الحرب الأهلية اليونانية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 71:
بحلول عام 1944، تمتع جيش التحرير الشعبي (ELAS) بميزة عددية فيما تعلق بالمقاتلين المسلحين، وضم الجيش أكثر من 50,000 جندي مسلح، و500,000 من الجنود الإضافيين الذين يعملون كاحتياطيين أو موظفي دعم لوجستي. من ناحية أخرى، كان لدى الرابطة الوطنية الجمهورية حوالي 10,000 مقاتل، ولدى حركة التحرر الوطني والاجتماعي حوالي 10,000 رجل.
 
مع انسحاب الألمان دخلت جبهة التحرير أثينا وسيطرت على معظم أراضي اليونان، وأسست حكومة وطنية فيتحت حينتسمية لم"[[اللجنة السياسية للتحرير الوطني]]" (PEEA)، ولم تعترف بها بريطانيا التي أصرت على عودة الملك وحكومة المنفى.<ref name=":0" />{{صفحات مرجع|pages=57-69}}
==مناورات تشرشل والإنزال البريطاني==
 
سطر 77:
بعد ان انتزعت بريطانيا شرعية تفاوضية لحكومة المنفى نزلت القوات البريطانية وقوات الجيش اليوناني في المنفى (بعد ان جرى تطهيرها من العناصر الجمهورية) في أثينا، ونزلت معها حكومة المنفى التي طالبت بنزع سلاح قوات المقاومة اليونانية أو دمجها بالجيش الرسمي، وبضغط الاتحاد السوفييتي وافقت قيادة جبهة التحرير في البداية على التعاون مع البريطانيين وحكومة المنفى العائدة.
== انظر أيضا ==
* [[اللجنة السياسية للتحرير الوطني]]
== مراجع ==
{{مراجع}}