يعرب: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
تنسيق عام وسمان: مُسترجَع المحرر المرئي: تبديل |
تهذيب وسمان: مُسترجَع المحرر المرئي: تبديل |
||
سطر 17:
من قالوا بذلك دعموا اقوالهم استنادًا على:
* قال تعالى:{{قرآن مصور|الحج|78}} وهذا الخطاب في الآية موجه للمهاجرين والأنصار (وهم من [[الأزد]]) وهذا بيان واضح على إسماعلية [[قحطان]].
* ذكر ابن عبد البر الاندلسي في : كان ابن عمر رضي الله عنهما يشهد لقول من جعل قحطان وسائر العرب من إسماعيل
* جزم الأشعري في كتابه بأن العرب من ولد إسماعيل مستدلاً بقول الله تعالى( ملة ابيكم إبراهيم ).<ref>التعريف في الانساب /صفحة 233</ref>
* قال الرسول {{صلى الله عليه وسلم}}: {أرموا بني إسماعيل فإن أباكم كان راميا}. حيث أن الخطاب في الحديث موجه لقبيلة أسلم وبعض الأنصار، ومن المعلوم إن أسلم والأنصار من قحطان، ففي هذا الحديث الشريف نص واضح على إسماعيلية قحطان.
سطر 28:
* يرى الإمام أبو عبيدة: نسب قحطان إلى إسماعيل عليه السلام.<ref>النسب-أبو عبيدة /صفحة 45</ref>
===القول بنسبه إلى عابر من نسل سام
هذا القول من قالب به دعم قوله استنادًا إلى:
==== اختلف المؤرخون في نسب قحطان ====
سطر 43:
وفي ذلك يقول علقمة ذو جدن:
ومِنّا الذي لم يُعربِ الناسُ مثله
وحدثنا علي بن محمد عن جده الدعبل بن علي، أن يعرب بن قحطان وصَّى بنيه مما وصاه به أبوه، فقال لهم: يا بني احفظوا مني خصالاً عشراً تكون كذا لكم ذكراً وذخراً. يا بني تعلموا العلم واعملوا به. واتركوا الحسد عنكم ولا تلتفتوا إليه، فإنه داعية القطيعة فيما بينكم، وتجنبوا الشر وأهله، فإن الشر لا يجلب عليكم خيراً. وأنصفوا الناس من أنفسكم لينصفوكم من أنفسهم. وإياكم والكبر؛ فإنه يبعد قلوب الرجال عنكم. وعليكم بالتواضع، فإنه يقربكم من الناس ويحببكم إليهم. واصفحوا عن المسيء إليكم، فإن الصفح عن المسيء يجنبكم العداء ويزيد مع السؤدد سؤدداً ومع الفضل فضلاً. وآثروا الجار الدخيل على أنفسكم، فإن جماله جمالكم. ولأن يسوء حال أحدكم خير له من أن يسوء حال جاره، لأن تفقد الناس للمقتدي أكثر من تفقدهم للمقتدى به. وانصروا مواليكم، فإن مواليكم في السلم والحرب منكم ولكم. وابن مولاكم من أنفسكم، وحقه عليكم مثل حق أحدكم على سائركم. وإذا استشاركم مستشير فأشيروا عليه بمثل ما تشيرون به على أنفسكم في مثل ما استشاركم فيه، فإنها أمانة ألقاها في أعناقكم، والأمانة ما قد علمتم. وتمسكوا باصطناع الرجال أجدر أن تسودوا به عليهم، وأحرى أن يزيدكم ذلك شرفاً وفخراً إلى آخر الدهر. ثم أنشأ يقول: " من الوافر "
سطر 49:
{{قصيدة|'''فوصاكم بما وصى أباكم'''|'''أبوه عن الإله عن الجدودِ'''}}
{{قصيدة|'''أذيعوا العلمَ ثمَّ تعلموه'''|'''فما ذو العِلم كالطِفل البليدِ'''}}
{{قصيدة|'''وذُودوا الشرَّ عنكُمْ ما استطعتم
{{قصيدة|'''وكونُوا منصفينَ لكلِّ دانٍ
{{قصيدة|'''وبابُ الكِبرْ عنكمْ فاتركُوهُ
{{قصيدة|'''عليكمْ بالتواضُع، لا تزيدوا
{{قصيدة|'''وإنَّ الصَّفح أفضلُ ما ابتغيتمْ
{{قصيدة|'''وحقُّ الجارِ لا تنسوه فيكمْ
{{قصيدة|'''عليكمْ باصطناعِ الخيرِ حتَّى
==
يرجع المؤرخون أصل العرب إلى العرب العاربة والعرب المستعربة، وسبب ذلك خلاف حدث في العصر الأموي بين العرب اليمنيين والحجازيين فصار كل طرف ينسب لنفسه قدم الأصل، فقال اليمنيون أنهم من نسل "أبو العرب" يعرب بن قحطان وانهم أول من سكن الجزيرة العربية وأن يعرب بن قحطان هو أول من تكلم العربية، يقول حسان بن ثابت:
|