إدارة الحقوق الرقمية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إصلاح رابط أرشيف
اقتراحات الروابط: 2 مقبولة، 0 مرفوضة، 0 مُتخطَّاة.
سطر 1:
'''إدارة الحقوق الرقمية''' {{إنج|Digital Rights Management}} أو DRM هو [[نظام]] يقيد عرض أو تشغيل المواد الرقمية على [[حاسوب|الحاسوب]] أو أجهزة تشغيل الموسيقى والأفلام.<ref>{{استشهاد ويب| مسار = https://www.jstor.org/topic/digital-rights-management | عنوان = معلومات عن إدارة الحقوق الرقمية على موقع jstor.org | ناشر = jstor.org| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200314165623/https://www.jstor.org/topic/digital-rights-management/ | تاريخ أرشيف = 14 مارس 2020 }}</ref><ref>{{استشهاد ويب| مسار = https://d-nb.info/gnd/4774276-8 | عنوان = معلومات عن إدارة الحقوق الرقمية على موقع d-nb.info | ناشر = d-nb.info|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20191209204833/https://portal.dnb.de/opac.htm?method=simpleSearch&cqlMode=true&query=nid%3D4774276-8|تاريخ أرشيف=2019-12-09}}</ref><ref>{{استشهاد ويب| مسار = https://www.britannica.com/topic/digital-rights-management | عنوان = معلومات عن إدارة الحقوق الرقمية على موقع britannica.com | ناشر = britannica.com| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20171030220717/https://www.britannica.com/topic/digital-rights-management | تاريخ أرشيف = 30 أكتوبر 2017 }}</ref> تستخدم هذه التقنية العديد من الشركات الكبرى مثل [[أبل]]، و[[مايكروسوفت]]، و[[سوني]].
 
يمنع هذا النظام المستخدم من الوصول إلى الوسائط الرقمية أو نسخها أو تحويلها إلى صيغ أخرى، على الرغم من أن الكثير من الدول مثل [[الولايات المتحدة]] تسمح بالقيام بذلك تحت شروط معينة. تنتقد عدة منظمات معروفة هذه التقنية. العديد من التقنيات المستخدمة في هذا النظام تم كسرها من قبل بعض الأفراد، مما يتيح للمستخدم إمكانية القيام بعمل نسخة من المادة.
 
بعض المنظمات مثل [[منظمة البرمجيات الحرة]] تعارض هذا النظام وتسميه "إدارة القيود الرقمية" أو '''digital restrictions management'''
سطر 15:
[[ملف:DRM protest Boston DefectiveByDesign.jpg|تصغير|رجل يتظاهر ضد إدارة الحقوق الرقمية]]
تستعمل ألعاب الكمبيوتر أحيانا تقنيات "إدارة الحقوق الرقمية" للحد من عدد الأنطمة التي يمكن للعبة أن تُثَبَّت فيها من خلال طلب تصريح عبر خادم إنترنت، معظم الألعاب التي تستعمل هذا القيد تسمح بتثبيتها لثلاث أو خمس مرات، على الرغم من أن بعضها يسمح بخاصية "الاستعادة" بعد إلغاء التثبيت.
في منتصف عام 2008، إطلاق لعبة [[MASS EFFECT]] سجّل بداية موجة من العناوين حول استخدام SecuROM التابع لـDRM والذي يتطلب تصريحا عبر خادم [[إنترنت]]. مهما يكن ألعاب أخرى في القائمة مثل [[كول أوف ديوتي 4: مودرن وورفير]]، [[Assassin's Cree]] و [[كرايسس]] تستعمل SafeDisc DRM، والذي يسمح بعدد لا محدود من التثبيتات ولا يتطلب تسجيلا عبر الإنترنت، بالإضافة إلى أن بعض الألعاب تستعمل DRM يتسم بالتطفل الزائد. ألعاب مثل [[ماس إفكت]] و [[بايوشوك]]، [[كرايسس وار هيد]] لا تندرج ضمن القائمة.
* التفعيل عبر الإنترنت (بوتيرة مستمرة)