مبدأ الكوجيتو: الفرق بين النسختين
| [مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Nour A Majeed (نقاش | مساهمات) ط تعديل طفيف وسمان: مُسترجَع تحرير مرئي |
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V5.3 وسم: مُسترجَع |
||
سطر 43:
| الأول = Jaakko
| الأخير = Hintikka
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20211222230041/https://www.jstor.org/stable/2183678?origin=crossref | تاريخ أرشيف = 22 ديسمبر 2021 }}</ref>قدمها [[أنطوان ليونارد توماس]]، في مقال عام 1765 تكريمًا لـ ديكارت، كـ dubito، ergo cogito، ergo sum ("أنا أشك، لذلك أعتقد، إذن أنا موجود").
أصبح بيان ديكارت عنصرًا أساسيًا في [[فلسفة غربية|الفلسفة الغربية]]، حيث زُعم أنه يوفر أساسًا معينًا للمعرفة في مواجهة الشك الجذري. في حين أن المعرفة الأخرى يمكن أن تكون من نسج الخيال أو الخداع أو الخطأ، أكد ديكارت أن فعل الشك في وجود المرء يخدم - على الأقل - كدليل على حقيقة عقل الفرد. يجب أن يكون هناك كيان تفكيرللذات في هذه الحالة - لكي يكون هناك فكر.
سطر 110:
| الأول = Jaakko
| الأخير = Hintikka
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20211222230041/https://www.jstor.org/stable/2183678?origin=crossref | تاريخ أرشيف = 22 ديسمبر 2021 }}</ref>
=== أشكال أخرى ===
| |||