عندما كان الإله امرأة: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
اباالحسن وائل (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل وسوم: مُسترجَع تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
الرجوع عن تعديل معلق واحد من اباالحسن وائل إلى نسخة 49839342 من حسن القيم. |
||
سطر 1:
{{نهاية مسدودة|تاريخ=أبريل 2019}}
{{يتيمة|تاريخ=يوليو 2018}}
السطر 38 ⟵ 40:
}}
'''عندما كان الإله امرأة''' هو عنوان
قضت (ستون) تقريبا عشر سنوات دائبة في البحث عن صور أقل شهرة، وأحيانا خفية عن الأنوثة المُقدسة، من المجتمعات الأوروبية والوسط شرقية، استعدادا لإكمال هذا العمل. في الكتاب، تصف (ستون) هذه الانعكاسات النموذجية للمرأة كقائدات وكيانات مُقدسة وأمهات خيّرات، وتنسجها في صورة أكبر عن كيفية نمو مجتمعاتنا الحديثة إلى الدولة الحالية الغير متوازنة. من المحتمل أن أكثر الادعائات إثارة للجدل في الكتاب هي تفسير (ستون) كيف تمت مهاجمة المجتمع السلمي والخيّر وعادات الإله الموقر (بما في ذلك [[:en:Ancient Egypt|مصر القديمة]])، إضعاف مكانتها وتديرها بالكامل تقريبا، من قِبل المجتمعات القديمة متضمنة [[:en:Hebrews|اليهود]] –[[:en:Hebrews|العبرانيين]]- وفيما بعد ذلك [[:en:Christians|المسيحيين]] الأوائل. من أجل القيام بهذا حاولوا تدمير أي رمز مرئي للأنوثة المقدسة، بما في ذلك الأعمال الفنية، النحت، المنسوجات والأدب. والسبب في ذلك هو أنهم يريدون أن يصبح المذكر المقدس القوة المسيطرة، وأن يحكموا على النساء وطاقات المعبودة. وفقا ل(ستون)، فإن التوراة –أو ما يُعرف بالعهد القديم- كان من نواحِ عديدة محاولة ذكورية لإعادة كتابة قصة المجتمع الإنساني، ومن ثم تغيير الرمزية الأنثوية إلى المذكر.
|