قصة مدينتين: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسوم: مُسترجَع تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 197.252.201.193 إلى نسخة 52850076 من Dr-Taher.
وسم: استرجاع يدوي
سطر 25:
 
{{اقتباس|كان أحسن الأزمان ,و كان أسوأ الأزمان. كان عصر الحكمة ,و كان عصر الحماقة. كان عهد الإيمان، وكان عهد الجحود. كان زمن النور، وكان زمن الظلمة. كان ربيع
الأمل، وكان شتاء القنوط.||الجملة الافتتاحية للرواية}}
 
في عام 1775، يسافر [[جارفيس لورى]]، أحد موظفى بنك تيلسون من إنجلترا إلى فرنسا ليقوم بإحضار دكتور الكساندر مانيت إلى لندن. في مدينة [[دوفر]]، وقبل العبور إلى فرنسا، يقابل لوسي مانيت ذات السبعة عشر عاماً، ويخبرها أن والدها دكتور مانيت لم يمت حقاً كما قيل لها، لكنه كان سجيناً في سجن [[سجن الباستيل|الباستيل]] للثمانى عشر عاماً الأخيرة.
سطر 31:
يسافر لوري ولوسي إلى [[سانت انطوان]]، إحدى ضواحى باريس حيث يقابلوا آل ديفارج، [[مسيو ديفارج|مسيو ارنست]] ومدام [[مدام ديفارج|تريز ديفارج]] اللذان يمتلكان إحدى الحانات، كما يقومون سراً بقيادة فرقة من الثوريين الذين يشيرون لأنفسهم بالاسم الرمزي [[جاك (قصة مدينتين)|جاك]].
 
مسيو ديفارج (الذي كان خادماً لدكتور مانيت قبل سجنه والآن أصبح يعتني به) يأخذ لوري ولوسي لرؤية دكتور مانيت، الذي فقد احساسه بالواقع بسبب هول معاناته في (السجن)،السجن، فقد أصبح يجلس طوال اليوم في غرفة مظلمة يصنع الأحذية. وفي البداية لا يتعرّف إلى ابنته، ولكن بالتدريج يبدأ في أن يتذكرها بسبب شعرها الذهبي الطويل الشبيه بوالدتها.
 
=== الجزء الثانى: الخيط الذهبي ===