سجع: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ثانية متوسط و مثال وسوم: مُسترجَع تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
ط بوت:تدقيق إملائي V1.8 وسم: مُسترجَع |
||
سطر 3:
== خصائص السجع ==
* يتسم السجع بخاصية تعطي سراً لجماله، وهي القدرة على إعطاء نغماً موسيقياً يهطل على مسامع القارئ ليثير النفس ويطربها.
*
* يأتي خالياً من أي أنواع التكلف والتصنع في النص.
* يمتاز بخلوّه من [[التكرار]]، فيُبعد الملل عن نفس القارئ.
* يعطي قوة ووضوح في تراكيب وتعابير الجمل الواردة في النصوص النثرية.
* يغرس [[الأفكار]] ويرسخها في الذهن؛ لذلك فإنه من الملاحظ أنه مستخدم بكثرة في [[الآيات القرآنية]] الكريمة و[[الأحاديث النبوية]] الشريفة.(ذهب الأشعرية -وهم علماء السنة-إلى امتناع أن يقول المرء: في القرآن سجع...الفواصل بلاغة والسجع عيب) نقل ذلك السيوطي في كتابه الماتع:معترك الأقران في إعجاز القرآن وعزاه إلى الرماني وذكر أن الباقلاني تبعه عليه .وذكر السيوطي أن جمهور أهل العلم على المنع من استعمال السجع في القرآن قائلا:فشرف القرآن أن يستعار لشئ منه لفظ أصله
* يطلق مسمى "الفاصلة" على آخر كلمة في كل جملة أو فقرة من النصوص النثرية التي يستخدم فيها السجع، ويعطي هذه الفاصلة سكوناً في حال التريّث عندها خلال القراءة.
* يوصف بأنه وسيلة تعبيرية عن المشاعر والعواطف لاستثارة نفس القارئ .<ref>[https://weziwezi.com/%D9%85%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%AC%D8%B9/ معلومات عن السجع - موسوعة وزي وزي<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20181016213905/http://weziwezi.com:80/معلومات-عن-السجع/ |date=16 أكتوبر 2018}}</ref>
سطر 34:
من أهمّ الشروط التي ينبغي توافرها في السجع ليكون حسناً ما يلي:
# أن تكون [[المفردات]] المستخدمة مألوفة ومفهومة للقارئ وأيضاً خفيفة على [[السمع|السمع. متل ذبلت زهرة شبابنا]]
#
# أن تدلّ كلّ واحدة من السجعتين على معنى يختلف على ما دلت عليه الأخرى، وذلك حتّى لا يكون السجع تكراراً غير مفيد.
#
== أجمل أنواع السجع ==
سطر 51:
== السجع والازدواج ==
يتشابه السجع أيضاً مع [[الازدواج]]، حيث إنّ الازدواج وهو أحد ا[[لفنون البلاغية]] التي تضفي على الكلام ايقاع صوتي، إذاً فالازدواج هو [[التوازن]] في الإيقاع الصوتي وتوازن الجمل في الطول و[[الرنين الموسيقي]]، كقوله تعالى: "وَنَمَارِقُ مَصْفُوفَةٌ * وَزَرَابِيُّ مَبْثُوثَةٌ"، فكل هذا الجمال في [[لغة العرب]] ولغة ال‘عجاز وإن بدا للوهلة الأولى صعب ولكن لمن يتأمل باللغة يجد الروعة والسلاسة والسهولة، ونسأل الله العليّ العظيم أن يعود ال[[عرب]] لمجدهم
== مراجع ==
|