المغرب العربي: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسوم: مُسترجَع تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
وسوم: مُسترجَع تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 236:
[[ملف:Tunis Zitouna-Moschee Minarett.JPG|يسار|200بك|تصغير|منارة جامع الزيتونة]]
[[ملف:Flickr - Tab59 - Fès.jpg|تصغير|مدينة فاس]]
غالبية سكان بلدان المغرب العربي عرب مسلمون سنة على مذهب الإمام [[مالك (توضيح)|مالك]] بنسبة 90 % وأقليات من البربر واليهود والافارقة والاتراك والاروبيين وهذا الأمر يعدّ من أهم أسباب تقوية الروابط بين البلدان المغاربية حيث لا تباين يذكر في المرجعية الدينية، وهناك تواجد بسيط لمسلمين يتبعون المذهب [[إباضية|الأباضي]]، وكون أن الغالبية العظمى من السكان مسلمين فإن هذا الأمر جعل الثقافة الغالبة في المغرب المغربي أساساً هي الثقافة العربية الإسلامية حيث يشكل المسلمون في أغلب بلدان الاتحاد نسبة تزيد عن 97%.
 
عاشت في دول المغرب العربي مجتمعات مزدهرة من [[يهود|اليهود]]، حيث كان عدد المغاربة اليهود في حدود 250 ألف عام 1940، وكان ذلك الرقم يمثل نسبة 10 % من مجموع سكان البلاد، ثم بدأت بعد ذلك هجراتهم إلى مختلف بقاع العالم بما في ذلك [[إسرائيل]]، إلا أنه ظل لديهم ارتباط [[ثقافة المغرب|بثقافة بلدهم الأصلي]] حتى بين أفراد الجيل الثاني أو الثالث من المهاجرين. التقديرات حول عدد المغاربة اليهود المقيمين حاليا داخل المغرب غير معروفة بدقة، تشير عدد من الإحصائيات أن هناك 3 آلاف يهودي يتوزعون في المدن المغربية الرئيسية وبالذات في [[الدار البيضاء]]،<ref name="au--to">[[Sergio DellaPergola]], [http://www.bjpa.org/Publications/downloadPublication.cfm?PublicationID=16432 World Jewish population], 2012, p. 62. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20180612163625/https://www.bjpa.org/Publications/downloadPublication.cfm?PublicationID=16432 |date=12 يونيو 2018}}</ref> وهي أكبر تجمع يهودي في بلاد المغرب العربي. أعداد أصغر من اليهود ما توال في تونس حيث يصل أعداد اليهود حوالي 1,100 يهودي تونسي.<ref>[https://www.jewishvirtuallibrary.org/jews-of-tunisia Jews in Islamic Countries: Tunisia] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20181209142725/https://www.jewishvirtuallibrary.org/jews-of-tunisia |date=9 ديسمبر 2018}}</ref>