'''المطر الحمضي''' هو مطر أو أي شكل آخر من أشكال [[ترسيب (توضيح)|الترسيب]] يكون حمضيًا بشكل غير عادي ،عادي، مما يعني أنه يحتوي على مستويات مرتفعة من [[أيون|أيونا]]<nowiki/>ت ا<nowiki/>[[هيدروجين|لهيدروجين]] (درجة حموضة منخفضة). يمكن أن يكون لها آثار ضارة على النباتات والحيوانات المائية والبنية التحتية. ينتج المطر الحمضي عن انبعاثات [[ثنائي أكسيد الكبريت|ثاني أكسيد الكبريت]] و<nowiki/>[[أكسيد النيتروجين]]، والتي تتفاعل مع جزيئات الماء في [[غلاف جوي|الغلاف الجوي]] لإنتاج الأحماض. بذلت بعض الحكومات جهودًا منذ السبعينيات للحد من إطلاق ثاني أكسيد الكبريت وأكسيد النيتروجين في الغلاف الجوي مع نتائج إيجابية. يمكن أيضًا إنتاج أكاسيد النيتروجين بشكل طبيعي عن طريق الصواعق ،الصواعق، وينتج ثاني أكسيد الكبريت عن طريق الثورات [[بركان|البركان]]<nowiki/>ية. ثبت أن للأمطار [[الحمض|الحمضية]] آثارًا سلبية على الغابات والمياه العذبة والتربة ،والتربة، مما يؤدي إلى قتل الحشرات وأشكال الحياة المائية ،المائية، مما يتسبب في تقشير الطلاء ،الطلاء، وتآكل الهياكل الفولاذية مثل الجسور ،الجسور، وتجوية المباني [[الحجرية (توضيح)|الحجرية]] والتماثيل بالإضافة إلى التأثيرات. على صحة الإنسان.
تستخدم العديد من [[محطة توليد طاقة كهربائية|محطات توليد الطاقة]] التي تعمل ب<nowiki/>[[الفحم]] إزالة [[كبريت|الكبريت]] من غاز المداخن (FGD) لإزالة الغازات المحتوية على الكبريت من غازات المداخن. بالنسبة لمحطة الطاقة النموذجية التي تعمل بالفحم ،بالفحم، فإن جهاز إزالة الكبريت من غاز المداخن سيزيل 95٪ أو أكثر من ثاني أكسيد الكبريت في غازات المداخن. ومن الأمثلة على إزالة الكبريت من غاز المداخن جهاز التنظيف الرطب الشائع الاستخدام. جهاز التنظيف الرطب هو في الأساس برج تفاعل مزود بمروحة تقوم باستخراج غازات مكدس الدخان الساخن من محطة توليد الكهرباء إلى البرج. يتم أيضًا حقن الجير أو الحجر الجيري في شكل ملاط في البرج ليختلط مع غازات المداخن ويتحد مع ثاني أكسيد الكبريت الموجود. تنتج [[كربونات الكالسيوم]] في الحجر الجيري كبريتات الكالسيوم متعادلة [[أس هيدروجيني|الأس الهيدروجيني]] والتي تتم إزالتها فعليًا من جهاز التنظيف. أي أن جهاز التنظيف يحول تلوث الكبريت إلى كبريتات صناعية.
في بعض المناطق ،المناطق، تُباع الكبريتات لشركات الكيماويات ك<nowiki/>[[جص|جبس]] عندما يكون نقاوة [[كبريتات الكالسيوم]] عالية. في حالات أخرى ،أخرى، يتم وضعهم في مكب النفايات. يمكن أن تستمر آثار المطر الحمضي لأجيال ،لأجيال، حيث يمكن أن تحفز تأثيرات تغير مستوى الأس الهيدروجيني على الترشيح المستمر للمواد الكيميائية غير المرغوب فيها إلى مصادر المياه النقية ،النقية، مما يؤدي إلى القضاء على أنواع الحشرات والأسماك المعرضة للخطر وعرقلة الجهود المبذولة لاستعادة الحياة الأصلية.
يقلل الاحتراق بالطبقة المميعة أيضًا من كمية الكبريت المنبعثة من إنتاج الطاقة.
