محمد بن عبد الله بن علي الرشيد: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
المؤسس
وسوم: مُسترجَع تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
الرجوع عن تعديلين معلقين من Hapqny1061qq و عويد الشمري إلى نسخة 55834033 من 51.223.201.200.
وسم: استرجاع يدوي
سطر 2:
|سابقة تشريفية = الأمير
| اللقب =
المهاد
المؤسس
| الصورة = ملف:محمد العبدالله الرشيد.jpg
| تاريخ_الولادة = مابين [[1820]] – [[1822]]
سطر 21:
وهذا ساهم في بسط الأمن على كافة الأراضي التابعة لحكومته، ما أدى إلى حدوث ازدهار اقتصادي عام، فقد كانت القوافل في عصره تنطلق من [[العراق]] و[[دمشق]] حتى [[حائل]] و[[نجد]] و[[الرياض]] وحتى [[الحجاز]] غرباً و[[نجران]] جنوباً دون أن تتعرض لأي أذى.
 
وكذلك عمل محمد على توسيع أراضي دولته وبلغت دولة الرشيد أقصى اتساع لها في عصره إذ وصلت حدودها الشمالية إلى [[الجوف (توضيح)|بادية الشامالجوف]]، وغربا وصلت حدوده حتى حدود منطقة [[عالية نجد]] إلا أنه ضم [[تيماء (توضيح)|تبوكتيماء]] في الشمال الغربي. وفي الشرق وصلت حدود دولته حتى [[الجهراء|بعض المناطق]] في اقليم العارض[[الكويت]]. وفي الجنوب وصل حتى [[محافظة الخرج|حدود نجرانالخرج]].
 
ويعتبر عصر محمد العبد الله الرشيد، العصر الذهبي ل[[إمارة آل رشيد|إمارة جبل شمر]]، من حيث الاستقرار وتوسع النفوذ وزيادة الموارد المالية للدولة لذلك لقب