تجربة النيوترينو: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
|||
سطر 27:
,<ref>{{cite journal|title=The Reines-Cowan Experiments: Detecting the Poltergeist|journal=Los Alamos Science|date=1997|volume=25|issue=|page=(page 3)|id= |url=http://library.lanl.gov/cgi-bin/getfile?25-02.pdf|format=|accessdate=2009-10-20 }}</ref>
واستخدامه كمصدر لقيض النيوترينو بشدة 5×10<sup>13</sup> نيوترينو في الثانية لكل سنتيمتر مربع .
<ref>{{cite book | author=Griffiths, David J. | title=Introduction to Elementary Particles | publisher=Wiley, John & Sons, Inc | year=1987 | id=ISBN 0-471-60386-4}}</ref> far
وتفاعلت النيوترينوات (طبقا للتفاعل
وقد سجلت أشعة جاما عن طريق إضافة مادة إلى [[الماء]] تصدر ضوءا عند امتصاصها لأشعة جاما scintillator .فأعطت المادة ذات خاصية الإضاءه (برق) ضوءا عن كل شعاع جاما تمتصه ، وجمعت
ولكن نتائج التجربة الاولى لم تكن مقنعة تماما ففكر الفيزيائيان في تجربة ثانية. وقاما بعد النيوترونات وذلك بإضافة كلوريد الكادميوم في خزان الماء . ويتمتع [[الكادميوم]] بمقطع لامتصاص النيوترونات كبير وهو يصدر شعاع من أشعة جاما عند امتصاصه النيوترون.
:<math>\mbox{n} + ^{108} \mbox{Cd} \rightarrow ^{109} \mbox{Cd}* \rightarrow ^{109} \mbox{Cd} + \gamma</math>
The arrangement was such that the gamma ray from the [[cadmium]] would be detected 5 [[microsecond]]s after the gamma ray from the positron, if it were truly produced by a neutrino.
|