قرقيعان: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ليس كل العراق
وسوم: مُسترجَع تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 37.238.22.13 إلى نسخة 53643052 من Mustafa.: التعديلات غير موثقة بمصدر
وسم: استرجاع يدوي
سطر 3:
[[ملف:Gargee'an in al-Qatif (3).jpg|تصغير|293x293بك|أطفال في [[القطيف (محافظة)|القطيف]] بالزي التقليدي يحتفلون بالقرقيعان، ويحملون أكياس قماشية تسمى ''الخريطة'' لجمع الحلوى]]
 
'''القرقيعان''' أو '''القريقعانة''' أو '''الكريكعان''' أو '''الناصفة''' أو '''الكريكشون''' أو '''القريقشون''' في [[البصرةالعراق]] و{{فصع}}[[الكويت]] و{{فصع}}[[الأحساء (توضيح)|الأحساء]] و{{فصع}}[[القطيف (محافظة)|القطيف]] و{{فصع}}[[الأهواز|الأحواز]]<ref>[http://anthropology.ir/node/8547 ''گذری برآیین گرگیعان در بین عربهای خوزستان (بالفارسية)، قاسم منصور''] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170808154351/http://anthropology.ir/node/8547 |date=08 أغسطس 2017}}</ref><ref>[http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDetails.aspx?Id=293474 صحيفة الوطن: قوات الحرس الثوري تلغي حفلاً لقرقيعان أطفال الأحواز] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170808154335/http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDetails.aspx?Id=293474 |date=08 أغسطس 2017}}</ref><ref>[http://www.emaratalyoum.com/life/life-style/2013-06-19-1.584644 الإمارات اليوم: «قرقيعان».. 6 تصـاميم من الهويــة الإماراتية] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170808154927/http://www.emaratalyoum.com/life/life-style/2013-06-19-1.584644 |date=08 أغسطس 2017}}</ref>، أو '''قرقاعون''' في [[البحرين]] أو '''قرنقعوه''' في [[قطر]] أو '''القرنقشوه''' في [[عمان (توضيح)|عمان]]، هو [[تقليد]] سنوي ومناسبة [[دين (توضيح)|دينية]] يُحتفل بها في معظم بلدان [[الخليج العربي]] وغيرها من الدول الإسلامية بمنتصف شهري [[رمضان]] و[[شعبان]] خلال [[الأيام البيض|ليالي]] [[13 رمضان|13]] و[[14 رمضان|14]] و[[15 رمضان|15]] من ذات الشهر. حيث يطوف الأطفال مرتدين أزياءً شعبية ويرددون [[أهزوجة شعبية|الأهازيج]] وتوزع [[حلويات|الحلوى]] عليهم وتختلف الأهازيج بحسب المناطق اختلافاً بسيطاً ولكنها تبقى متشابهة في مضمونها.
 
تُعرف هذه الليلة في [[السودان]] بمفهوم مشابه وتُسمى بيوم الحارة أو الرحمتات، وهي صدقة يقدمها أهل المتوفى للأطفال الذين يجوبون الأحياء الشعبية وهم يرددون الأهازيج، مستخدمين الدفوف والطبول وليس لهم لباس مميز ويكون هذا اليوم هو آخر خميس من شهر رمضان.