يعدّ الشيخ عبد الواحد وفق العديد من المصادر التي تناولته ضالعاً وعلاّمة في الفقه على المذاهب الأربعة، عالماً في العقيدة، متقناً لعلوم [[اللغة العربية]]، علماً من أعلام [[التصوف]] الحقيقي علىوفق منهج السلف كما دعى إليه الأئمة [[مالك]] و[[أبو حنيفة النعمان]] و[[الشافعي]] و[[أحمد بن حنبل]]، محاربًا لجهللما بعضاعتبره جهلاً لبعض المتصوفة، وهو من شيوخ الطريقة العروسيّة [[الشاذلية]]، رافق الشيخ [[أحمد زروق]] وكانت تجمعهما مودة كبيرة وكانا دائمي الإلتقاء رغم عدم إقامتهما في مكان واحد، وقد التقيا أول الأمر في [[مصر]]، ومن المحتمل أن يكونا قد [[القراءة على الشيخ|أخذا على نفس المشائخ]] في [[الأزهر]]، ثم ترافقا في رحلة العودة إلى [[ليبيا]]، واستمر الشيخ زورق في رحلتة إلى [[فاس]] قبل أن يعود من جديد ويستقر بمدينة [[مصراتة]] (غرب [[ليبيا]]).
== من مناقبه ==
سطر 34:
== أثره ومكانته ==
تبوّأ الشيخ عبد الواحد الدكالي مكانةً مرموقة،علمية فهوودعوية محلمهمة، تقديروله وإحترام وإقتداء في [[ليبيا]] وغيرها من البلدان ويرجع له فضلدور كبير في الحركة العلمية والتربوية في [[ليبيا]]، والشيخ الدكاليوهو من أبرز أعلام القرنين التاسع والعاشر من الهجرة،الهجرة فقدفي عاش[[المغرب 130العربي]]، عاماواشتغل أفادمعظم خلالهاحياته الدعوةالتي الإسلاميةامتدت بأن130 كانعاما منبالدعوة أسبابالإسلامية رسوخ [[الإسلام]] في [[ليبيا]] وشمال [[أفريقيا]] بحسب العديد منوالتعليم المصادرالشرعي.
