الحسن الثاني بن محمد: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسوم: مُسترجَع لا أحرف عربية مضافة تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 196.89.179.97 إلى نسخة 55491431 من شيماء.
وسمان: استرجاع يدوي وصلات صفحات توضيح
سطر 44:
في عام 1971 وأثناء حفل الذكرى الـ42 لميلاد الحسن الثاني ببلدة [[الصخيرات]] الواقعة قرب [[الرباط]] العاصمة، هاجم 1400 جندي الحفل مخلفين 100 ضحية من بينهم سفير [[بلجيكا]] في المغرب، كما جرح أكثر من 200. ونجا الملك الحسن عندما اختفى في أحد جوانب المكان، وقد سحقت قواته الموالية المتمردين في الساعات نفسها التي تلت الهجوم. وبعد أقل من سنة من [[انقلاب الصخيرات|محاولة الصخيرات]] وعند رجوع الملك من زيارة لفرنسا، تعرضت طائرته لهجوم من أربع طائرات مقاتلة من نوع [[إف-5]] في محاولة اغتيال من تدبير انقلابي تزعمه [[محمد أوفقير]] ونفذه طيارو [[القوات الجوية الملكية المغربية|القوات الجوية المغربية]]، فهبطت طائرة الملك اضطراريا في [[مطار الرباط سلا]] مما دفع المقاتلات إلى قصف المطار ولم يتوقف القصف إلا بعد أن قام الملك بالإعلان عبر طياره [[محمد القباج (طيار)|محمد القباج]] أنه قد مات وأن محاولة اغتياله نجحت. وما أن توقف القصف حتى شملت الاعتقالات جميع الانقلابيين على رأسهم [[محمد أوفقير]] وزير الداخلية يومئذ لاتهامه بالضلوع في هذه المحاولة الانقلابية المعروفة ب [[محاولة انقلاب أوفقير]].
 
عرفت فترة حكمه ب[[سنوات الرصاص]] حيث قمع المعارضة وخرق [[حقوق الإنسان]] والعديد من الاغتيالات والمجازر خصوصا خلال قمع انتفاضة الريف وحرب الصحراء ومجازر البيضاء [[فاس|وفاس]]. ويرجع إليه الفضل في سياسة بناء السدود التي استطاع بها توفير الاكتفاء الذاتي من المياه والفلاحة.
 
=== المسيرة الخضراء ===