تاريخ الأنثروبومترية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
سطر 1:
{{يتيمة|تاريخ=أبريل 2020}}
 
يشتمل '''تاريخ القياسات البشرية''' على استخدامه كأداة مساعدة في علم الإنسان، واستخدامه من أجل تحديد الهوية، ولأغراض فهم التباين البدني البشري في علم [[الإنسان القديم]] وفي محاولات مختلفة من أجل ربط السمات الجسدية بالسمات العرقية والنفسية. في نقاط مختلفة من [[تاريخ (علم)|التاريخ]]، استُشهد ببعض القياسات البشرية من قبل دعاة التمييز وعلم تحسين النسل في كثير من الأحيان باعتبارها جزءًا من علوم جديدة أو زائفة.
 
== قياس القحف وعلم أصول البشر ==
 
في عام 1716، نشر لويس جان ماري داوبنتون -الذي كتب العديد من المقالات حول التشريح المقارن للأكاديمية الفرنسية- مذكراته حول ''المواضع المختلفة للثقب القذالي في الإنسان والحيوان''. بعد ست سنوات، نشر بيتر كامبر (1722-1789) -المتميز بصفته فنان وعالم تشريح- بعض المحاضرات التي أرست الأساس للكثير من العمل. اخترع كامبر «زاوية الوجه»، وهو إجراء يهدف إلى تحديد الذكاء بين الأنواع المختلفة. وفقًا لهذه التقنية، جرى تشكيل «زاوية الوجه» من خلال رسم خطين: أحدهما أفقي من فتحة الأنف إلى الأذن. والآخر بشكل عمودي من الجزء المتقدم من عظم [[فك علوي|الفك العلوي]] إلى الجزء الأكثر بروزًا من الجبهة. أُجريت قياسات كامبر لزاوية الوجه لأول مرة من أجل مقارنة جماجم الرجال مع بعض الحيوانات الأخرى. ادعى كامبر أن التماثيل العتيقة امتلكت زاوية 90 درجة، وامتلك الأوروبيون 80 درجة، وسكان إفريقيا الوسطى 70 درجة، وإنسان الغاب 58 درجة.
 
السطر 8 ⟵ 10:
 
== المراجع ==
{{مراجع}}
 
{{مراجع}}
{{شريط بوابات|علم الأحياء|علم الأحياء التطوري|تاريخ العلوم|القانون|طب}}
 
[[تصنيف:الجدل حول العرق والذكاء]]
[[تصنيف:تاريخ العلوم]]