حكم الاختلاط في الإسلام: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
تغييير
وسوم: مُسترجَع تكرار محارف تحرير مرئي
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 2A0D:5600:41:6000:0:0:0:6BC9 إلى نسخة 54571964 من JarBot.
وسم: استرجاع يدوي
سطر 1:
[[ملف:L'intérieur de la mosquée La Zitouna.jpg|تصغير|يُفصل الرجال والنساء في المساجد - ويظهر في الصورة مصلى النساء ب[[جامع الزيتونة]] في تونس.]]
'''الاختلاط''' أو '''الامتزاج''' __(((سألتمصطلح الشيخفي [[الفقه الإسلامي]] وهو مشتق من وقالكلمة حلال'''الخلط''' ))يُقصد بها تواجد رجال ونساء في مكان واحد. كَثُر النقاش في العصر الحديث حول موقف الشريعة الإسلامية من الاختلاط، وترددت في كثير من الأطروحات أنّ الإسلام لا يمنع من اختلاط الجنسين بغير خلوة، وادّعى البعض أنّ استعمال لفظ «الاختلاط» على هذا الوجه اصطلاحٌ حادثٌ دخيلٌ على القاموس الإسلاميّ, وفي المقابل أطروحة تدافع عن منع الاختلاط مستدلة بتأويل نصوص من القرآن والسنّة وتدعي أنّ لفظة «الاختلاط» معروفة منذ صدر الإسلام، وليست دخيلة.
 
ختلاط» على هذا الوجه اصطلاحٌ حادثٌ دخيلٌ على القاموس الإسلاميّ, وفي المقابل أطروحة تدافع عن منع الاختلاط مستدلة بتأويل نصوص من القرآن والسنّة وتدعي أنّ لفظة «الاختلاط» معروفة منذ صدر الإسلام، وليست دخيلة.
== ضوابط وشروط ==
حسب فتوى [[المجلس الأوربي للبحوث والإفتاء]] فالتعامل بين الجنسين ليس محرما على إطلاقه وليس مباحا على إطلاقه ولكنه مباح بضوابط وشروط، فاللقاء والتعاون والتكامل بين الرجال والنساء أمر فطري، ولا يمكن منعه واقعاً، ولم يرد في دين الفطرة ما يحجره بإطلاق، وإنما أحاطه بالضوابط التالية: