عدنان العوامله: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
رزق العدنان عام 1974 بابنه الأول "طلال"، ليبدأ عمله بعد استقالته من التلفزيون في عام 1975 كمخرج مستقل للأفلام الوثائقية التي تعرف بمؤسسات الأردن مشاركة كوادر من بريطانيا، وفي عام 1977 رزق بابنته "ربى".
رزق العدنان عام 1974 بابنه الأول "طلال"، ليبدأ عمله بعد استقالته من التلفزيون الأردني في عام 1975 كمخرج مستقل للأفلام الوثائقية التي تعرف بمؤسسات الأردن مشاركة كوادر من بريطانيا، وفي عام 1977 رزق بابنته "ربى".
سطر 37:
سافرَ العدنان عام 1974 إلى البحرين وفيها أسّس أستوديوهات إنتاج، وأنتج سباعية درامية بعنوان "مهنة المتاعب"، ومسلسلا بعنوان "علماء المغتربين"، ليعود بعد ذلك إلى التلفزيون الأردني، فيحضر إليه المستشار التقني (Terence Gallacher) ويطلعه على التقنيات الموجودة في التلفزيون ويقدم له تقريرا بواقع (32) صفحة، لكن لم يلاقِ تقريره اهتمام أحد باستثناء العدنان الذي كان برفقة زميله وصديقه "يسار الدرة"، فطلب العدنان منه نسخة من التقرير، وبعد ذلك وعد العدنان المستشار التقني أن يثير انتباه المسؤولين إلى تقريره. وفي نهاية العام نفسه كتب المستشار التقني مقالا أشاد فيه بتطور التلفزيون الأردني، وأثنى على فضل عدنان العوامله بذلك. المصدر: (مقالات Terence Gallacher).
 
رزق العدنان عام 1974 بابنه الأول "طلال"، ليبدأ عمله بعد استقالته من التلفزيون الأردني في عام 1975 كمخرج مستقل للأفلام الوثائقية التي تعرف بمؤسسات الأردن مشاركة كوادر من بريطانيا، وفي عام 1977 رزق بابنته "ربى".
 
كما رزقَ العدنان عام 1979بابنته الثانية "هلا"، وانتدب عام 1980 لتصوير الحرب العراقية الإيرانية، ليتوِّج هذه المرحلة من حياته المهنية بإنتاج مسلسل "وتعود القدس" 1982 الذي يروي حكاية صلاح الدين الأيوبي، وقد كان العمل من كتابة يوسف أبو ريشه وإخراج حسن أبو شعيرة، وتم تصويره في أستوديوهات في اليونان، ولاقى المسلسل حينها نجاحًا كبيرًا.