مقراب جيمس ويب الفضائي: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:تأريخ استخدام قالب تطوير مقالة |
|||
سطر 84:
=== الجدل حول الاسم ===
== المهمة ==
تلسكوب جميس ويب الفضائي له أربعة أهداف رئيسية:
[[ملف:HUDF-JD2.jpg|تصغير|يسار| 330px|يتميز رصد الأشعة تحت الحمراء بتوضيح صور لأجرام يراد دراستها. الصورة العليا للضوء المرئي لتلسكوب هابل (لا ترى شيئا داخل الحلقة الزرقاء) الصورة الوسطى للاشعة تحت الحمراء القريب(الحلقة الزرقاء فيها جرم سماوي صغير)، الصورة السفلى للأشعة تحت الحمراء البعيدة (في الحلقة الزرقاء يظهر الجرم السماوي مكبرا وأكثر وضوحا) .]]▼
# البحث عن الضوء المنبعث من النجوم والمجرات الأولى التي تكونت في [[الكون]] بعد [[الانفجار العظيم]].
# دراسة [[تكون وتطور المجرات]].
# فهم [[تكون النجوم]] و[[فرضية السديم#تشكل النجوم وأقراص الكواكب الأولية|الأنظمة الكوكبية]].
# دراسة الأنظمة الكوكبية و[[تولد تلقائي|أصول الحياة]].<ref>{{cite web|author1=Maggie Masetti|author2=Anita Krishnamurthi|url=http://www.jwst.nasa.gov/science.html|title=JWST Science |publisher=NASA|date=2009|access-date=14 April 2013}} {{PD-notice}}</ref>
يمكن تحقيق هذه الأهداف
يمكن استخدام تلسكوب جيمس ويب لجمع معلومات حول الضوء الخافت [[نجم تابي|لنجم تابي]]، الذي اكتُشف سنة 2015، وله بعض خصائص منحنى الضوء غير الطبيعية.<ref>{{cite web |url=http://www.popularmechanics.com/space/telescopes/a19346/james-webb-telescope-alien-megastructure/|title=NASA's Next Telescope Could ID Alien Megastructures|date=9 February 2016|access-date=1 September 2016}}</ref>
=== الإطلاق وطول المهمة ===
=== المدار ===
=== علم فلك الأشعة تحت الحمراء ===
▲[[ملف:HUDF-JD2.jpg|تصغير|يسار| 330px|يتميز رصد الأشعة تحت الحمراء بتوضيح صور لأجرام يراد دراستها. الصورة العليا للضوء المرئي لتلسكوب هابل (لا ترى شيئا داخل الحلقة الزرقاء) الصورة الوسطى للاشعة تحت الحمراء القريب(الحلقة الزرقاء فيها جرم سماوي صغير)، الصورة السفلى للأشعة تحت الحمراء البعيدة (في الحلقة الزرقاء يظهر الجرم السماوي مكبرا وأكثر وضوحا) .]]
المقراب يعد وريثاً لمقراب [[هبل (توضيح)|هابل]] وحيث أن هدفه الأساس هو رصد الأشعة تحت الحمراء القادمة من أجرام ومجرات في أعماق الكون البعيد. وهو يعد أيضاُ وريثاً [[مقراب سبيتزر الفضائي|لمقراب سبيتزر]] ، المقراب سيتجاوز بكثير قدرات كلاهما حيث سيتمكن من رصد مجرات ونجوم قديمة نشأت نحو 200 مليون سنة بعد الانفجار العظيم<ref>[https://www.nasa.gov/externalflash/webb_hubble/ James Webb vs Hubble] {{وصلة مكسورة|date= مارس 2018 |bot=JarBot}} {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20161106042522/http://www.nasa.gov/externalflash/webb_hubble/ |date=06 نوفمبر 2016}}</ref>، ورصد الأشعة تحت الحمراء هو المفتاح لسبر أغوار تلك الأجرام القديمة شديدة البعد، وذلك بسبب القدرات الاستثنائية لهذه الأشعة باختراق الغازات والغبار الكوني التي تكون معترضة الفضاء بين الأرض وتلك الأجرام، وبالتالي ستتاح الفرصة لرصد الأهداف الأكثر برودة.
|