تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
RCHVBot (نقاش | مساهمات)
ط روبوت:أرشفة
طلا ملخص تعديل
وسم: مُسترجَع
سطر 14:
 
-- [[مستخدم:بدارين|'''بدارين''']] [[نقاش المستخدم :بدارين|(نقاش)]] 05:05، 18 سبتمبر 2017 (ت ع م)
== رد ==
صباح الخير بخصوص سؤالك عن المصدر، طالع مقالة [[صالح أحمد العلي]] في المجلة العربية - عدد ٢١٠ - صفحة ٥٩ إلى ٧٠ - سنة ١٩٩٥. حيث فصل في تعصب سيف وأبو مخنف المعاصران لبعضهما والسباق في الرفع من شأن قبائلهم، إضافة إلى توجهاتهم السياسية والمذهبية. حيث لم يرد أي ذكر للقعقاع وبعض الشخصيات التميمية إلا عن طريق سيف، ولم يرد ذكر مخنف بن سليم وبنوه في الأحداث الشيعية إلا عن طريق أبي مخنف. صحيح كثير من أخبار سيف وأبي مخنف مشهورة، ولكن أخبار شخصيات قبائلهم لا ترد إلا عن طريقهم، ولا ترد عن أحد ممن سبقهم أمثال موسى بن عقبة أو ابن إسحاق أو أبو معشر المدني أو عوانة بن الحكم أو حتى الواقدي من الطبقة. ودائمًا سيف إذا ذكر القعقاع لا يذكره إلا من طريق زياد ومحمد وكلهم مجاهيل ومن قومه، كذلك أبي مخنف لا يرد ذكر بني مخنف بن سليم في الأحداث الشيعية إلا عن طريق سنده عن أعمامه واباءهم أو مجاهيل من الأزد. وقد نقل الطبري والمدائني وهشام الكلبي والبلاذري والدينوري وابن اعثم وابن الأثير وغيرهم تلك الروايات بسند وبدون حتى أصبحت شبه حقيقة. ولكن بمقارنة الروايات تتضح الإضافة. الجدل ليس حقيقة القعقاع أو غيره. هم شخصيات حقيقية وموجودة، ولكن تم إضافتهم في كل الأحداث، فنجد أبو مخنف ذا الميول الشيعية، يبرز الأزد في كل الأحداث المناصرة لتوجهه ويضيف مبالغات، ويدخلهم في كل الأحداث. ومثله عمل سيف. والأثنين يرويان عن مجاهيل، ولكن أبي مخنف كان أكثر رواية من سيف عن المجاهيل، وسيتم إضافة المجاهيل في مقالة أبو مخنف لتتضح لك الصورة. وقد ذكرت التعصب سابقًا في مقال سيف، وتم إضافته قبل يومين في مقال أبي مخنف. تتبع روايات ابن إسحاق وعوانة والواقدي وأمثالهم من القدماء غير المقلدين، وقارن. لك ودي--[[مستخدم:Zahiralbarqi|Zahiralbarqi]] ([[نقاش المستخدم:Zahiralbarqi|نقاش]]) 05:39، 2 سبتمبر 2021 (ت ع م)