غازي مشعل عجيل الياور: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن تعديل معلق واحد من القعقاع ألبصررري إلى نسخة 54016400 من Omar Hammad 85.
وسم: استرجاع يدوي
ط في بعض الكلام احسه خيالي يعني مثل قصة الوالي العثماني الي استعان به ما مذكور مصدر ولا حتى اسم الوالي لكيف لوالي إمبراطورية غير معروف ؟ ثانياً الكلام كله يفتقر الى المصادر الموثوقة وحتى تسلسل الكلام خطاء وغير الأخطاء الإملائية فهذه بس بروحه يراديلها ابيديت
وسوم: مُسترجَع تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 24:
وعمل في منصب نائب رئيس [[شركة]] فرحان هيكاب تكنولوجي وهي واحدة من شركات (خاله) الشيخ أحمد نايف الفيصل الجربا.
== أصوله ==
الشيخ عجيل الياور هو جد الشيخ غازي يعد من أبرز شيوخ [[شمر (قبيلة)|قبيلة شمر]] ، وهو ينتمي إلى [[أسرة|عائلة]] من السياسيين، وقام جده سالم بتوحيد جميع قبائل شمر، حيث أنه سيطر على أقليم [[نجد]] بعد اتخاذإتخاذ [[مدينة حائل|حائل]] شمال الجزيرة العربية مركزاً لهم، وهي [[مدينة]] شمر الأصلية . وعندما كان المصدر الأساسي للرزق في نجد هي الغزوات والحروب بين القبائل والفقر فيوالقحط الذي أصاب أهل نجد كانوقتها عكس مناطق [[العراق]] يتمتعالتي كانت تتمتع بالخير الكثير من الزراعةألزراعة والطرق التجارية فاتجهت القبيلة بقيادةفأتجه مطلق الجربا ووقبيلة شمر الذي كلن هو عليهم شيخ شملعام لقبيلة شمر وسرعانوذهبوا ماالى سيطرغرب علىوشمال مناطقالعراق شاسعةوسكنوا فيبمناطق العراق،متعددة بهِ، بدءاً من [[1791]] م. فأقاموا في [[العراق]] وفي دور الشيخ فارس الجربا سيطرت [[شمر (قبيلة)|القبيلة]] على منطقة شمال [[العراق]]، وسيطرت على [[الجزيرة الفراتية|الجزيرة]] بين نهري دجلة والفرات وفرضت السيطرةسيطرتها على القبائل آنذاكأنذاك إلا أن خطر الفرس كان يهدد بغداد، فاستعان [[الوالي العثماني]] عليه بالشيخ صفوق الجربا (صفوق المحزم) فهجمتفهاجمت قبيلة شمر على معسكر الفرس عند [[نهر ديالى]] وفي خطة محكمة تخللها الكر والفر بين شمر والفرس استطاعتإستطاعت قبيلة شمر بقيادة الشيخ صفوق الجربا دحر الغزو الفارسي ونهب المعسكر،المعسكر بما فيه، فقام الواليألوالي العثماني بتكريم الشيخ صفوق بإقطاعهبأعطائهُ [[عانة (العراق)|مدينة عانة]] وكان الشيخ آنذاكأنذاك يأخذ الضرائب على القوافل التي تدخل الجزيرة لصالح أفراد القبيلة، إلى أن تجلّت مساعي الشيخ صفوق الرامية لاستقلاللأستقلال [[العراق]] وفصله عن [[الدولة العثمانية]]، وذلك لجعل العراق أرضاًدولة مستقلة [[عربية]] مستقلةغير عن الأتراك فقام الشيخ صفوق بحصار [[بغداد]] لمدة ثلاثة أشهر ثم توعد والي بغداد بإعادة هذا الهجوم مرة أخرى، فقام الوالي العثماني بإرسال دعوة للشيخ صفوق بحجة المناقشة في الاستقلالالأستقلال لكن ظهر أَن هذه الدعوة ليست إلا مكيدة، فقتل الشيخ صفوق غدراً، ولكن هذا المقتل لم يردع ويمنع قبيلة شمر فبعدعن قرارها فا بعد أن تولى المشيخة عبد الكريمألكريم الجربا (أبو خوذة) قام بشن عدةعددت غارات على المنشآتالمنشأت ومقرات العثمانيين فازدادفأزداد الخطر على جنود الدولة العثمانية فقام زعماء إحدى القبائل العربية بإرسال دعوة إلى الشيخ (أبو خوذة ) فأشار بعض رجال قبيلة شمر عليه أن يأخذ معه عدداً كبير من الرجال لكن الشيخ أبو خوذة رفض ولم يأخذ سوى عدد قليل، لأنه لم يكن يتوقع الغدر من هذه العائلة وعندما وصل رفع غطاء الخيمة وكان وراءهاورائها عدد كبير من الجنود العثمانيين فحاصروهفحاصروهُ وأعدم على جسر في [[الموصل]] بتهمة الخروجألخروج على [[السلطنة العثمانية]] ثم تسلم مشيخة القبيلة فرحان بن صفوق بن فارس الجربا الملقب ببي [[فرحان باشا]] ثم ب [[فيصل الفرحان الصفوق الجربا]] ثم عجيل العبد العزيز الفرحان الجربا،، وفي عام ثم أحمد عجيل العبد العزيز الجربا (أحمد عجيل الياور)[[1958]] قام الشيخ أحمد العجيل الجربا ومعه أبناء قبيل شمر بتجريد السلاح من الشيوعيين في مناطققرى محافظةبمحافظة [[نينوى]] وكان هدف ثورتهم أن يهجموا على بغداد للإطاحة بنظام [[عبد الكريم قاسم]] وأخذ الثأر لملوك العراق الهواشم [[المملكة العراقية|النظام الملكي العراقي]] إلا أن الثورة أعلن عنها قبل أن تستعد استعداداً كامل وقام الإعلان عنها من قبل أحد الضباط من أهل الموصل الذي كان مشتركًا في الثورة وقام الجيش بحملة كبيرة على الثوار فانسحبوتم إنسحاب بعض القادة إلى سوريا وعدد من أبناء قبيلة شمر، ثم محسن عجيل العبد العزيز الجربا ولا يزال هو شيخ مشايخ شمر .
 
== روابط خارجية ==