تحليل وزني: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة صندوق معلومات V1.0
مِيزة اقتراح الروابط: أُضيف 8 روابط.
وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول مهمة الوافد الجديد اقتراح: إضافة روابط
سطر 8:
في كثير من الأحيان تكون المادة المراد تحليلها ذائبة في الماء وبالتالي يجب ترسيبها عن طريق [[عامل ترسيب]] وبعد ذلك ترشح المادة الصلبة وتوزن ب[[ميزان حساس]].
 
وفي حالات أخرى [[تبخر]] المادة ثم بعد ذلك يقاس وزن المادة الصلبة المتبقية ويكون وزن المادة المتبخر هو الفرق بين وزن المادة الصلبة قبل وبعد [[التبخير]].وفي بعض الحالات نستخدمها كقطب تحصل فيه عملية اختزال ويوصل بقطب اخر بواسطة قنطرة ملحية نوزن قطب الاختزال قبل الاختزال وبعده وبدلالة الوزن نوجد التركيز
 
== طريقة الترسيب ==
سطر 19:
Ca<sup>2+</sup>(aq) + C<sub>2</sub>O<sub>4</sub><sup>2-</sup> → CaC<sub>2</sub>O<sub>4</sub>
 
يُجمَع الراسب ويُجفَّف ويُسخَّن في [[درجة حرارة]] عالية تحوله بالكامل إلى [[أكسيد الكالسيوم]].
 
يتكون التفاعل من أكسيد الكالسيوم النقي
سطر 35:
 
== أنواع طرق التطاير ==
تُستخدم [[طاقة حرارية|الطاقة الحرارية]] أو الكيميائية لترسيب الأنواع المتطايرة.<ref>{{استشهاد ويب
| مسار = https://web.archive.org/web/20171118061918/http://www.emu.edu.tr/mugarip/chem247/lectureppt/c12%20gravimetric%20analysis.pdf
| عنوان = Wayback Machine
سطر 41:
| موقع = web.archive.org
| تاريخ الوصول = 2021-02-01
}}</ref> على سبيل المثال، يمكن تحديد [[محتوى مائي|المحتوى المائي]] للمركب عن طريق تبخير الماء باستخدام الطاقة الحرارية (الحرارة). يمكن أيضًا استخدام الحرارة في حالة وجود الأكسجين، للاحتراق لعزل الأنواع المشتبه فيها والحصول على النتائج المرجوّة.
 
الطريقتين الأكثر شيوعًا لقياس الجاذبية باستخدام التطاير هما طريقتا الماء [[ثنائي أكسيد الكربون|وثاني أكسيد الكربون]]. من الأمثلة على هذه الطريقة عزل [[بيكربونات]] [[هيدروجين]] الصوديوم (المكون الرئيسي في معظم أقراص [[مضاد الحموضة|مضادات الحموضة]]) من خليط [[كربونات]] و[[بيكربونات]]. يُحصَل على الكمية الإجمالية لهذا التحليل، بأي شكل من الأشكال، بإضافة فائض من [[حمض الكبريتيك]] المخفف إلى المادة التحليلية في المحلول.
 
في هذا التفاعل، يُدخَل غاز [[نيتروجين|النيتروجين]] من خلال أنبوب في [[دورق|الدورق]] الذي يحتوي على المحلول. أثناء مروره، يتدفق بلطف. ثم يخرج الغاز، ويمر أولاً عامل تجفيف (هنا كبريتات الكالسيوم (CaSO<sub>4</sub>)، المجفف الشائع المشتَرك). ثم يُمرَّر خليطًا من عامل التجفيف و[[هيدروكسيد الصوديوم]] الذي يوضع على [[أسبست|الأسبستوس]] أو الأسكاريت الثاني، وهو [[سيليكات]] غير ليفية تحتوي على هيدروكسيد الصوديوم، يُحصَل على كتلة ثاني أكسيد الكربون عن طريق قياس الزيادة في كتلة هذا الماص. يُجرى ذلك عن طريق قياس الفرق في وزن الأنبوب الذي يحتوي على مادة الأسكاريت قبل الإجراء وبعده.
 
تحتفظ [[كبريتات الكالسيوم]] (CaSO<sub>4</sub>) الموجودة في الأنبوب بثاني أكسيد الكربون بشكل انتقائي أثناء تسخينه، وبالتالي إزالته من المحلول. يمتص عامل التجفيف أي رذاذ ماء أو [[بخار]] ماء. يَمتص مزيج عامل التجفيف و[[هيدروكسيد الصوديوم]] ثاني أكسيد الكربون وأي ماء قد يكون أُنتِج نتيجةً لامتصاص هيدروكسيد الصوديوم.
 
ردود الفعل هي: