تلاعب بالحشود: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
مِيزة اقتراح الروابط: أُضيف 3 روابط. وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول تعديل المحمول المتقدم مهمة الوافد الجديد اقتراح: إضافة روابط |
ط بوت:تعريب علامات التنصيص اللاتينية (تجريبي) |
||
سطر 3:
[[ملف:March on Washington edit.jpg|تصغير]]
التلاعب بالحشود يختلف عن البروباغاندا على الرغم من أنها قد تعزز بعضها البعض للحصول على النتيجة المرجوة. إذا كانت البروباغاندا هي
التلاعب بالحشود يختلف أيضًا عن السيطرة على الحشود، التي تخدم الوظيفة الأمنية. السلطات المحلية تستخدام أساليب السيطرة على الحشود لاحتواءها ومنعها من القيام بأعمال جامحة وغير مشروعة مثل أعمال [[شغب|الشغب]] و[[نهب|النهب]].<ref>John M. Kenny, Clark McPhail, et al, "Crowd Behavior, Crowd Control, and the Use of Non-Lethal Weapons", The Institute for Non-Lethal Defense Technologies, The Pennsylvania State University (2001): 4-11.</ref>
سطر 14:
=== النظرية الكلاسيكية ===
قدَّم الفيلسوف والمؤرخ الفرنسي إيبوليت تين في أعقاب [[الحرب الفرنسية البروسية]] عام 1871 أول رواية حديثة في إطار علم نفس الحشود. وقد طوَّر [[جوستاف لوبون]] هذا العمل في كتابه الذي نُشر عام 1895 تحت عنوان ''علم نفس الحشود''. اقترح من خلال هذا الكتاب أن الحشود الفرنسية خلال [[القرن 19|القرن التاسع عشر]] عُدَّت أساسًا غوغاء همجية وغير عقلانية والتي يمكن أن تتأثر بسهولة من قبل الجاني. وافترض بأن العناصر غير المتجانسة التي تشكل هذا النوع من الحشد تُشكل أساسًا جديدًا، وهو يُعدّ رد فعل كيميائي من نوع ما تتغير فيه خصائص الحشد. وكتب:<ref>{{استشهاد ويب
|
|
|
|
|
|
| مسار
# '''غمر''' أو اختفاء الشخصية الواعية وظهور الشخصية الفاقدة للوعي (المعروف باسم «الوحدة العقلية»). وهذه العملية تكون مدعومة بمشاعر القوة التي لا تُقهر وتستند إلى مبدأ عدم الكشف عن الهوية، ما يسمح للمرء بأن يستسلم للغرائز التي كانت لتبقى مضبوطة في النفس (أي تضعف الفردية و«يكتسب اللاوعي حكم السيطرة»).
|