة فاذا كان هو من يدين فمن المحامى وإذا كان المحامى فان شهد بوحدانية مطلقة وقدرة مطلقة لله في اسمائه وصفاته بما ينفى اى صفة الوهيه أو ربوبيه القيت على المسيح
الصالحون سيعيشون عليها ......... وان الارضالأرض يرثها عبادى الصالحون ......... لا اختلاف
سيأكلون مع ابن الإنسان هذه إشارة إلى السيد المسيح .......وما قبلها يحكمهم رب الارواح فاذا كان المسيح ليوجد والروح القدس لها رب وهو رب الارواح فقد ثبت توحيد الربوبية ومعها توحيد الالوهيه والنتيجة الحتمية توحيد الأسماء والصفات لذات الله ........ حتى وان اسبغ على بعض عباده فيضا من قدرته اشتقت منها هذه الأسماء مثل قدرة احياء الموتى أو الاطعام أو التصوير ....... وإذا كان لم يعط لنفسه ملكا خاصا به يميزه عما سبقه من الانبياء وكان قادرا على ذلك لم يجرؤ على نسب صفة خاصة تميزه عن بقية البشر خارج اطار الرسالة فالنتيجة هي صدقه ومن الصدق جاء التصديق بما جاء
وتخيل ان أحد البشر الواقفين في انتظار صلب السيد المسيح وترى الجنود يدفعونه إلى مصيره
رسالة التي وصلته بالوحى فالقران عرف العالم ان هناك صليب وضع عليه جسد هو شخص السيد المسيح وما قبل ذلك فان لم ينكر أو يؤيد فكرة ان المصلوب
ومع كل هذا الزخم الهائل من المعارف قديما بين اهلأهل الكلام والشعر فلم يستطع أحد ان يتغلب على تحديات
ومع العصر الحديث فان العلم المادى لم ينفى بل اكد صحة وإلى ان تقوم الساعة لكل العالم التحديات قائمة فهل من مجادل؟