16٬909٬929
تعديل
ط (بوت: إزالة قالب لا يصل لوصلة صحيحة) |
ط (بوت:إصلاح رابط (1)) |
||
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200913210350/https://www.un.org/News/Press/docs/2001/sc7041.doc.htm | تاريخ أرشيف = 13 سبتمبر 2020 }}</ref>
وأعرب مجلس الأمن عن قلقه إزاء الحالة الأمنية الهشة في سيراليون والبلدان المجاورة، ولا سيما القتال الدائر في المناطق الحدودية لسيراليون [[غينيا|وغينيا]] [[ليبيريا|وليبريا]] وعواقب ذلك على السكان المدنيين. واعترف بأهمية بسط سلطة الدولة واحترام حقوق الإنسان والحوار السياسي وإجراء انتخابات حرة ونزيهة. <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Pham|الأول=J. Peter|عنوان=Lazarus Rising: Civil Society and Sierra Leone’s Return from the Grave|صحيفة=The International Journal of Not-for-Profit Law|سنة=2004|المجلد=7|العدد=1|مسار=
تم تمديد ولاية بعثة الأمم المتحدة في سيراليون وزاد حجمها إلى 17,500 من الأفراد العسكريين بما في ذلك 260 مراقبا عسكريا، مما يجعلها أكبر عملية [[حفظ السلام|حفظ سلام]] تابعة للأمم المتحدة في ذلك الوقت. <ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف1=Francis|الأول=David J.|عنوان=Dangers of co-deployment: UN co-operative peacekeeping in Africa|سنة=2005|ناشر=Ashgate Publishing, Ltd|ISBN=978-0-7546-4027-1|صفحة=[https://archive.org/details/dangersofcodeplo0000unse/page/45 45]|مسار=https://archive.org/details/dangersofcodeplo0000unse/page/45| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200911223405/https://archive.org/details/dangersofcodeplo0000unse/page/45 | تاريخ أرشيف = 11 سبتمبر 2020 }}</ref> ورحب بالمساعدة التي تقدمها البلدان المساهمة بقوات إلى بعثة الأمم المتحدة في سيراليون، وكان هناك مفهوم منقح لعمليات البعثة. كان هناك قلق من انتهاكات حقوق الإنسان من قبل الجبهة الثورية المتحدة وعدم تنفيذ اتفاق أبوجا لوقف إطلاق النار. وطُلب من بعثة الأمم المتحدة في سيراليون المساعدة في عودة [[لاجئ|اللاجئين]] [[النزوح الداخلي|والمشردين داخليا]].
|