الحرب في أفغانستان (2001–2021): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V5.3
وسم: استرجاع يدوي
سطر 413:
[[ملف:Royal Air Force Regiment in Afghanistan.JPG|تصغير|أفراد الخدمة البريطانية من [[سلاح الجو الملكي]] أثناء قيامهم بمهمة قتالية بالقرب من مطار قندهار]]
[[ملف:Australian-Afgan Army patrol April 2010.jpg|تصغير|جنود أستراليون وأفغان يقومون بدوريات في حقول الخشخاش في منطقة وادي بلوتشي، أبريل 2010]]
قامت الولايات المتحدة في 2010 بنشر 9000 من إجمالي 30000 من القوات الإضافية المخطط لها قبل نهاية مارس و 18,000 أخرى بحلول يونيو، مع دعم رئيسي من [[الوحدة 101 المحمولة جوا]] وقوة [[مشاة البحرية]] في ولاية هلمند. فاق عدد القوات الأمريكية في أفغانستان عدد القوات الموجودة في العراق لأول مرة منذ 2003.<ref>{{cite news |url=http://www.upi.com/Top_News/Special/2010/03/25/Afghan-troop-numbers-to-eclipse-Iraq-soon/UPI-69781269532547/ |title=Afghan troop numbers to eclipse Iraq soon |publisher=United Press International |date=25 March 2010 |access-date=6 April 2010}}</ref> دعمت الزيادة في القوات زيادة عدد عمليات القوات الخاصة ستة أضعاف.<ref name="Eric Schmitt">{{cite news |author=Eric Schmitt |url=https://www.nytimes.com/2010/12/27/world/asia/27policy.html?_r=2&ref=world |title=Taliban Fighters Appear Blunted in Afghanistan |work=The New York Times |access-date=31 January 2011 |location=Washington |date=26 December 2010}}</ref> وانتهت زيادة عدد الأفراد الأمريكيين التي بدأت في أواخر 2009 في سبتمبر 2012. وقعت 700 غارة جوية في سبتمبر 2010 وحده مقابل 257 في كامل سنة 2009. من يوليو 2010 إلى أكتوبر 2010 قُتل 300 من قادة طالبان و 800 من جنود المشاة.<ref>{{cite news |author=Adam Levine |url=http://politicalticker.blogs.cnn.com/2010/10/15/what-the-numbers-say-about-progress-in-afghanistan/?hpt=T |title=What the numbers say about progress in Afghanistan |work=The Guardian |location=Washington |access-date=31 January 2011 |date=15 October 2010}}</ref>
 
طبقاً للحكومة الأفغانية، فقد قُتل حوالي 900 من طالبان في عمليات نفذت خلال 2010. [282] بسبب زيادة استخدام العبوات البدائية الصنع من قبل المتمردين، فقد زاد عدد الجرحى من جنود التحالف ومعظمهم من الأمريكيين. ثم بدأت القوات الخاصة التابعة لحلف شمال الأطلسي في مايو 2010 بالتركيز على عمليات اعتقال أو قتل قادة طالبان المحددين. وقد زعم الجيش الأمريكي أن هذا الجهد أدى اعتبارًا من مارس 2011 إلى اعتقال أو قتل أكثر من 900 من قادة طالبان من المستوى المنخفض إلى المتوسط.<ref>Vanden Brook, Tom, "U.S.: Raids Have Taken Out 900 Taliban Leaders", ''[[USA Today]]'', 8 March 2011, p. 6.</ref> وبشكل عام شهدت سنة 2010 أكبر عدد من هجمات المتمردين من أي عام آخر منذ بدء الحرب ، وبلغت ذروتها في سبتمبر عندما تخطت 1500 هجوم. زادت عمليات المتمردين "بشكل كبير" في ثلثي المقاطعات الأفغانية.<ref>{{cite news |title=An Uncharacteristically Upbeat General in Afghanistan |work=The New York Times|date=24 January 2011|url=http://atwar.blogs.nytimes.com/2011/01/24/an-uncharacteristically-upbeat-general-in-afghanistan/|access-date=3 February 2011|first=Rod|last=Nordland}}</ref>
[[ملف:Defense.gov photo essay 120125-N-CI175-039.jpg|تصغير|قوات التحالف تقوم بعملية [[إنزال جوي]] في مقاطعة شاهجوي، زابل]]
أنشأت وكالة المخابرات المركزية فرق مطاردة لمكافحة الإرهاب (CTPT) عمل بها الأفغان في بداية الحرب.<ref name="Whitlock2010">{{cite news |url=https://www.washingtonpost.com/wp-dyn/content/article/2010/09/22/AR2010092206141.html |work=The Washington Post |first1=Craig |last1=Whitlock |first2=Greg |last2=Miller |title=Paramilitary force is key for CIA |date=23 September 2010}}</ref> نمت هذه القوة إلى أكثر من 3000 في 2010 واعتبرت واحدة من "أفضل القوات المقاتلة الأفغانية". لم تكن هذه الوحدات فعالة فقط في العمليات ضد طالبان وقوات القاعدة في أفغانستان، ولكن أيضًا وسعت عملياتها إلى باكستان.{{sfn|Woodward|2010|p=367}} كانت أيضًا عوامل مهمة في كل من خيارات "مكافحة الإرهاب الإضافية" و"مكافحة التمرد" الكاملة التي ناقشتها إدارة أوباما في مراجعة ديسمبر 2010.{{sfn|Woodward|2010|p=160}}
 
=== 2018 ===