سماع (إنشاد): الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 10:
 
ينسب وضع أوائل الألحان الموسيقية للسماع إلى السلطان ولد (بهاء الدين محمد ولد) ([[لغة تركية|بالتركية]]: Sultan Veled) وهو الابن الأكبر ل[[جلال الدين الرومي]]. وتدور موضوعات الغناء الصوفي حول حب الله ورسوله والنشوة الروحية الصوفية. وقد كان السماع في البداية مصحوباً بعزف ال[[ناي]] وإيقاع الطبول و[[دف|الدفوف]] فقط، ثم تطور ذلك في [[ملحق:قرن 19|القرن التاسع عشر الميلادي]] لتنضم آلات جديدة [[قانون (آلة موسيقية)|كالقانون]] والطنبور والكمان وغيرها من الآلات، كما بدأ موسيقيو المولوية في تدوين موسيقى السماع بغرض الحفاظ على تراثها.
 
وأشعار السماع ـ كما يرى الصوفية ـ هي "أشعار تحمل معان رمزية لا يعرف كنهها وأسرار معانيها إلا من وصلت به النشوة إلى التجرّد من كلّ ماهو جسدي وتحللت روحه من كلّ ماهو مادي، وكلمات هي تحمل عبارات العشق والغزل والحب بكل مقاييسه وشدة الهيام ولوعة الفراق والحنين والشوق إلى رؤية الذات الإلهية"<ref name="">[http://www.mutawassetonline.com/culter/1280--qq.html المتوسط أونلاين: الموسيقى الصوفية، عبادة وطرب، بل "نشوة"] وصل لهذا المسار في 14-6-2010</ref>.
 
يبدأ الإنشاد المرافق للمولوية بنشيد