مستخدم:القلموني/ملعب: الفرق بين النسختين
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
تنسيق وسمان: تعديل مصدر 2017 وصلات صفحات توضيح |
تدقيق وسم: تعديل مصدر 2017 |
||
سطر 68:
نموذج <ref>{{استشهاد بكتاب|عنوان=توشيح|ناشر=دار|مؤلف1=
سطر 109:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. يُفترض أن تكون مُتطابقة لأنَّ كلاهما عاش خلال الفترة نفسها تقريبًا. ليس هُناك من قوائم لِتسلسُل الدول من حيث المُواطنة، وهي تُضاف منطقيًّا حسب ما كان قائمًا في ذلك الزمن. فكرة المواطنة في العالم الإسلامي لم توجد قبل سنة 1867م، ففي هذه السنة أصدرت الدولة العُثمانيَّة جوازات سفر لجميع رعاياها، واعتمدت قانون الجنسيَّة العُثمانيَّة، أي اتخذت الطابع المُعاصر لجميع الدُول اليوم. بناءً عليه فإنَّ فكرة المواطنة لا تصح سواء للمُسلمين أو غير المُسلمين من أهل ديار الإسلام قبل هذا التاريخ (اللهم إلَّا لو اعتمدت دولة إسلاميَّة أُخرى قانونًا للجنسيَّة قبل الدولة العُثمانيَّة، ولا علم لي بذلك). الدول الأوروبيَّة بدأت بتنظيم فكرة المواطنة بمفهومها الحديث خلال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، وقبل ذلك كان شأنها شأن البلاد الإسلاميَّة: من يستوطنها هو من رعاياها. قبل ذلك وُجدت فكرة المُواطنة في روما القديمة وفي الدويلات الإغريقيَّة، وعلى حد علمي فإنَّ مفهومها كان يختلف نوعًا ما عن مفهوم المُواطنة اليوم، فلا يُعتبر مواطنًا مثلًا في بعض الدُويلات إلَّا من خدم المدينة عسكريًّا أو أدَّى خدمة مُعينة (قد لا أكون دقيقًا تمامًا في هذه المعلومة).
السطر 327 ⟵ 257:
كتب
نموذج <ref>{{استشهاد بكتاب|عنوان=توشيح|ناشر=دار|مؤلف1=|الأول=أحمد|سنة=|طبعة=|المجلد=مج|مكان النشر=؟؟|صفحة=؟؟|وصلة مؤلف=؟؟}}</ref> م
صفوة التفاسير<ref>{{Cite book|title=صفوة التفاسير|publisher=دار الصابوني|author1=الصابوني|first=محمد علي|year=1417 هـ = 1997 م|edition=1|volume=مج3|publication-place=القاهرة|pages=22|author-link=محمد علي الصابوني}}</ref>▼
▲صفوة التفاسير <ref>{{
نبلاء.<ref>{{استشهاد بكتاب|عنوان=سير أعلام النبلاء|ناشر=مؤسسة الرسالة|مؤلف1=الذهبي|editor1=تحقيق شعيب الأرنؤوط|الأول=محمد بن أحمد|سنة=1405 هـ|طبعة=3|المجلد=مج12|مكان النشر=بيروت|صفحات=592|وصلة مؤلف=شمس الدين الذهبي|تاريخ=|مؤلف2=|لغة=|مكان=|بواسطة=|عمل=}}</ref> صح
|