زليخة: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
←‏مراودة يوسف عن نفسه: وشهد شاهد من اهلها
وسوم: مُسترجَع تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 15:
أدخل [[بوتيفار]] [[نبي]] [[الله]] [[يوسف]] إلى بلاطه وهو [[طفل]] ولم يعامله معاملة [[العبودية|العبيد]] بل أوصى زوجته '''زليخا''' بالإحسان إليه لما وجد فيه من الفطنة والذكاء والرأي الثاقب فقال لها: '''{{قرآن مصور|يوسف|21}}''' <small>[[سورة يوسف]], الآية 21</small>.<ref>[[القرآن الكريم]], [[سورة يوسف]], الآية 21.</ref>
 
ترعرع [[يوسف]] في بلاط العزيز [[بوتيفار]] مدة أحد عشر عاماً إلى أن صار شاباً حسن الوجه حلو الكلام، شجاعاً قوياً, وذا علم ومعرفة. وكان لا يمض يوم إلا ويزداد شغف '''زليخا''' ب[[يوسف]] إلى أن راودته عن نفسه ظانةً منه أنه سيطيعها في معصية [[الله]] سبحانه وتعالى. إلا أن [[يوسف]] [[نبي]] ومن المخلصين: '''{{قرآن مصور|يوسف|24}}''' فأبى أن يرتكب الخطيئة وهرب خارجاً لكنهما وجدا [[بوتيفار]] عند الباب. وعندما رأى [[بوتيفار]]من استشهدوا به ليكون حكما بينهما أن قميص [[يوسف]] قد قـُدَّ من دُبـُرٍ أيقن أن زوجته '''زليخا''' هي الخائنة وهي من راودت [[يوسف]] عن نفسه فقال كلمته الشهيرة: '''{{قرآن مصور|يوسف|28}}''' <small>[[سورة يوسف]], الآية 28</small>.<ref>[[القرآن الكريم]], [[سورة يوسف]], الآية 28.</ref>
 
=== عرضها [[يوسف]] على نسوة [[مصر القديمة|مصر]] ===