ميغيل دي ثيربانتس: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
|||
سطر 27:
في عام 1569، انتقل ثيربانتس إلى [[روما]] حيث عمل مساعدًا [[خيوليو أكواببيبا|لخيوليو أكواببيبا]]، [[كاهن]] من الأثرياء أصبح [[كاردينال|كاردينالًا]] فيما بعد في السنة التالية.<ref name="gradesaver"/> وعندها، تم تجنيد ثيربانتس في قوات المشاة البحرية الإسبانية واستمر في حياته العسكرية حتى عام 1575 عندما ألقي القبض عليه من قبل [[قرصنة|القراصنة]] الجزائريين.<ref name="nndb"/> وبعد خمس سنوات في الأسر، أطُلق سراحه بفدية طلبها الخاطفون من والديه و[[الآباء الثالوثيين]] -رهبنة كاثوليكية - ثم عاد بعد ذلك إلى عائلته في مدريد.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.spanisharts.com/books/literature/micerva.htm|عنوان=مسيرة ثيربانتس في تاريخ الأدب الإسباني|تاريخ الوصول=5 يوليو، 2013|لغة=الإسبانية|ناشر= spanisharts| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190422173615/http://www.spanisharts.com/books/literature/micerva.htm | تاريخ أرشيف = 22 أبريل 2019 }}</ref> وفي عام 1585، نشر ثيربانتس أول [[أدب رعوي|رواية رعوية]] له باسم [[لا جالاتيا (رواية)|لا جالاتيا]]. اختار بداية من عام 1587 الاستقرار في [[إشبيلية]]، وكان ذلك أثناء توليه مهمة الإشراف على تموين [[الأرمادا]] الإسبانية. ثم شغل منصب محصل للضرائب في الحرب الإسبانية ليدفع الديون التي أثقلت كاهله، لكن إسبانيا هزمت عام 1588 مما أوقعه في اضطراب كبير إذ كان أودع نقوده عند أحد الصيارفة المفلسين، سجن بعدها ثلاث سنوات بعد اكتشاف العجز في حساباته.<ref name="nndb"/>
وفي عام 1605، كان في [[بلد الوليد|بلد الوليـد]]، عندما حقق الجزء الأول من روايته [[دون كيخوتي|دون كيخوطي]] التي نشرت في مدريد وحققت نجاحًا سريعًا،<ref name="notablebiographies"/> ورأها ثيربانتس بمثابة إشارة له للعودة إلى عالم الأدب. وفي عام 1607، استقر في مدريد حيث عمل حتى وفاته. وخلال السنوات التسع الأخيرة من حياته عزز ثربانتس سمعته بوصفه كاتبًا، ونشر [[روايات نموذجية|روايات النموذجية]] عام 1613 و[[رحلة إلى جبل بارناسوس]] عام 1614<ref name="notablebiographies"/> وفي عام 1615، نشر [[
== سيرته الذاتية ==
|