فلسفة سورين كيركغور: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Mr.Ibrahembot (نقاش | مساهمات) ط بوت: تعريب V2.1 |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 4:
أثرت '''فلسفة [[سورين كيركغور]]''' بدرجة كبيرة على تطور فلسفة القرن العشرين، لا سيما الفلسفة الوجودية وفلسفة ما بعد الحداثة. كان سورين كيركغور فيلسوفًا دنماركيًا في القرن التاسع عشر يلقبه العديد من الناس بأبو الوجودية،<ref>McGrath, Alister E. ''The Blackwell Encyclopedia of Modern Christian Thought''. Blackwell Publishing, 1993. p 202</ref> إلا أن البعض يشككون في كونه وجوديًا من الأصل. أثرت فلسفة كيركغور كذلك على تطور علم النفس الوجودي.<ref name="PM">Matustik, M. J. and M. Westphal (eds). ''Kierkegaard in Post/Modernity'', Indiana University Press, 1995, {{ردمك|0-253-20967-6}}</ref>
انتقد كيركغور جوانب النظم الفلسفية التي أسسها بعض الفلاسفة مثل [[جورج فيلهلم
من أحد أهم المواضيع المتكررة في كتابات كيركغور أهمية الذاتية التي تصف الكيفية التي يتفهم بها الناس الحقائق الموضوعية. يرى كيركغور في كتاب « ''شذرات فلسفية''» أن «الذاتية حقيقة والحقيقة ذاتية». حاول كيركغور هنا أن يوضح أن الحقيقة ليست مسألة اكتشاف حقائق موضوعية فقط. على الرغم من أهمية الحقائق الموضوعية، ثمة جانب آخر من الحقيقة لا يقل أهمية عن سابقه، وهو كيف يتفهم شخص ما تلك الحقائق. وبما أن أفعال المرء من ناحية أخلاقية أهم بكثير من أي أمر حقيقي، إذن فالحقيقة تتسم بالذاتية أكثر من الموضوعية.<ref name="Hong">Hong, Howard V. and Edna H. "Subjectivity/Objectivity." ''Søren Kierkegaard's Journals and Papers''. Vol. 4. Indiana University Press, 1975, pp. 712–13. {{ردمك|0-253-18243-3}}</ref>
|