سورة الطور: الفرق بين النسختين

جاء في روايةٍ أنّ [[قريش|قريشاً]] اجتمعت في دار الندوة ليفكّروا في مواجهة دعوة [[محمد|النّبي]] الإسلامية التي كانت تعدّ خطراً كبيراً على منافعهم غير المشروعة. فقال رجل من قبيلة عبد الدار ينبغي أن ننتظر حتّى يموت، لأنّه شاعر على كلّ حال، وسيمضي عنّا كما مات زهير والنابغة والأعشى ثلاثة شعراء جاهليون وطوي بساطهم وسيطوى بساط محمّد أيضاً بموته. قالوا ذلك وتفرّقوا فنزلت الآيات وردّت عليهم.<ref>[http://hodaalquran.com/details.php?id=9886&t=79c8401ed03b729f3d59cce44af78c85 موقع هدى القرآن الإلكتروني<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20171230230459/http://hodaalquran.com/details.php?id=9886&t=79c8401ed03b729f3d59cce44af78c85 |date=30 ديسمبر 2017}}</ref><ref>[[تفسير القرطبي|القرطبي]]، ج9، ص6242.</ref>