سورة ص: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسم: تعديل مصدر 2017
قرآن
سطر 3:
 
تبدأ بالقسم بال[[قرآن]] وتعرض لقضية الوقوع في الخطأ وعواقبه. السورة تتحدث عن ثلاثة أنبياء استسلموا لله بعدما أخذوا قرارات ظنوها بعيدة عن الحق ثم عادوا إلى الحق وكيف رد الله عليهم، ثم تحدثت عن نموذج عكسي وهو [[إبليس]] الذي عاند ورفض أن يستسلم بعدما عرف الحق.
* قصة [[داوود]]: بدأ من الآية السابعة عشرة «اصْبِرْ{{قرآن عَلَى مَا يَقُولُونَ وَاذْكُرْ عَبْدَنَا دَاوُودَ ذَا الْأَيْدِ إِنَّهُ أَوَّابٌ»مصور|38|17}}.
* قصة [[سليمان]]: بدأ من الآية الثلاثين «وَوَهَبْنَا{{قرآن لِدَأوُودَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ»مصور|38|30}}.
* قصة [[أيوب]]: بدأ من الآية الواحدة والأربعين «وَاذْكُرْ{{قرآن عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ»مصور|38|41}}.
 
في هذه القصص الثلاث يعطي الله لكل نبي صفة «العبد» وكلمة أوّاب معناها سريع العودة وذا الأيد معناها كثير الخير. ونلاحظ تكرار كلمة «أناب» رمز العودة إلى الحق. وتختم السورة بنموذج عكسي للعودة إلى الحق وهو نموذج [[إبليس]] وعناده، الآيات من 73 وحتى 76: «فَسَجَدَ الْمَلَائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ* إِلَّا إِبْلِيسَ اسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنْ الْكَافِرِينَ * قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْعَالِينَ * قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طين»{{قرآن|38|73|3}}.
 
==أسباب النزول==