الطيبة (ريف دمشق): الفرق بين النسختين

يعمل معظم أهلها في الزراعة، وفي العقد الأخير من القرن الماضي، وبداية هذا القرن اتجه أهلها إلى الوظائف الحكومية والمعامل الخاصة بسبب الجفاف وقلة المياه التي أثرت في قطاع الزراعة، الذي يعد المطر العامل الأساسي في ازدهاره. وأدى شح الأمطار إلى دفع الراغبين في ممارسة الزراعة إلى استئجار أراض خارج المحافظة باتجاه محافظة درعا. تشتهر الطيبة بزراعة الجزر بشكل أساسي [لذا نجد أن أهالي هذه القرية حادو البصرـ هذه العبارة على سبيل الطرفة]، وللجزر عند أهل هذه القرية قصص وروايات، ويأتي الثوم والبطاطا في الدرجة الثانية.

 

المغتربون خارج القرية قليلون عموماً، يمكن أن نعد منهم على سبيل المثال:

* في [[السعودية]]:دأحمد يوسف الطرشان ؛ماهر مصطفى الرفاعي, حسن أحمد القاضي