نشر إلكتروني: الفرق بين النسختين
| [مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ناشط وكاتب ساسي _يتبع نظام الشرعيه للحكومه اليمنيه وسوم: مُسترجَع إزالة نصوص تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
ط استرجاع تعديلات صدام عبده قاسم الفقيه (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة JarBot وسم: استرجاع |
||
سطر 6:
بينما النشر التقليدي للمعلومات يتم من خلال طباعة الكتب والصحف والمجلات وتوفيرها للقراء، كما أنه يشمل طباعة المنشورات والإعلانات التجارية وغير التجارية وتوزيعها بشكل ورقي على المهتمين. وشركة النشر التي ترغب بالترويج لكتاب معين لا يمكنها الوصول إلى قطاع واسع من الناس إلا من خلال حملة إعلانية واسعة تشمل [[تلفاز|التلفاز]] و[[مذياع|المذياع]] و[[صحيفة|الصحف]] و[[مجلة|المجلات]]، مما يترتب على ذلك كلفة باهظة تضاف إلى ثمن الكتاب.
== التعريف ==
ثمة الكثير من التعاريف الدارجة للنشر الإلكتروني. يُعرِّفه الكاتب أحمد بدر في كتابه "علم المكتبات والمعلومات" بأنه «الاختزان الرقمي للمعلومات مع تطويعها وبثها وتوصيلها وعرضها إلكترونياً أو رقمياً عبر [[شبكة حاسوب|شبكات الاتصال]]، وهذه المعلومات قد تكون في شكل نصوص، أو صور، أو رسومات تتمُّ معالجتها آلياً". وكذلك يعرفه الباحث شريف كامل شاهين بأنه «عملية إصدار عمل مكتوب بالوسائل الإلكترونية، وخاصة الحاسب، سواء مباشرة أو من خلال شبكات الاتصال". ويورد أبو بكر محمود الهوش في كتابه "التقنية الحديثة في المعلومات والمكتبات" بأن النشر الإلكتروني هو «الاعتماد على التقنيات الحديثة وتقنيات [[اتصال عن بعد|الاتصالات بعيدة المدى]] في جميع الخطوات التي تنطوي عليها عمليات النشر. ويقسم الباحث عبد اللطيف صوفي النشر الإلكتروني إلى نوعين رئيسيَّين، هما: النشر الإلكتروني الموازي (وفيه يكون النشر الإلكتروني مأخوذاً عن النصوص المطبوعة والمنشورة وموازياً لها، أي أنَّه يُنتَج نقلاً عنها ويوجد إلى جانبها) والنشر الإلكتروني الخالص (وفيه لا يكون النشر عن نصوصٍ مطبوعة، بل يكون إلكترونياً صرفاً، ولا يوجد إلا بالشكل الإلكتروني).
== التطور ==
| |||