الرقابة على الأفلام في مصر: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
مقالة جديدة
 
إضافة
سطر 6:
| last = Mansour
| first = Dina
}}</ref> بدأت الرقابة مبكرا على الأفلام في مصر عام 1904، كما أنها تصاعدت لمستويات قياسية بعد عام 2014.<ref name=":0">{{استشهاد ويب
| url = https://www.bbc.com/culture/article/20210113-how-the-arab-spring-changed-cinema
| title = How the Arab Spring changed cinema
| website = www.bbc.com
| language = en
| accessdate = 2021-10-20
| last = Fahim
| first = Joseph
}}</ref>
 
== خلفية تاريخية ==
السطر 38 ⟵ 46:
 
في التسعينات، ظهرت حجة "صورة مصر دوليا" ثانية بالإضافة إلى "المؤامرة الغربية" و"الحرب على الدين"، فمنعت أفلام يوسف شاهين "المهاجر" و"الأبواب المغلقة" لعاطف حتاتة.
 
بعد عام 2014، إشتدت الرقابة إلى درجة لم تكن منذ حقبة جمال عبد الناصر، فتم عمليا حظر الأفلام المختلفة حول الثورة المصرية، بما في ذلك فيلم تامر السعيد في آخر أيام المدينة (2016)، وهو بانوراما القاهرة المنهارة قبل الثورة والتي تحتوي على مشهد احتجاج ضد الجيش ؛ وحادثة النيل هيلتون لطارق صالح (2017) ، وهي فيلم جريمة تستكشف فساد الشرطة في الأيام الأخيرة لمصر في عهد مبارك. من جانب آخر، استولت الحكومة المصرية بالكامل على صناعة الترفيه في أعقاب انقلاب عام 2013، وسيطر ما يوصف ب"رهاب الكاميرا" على الحالة الذهنية العامة في مصر.<ref name=":0" />
 
== مراجع ==