تحليل النظم: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
قمت بتغير بعد الأخطاء النحوية
وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
مِيزة اقتراح الروابط: أُضيف 5 روابط.
وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول مهمة الوافد الجديد اقتراح: إضافة روابط
سطر 12:
 
== الممارسون ==
غالبا ما يَدعو ممارسو إلى تحليل النظم لتشريح الأنظمة التي نمت عشوائيا لتحديد المكونات الحالية للنظام. هذا وقد تبين خلال عام 2000 [[إعادة هندسة الأعمال]] والجهد كما تم فحص عمليات التصنيع وبسطت كجزء من الترقيات الآلية. وألقاب العمالة الحالية تشمل الاستفادة من تحليل النظم، ولكن لا تقتصر على [[محلل النظم|محلل نظم]]، أو [[محلل الأعمال|محلل الأعمال ،]] [[هندسة صناعية|أو مهندس التصنيع]]، [[مهندس المشاريع|أو حب المهندس المعماري للمغامرة]].. إلخ.
 
في حين أن الممارسين لتحليل النظم يمكن استدعاؤهم لإنشاء نظم جديدة كليا ومهاراتهم غالبا ما تستخدم لتعديل أو توسيع وثيقة النظم القائمة من[[عملية (الهندسة)|(عمليات]]، [[إجراء (توضيح)|إجراءات]] [[منهجية|وأساليب).]]
سطر 18:
تحليل النظم System Analysis هو اصطلاح عام يرتبط بمفهوم وأسلوب النظم، ويشير إلى تلك العمليات المنظمة منطقيا والمتعلقة بتعريف و حل المشكلات، وذلك وفق مفهوم النظم ومن ثم تجزئتها إلى عناصر و إيجاد العلاقات التبادلية المؤثرة بين هذه العناصر، و بينها و بين البيئة.
 
و من الضروري طرح فكرة أن تحليل النظم يتصف بالعمومية إلى حد بعيد، بحيث يمكن اعتماده في أي مجال و لأي مشكلة، مثلا يمكن اعتماد أسلوب تحليل النظم عند التعرض لمشكلة إقلال التكلفة، أو تعظيم الأرباح بمؤسسة ما، كما يمكن استخدامه عند حل مشكلة برمجية، لذلك فإن عملية تحليل النظم تأخذ تسميات متعددة مثل دراسة النظم (System Study ) [[دورة حياة النظام]] (System Life Cycle ).
 
==العمليات==
سطر 39:
- تخطيط الإنتاج
- المحاسبة المالية
- [[تسويق|التسويق]] و إدارة المبيعات
- التخزين و مراقبة المخزون
- الجدوى الاقتصادية
سطر 47:
 
- طرائق البرمجة و لغاتها
- [[نظام تشغيل|نظم التشغيل]] و البرمجيات
- معدات الحاسب و تقنياته
- مفاهيم النظم و المعلومات والاتصالات
سطر 64:
* عدد من المبرمجين
* مشغلات الحاسب ويستخدم الباحث في هذه الدراسة منهج تحليل النظم لأننا بصدد تحليل لدور أطر تعمل بداخل مؤسسات بداخل الدولة وتؤثر فيها وتتأثر بردود أفعال الأفراد تجاهها وفقا لنموذج [[ديفيد إيستون]] الذي يُعدّ من أبرز المفكرين السياسيين المعاصرين الذين ساهموا بشكل كبير في مجال تحليل الظواهر السياسية، وكذلك من أهم المتخصصين في تحليل النظم السياسية، حيث وضع النموذج التحليلي المعروف باسم نموذج "المدخلات و المخرجات" بنظرة وظيفية، ويبني [[ديفيد إيستون|ديفيد ايستون]] نظريته في النظم السياسية على أساس أن الظاهرة السياسية هي عبارة عن مجموعة من العلاقات المتداخلة والعناصر المتفاعلة، والتي تتكون أساسا من نظام ومحيط أو بيئة، ويتم تعريف مكوناته كالتالى :
النظام: و يمثل النظام [[وحدة التحليل]] الأساسية في اقتراب النظم، ويعرف النظام بأنه مجموعة من العناصر المتفاعلة والمترابطة وظيفياً مع بعضها البعض بشكل منتظم، ويعنى أن التغير في أحد العناصر المكونة للنظام يؤثر على العناصر الأخرى، ويتولد عنه مفهوم آخر هو مفهوم النظام الفرعي أى أن النظام قد يتم اعتباره نظاماً في حد ذاته، كما أنه قد يعتبر هو في ذاته نظاماً فرعياً في إطار نظام أعلى منه
البيئة: وتعنى مفهوم البيئة لدى ايستون بأنه كل ما هو خارج حدود النظام السياسي، أو أن تشكل البيئة كل ما هو خارج إطار النظام السياسي ولا يدخل في مكوناته.
المدخلات فتُعرف على أنها التفاعلات التي تتم في شكل أما مطالب وضغط على النظام أو تأييد ودعم له نتيجة سياساته، وتتكون من عنصرين أساسيين وهم : المطالب و الحاجات الصادرة عن المجتمع، دعم و مساندة النظام النظام السياسي.