الدغارة: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسوم: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق أندرويد |
ط تدقيق وإزالة عبارات التفخيم، أزال: المرحوم، استبدل: . ← . (4)، ، ← ، |
||
سطر 46:
'''الدغارة''' هي مدينة [[عراقية]] وإحدى الأقضية التابعة لمحافظة [[الديوانية (مدينة)|الديوانية]] في [[محافظة الديوانية]] تقع على بعد 16 كيلو مترا شمالاً على الخط السريع بين [[بغداد]] والجنوب. تقع على ضفتي نهر الدغارة المتفرع من الضفة اليسرى من الفرات (فرع الحلة) في منطقة صدر الدغارة وقد جاءت تسميتها من كلمة (الدغّارة) التي أطلقت على النهر وهي تعني الدفاع لأنه يدفع السد الذي يقام عليه لتدفق المياه بسرعة، ثم أطلقت هذه التسمية على المدينة فقيل الدغّارة. وقد تميزت بخصائص جغرافية واجتماعية اهتمت بها [[الدولة العثمانية]].
حاربت الدغارة الاحتلال العثماني بقيادة شيخها
يعتبر قضاء الدغارة من المدن الثقافية والأدبية المهمة على خارطة الثقافة العراقية
== التاريخ ==
أغفلت أغلب المصادر التاريخية عن ذكرها، إلّا أنه هناك إشارات بسيطة كونها بلدة مهمة إهتمت بزراعة الحبوب والقطن وبالخصوص [[أرز عنبر|الرز العنبر]] المشهور ب(تمن الدغارة) وقد شهد القنصل الفرنسي (جاك روسو) فـي بغداد خلال المدة (1798-1796م) بجودة رز الدغارة وكثرته حتى أنه كان يكاد يكفي لكافة سكان ولاية بغداد الواسعة الأطراف، وجاء ذلك في كتابه الموسوم (رحلة من بغداد إلى حلب) سنة 1808م المطبوع سنة
هناك إشارة بأنها موجودة بصورة رسمية سنة 1877م، وكانت تابعة للديوانية، وإن أول مدير ناحية لها محمد الأفندي وتوصف بأنها قصبة لطيفة أخذت بالتقدم والرقي من حيث التجارة والعمران وهي على شاطئ نهر الدغارة الأيمن يبلغ عدد نفوسها 140 نسمة وفيها مرتبات وشعب لتدوير أمور ماليتها.
سطر 59:
إبراهيم الكوفي وساجد المحنة وأحمد مهلي وأحمد الخيگاني وحسام الشباني وأحمد الدفاعي،
كما اشتهرت أيضاً بكتابة الشعر الحسيني وبرز منها عدة أسماء في هذا المجال منهم
رحيم النجار
== مراجع ==
سطر 66:
{{مدن محافظة الديوانية}}
{{شريط بوابات|تجمعات سكانية|العراق|جغرافيا}}
{{بذرة تجمع سكني عراقي}}
|