آية مكية: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
هدى الليثي (نقاش | مساهمات) ط اضافة أهمية معرفة المكى من الآيات وسوم: مُسترجَع تحرير مرئي إضافة أرقام هندية |
هدى الليثي (نقاش | مساهمات) ط اضافة عنوان موثق وسوم: مُسترجَع تحرير مرئي إضافة أرقام هندية |
||
سطر 47:
٢ - ناصر بن محمد بن عبد الله الماجد - رحمه الله - (من الأنفال إلى الناس) (عام ١٤٢٦)</ref>
== أقوال العلماء فى تمييز المكى ==
اختلف العلماء في بيان المكي والمدني على أقوال كثيرة:<ref>: مختصر التبيين لهجاء التنزيل ج2ص11
المؤلف: أبو داود، سليمان بن نجاح بن أبي القاسم الأموي بالولاء، الأندلسي (المتوفى: ٤٩٦هـ)
الناشر: مجمع الملك فهد - المدينة المنورة</ref>
* ذكر ابن شهاب الزهري أن المكي خمس وثمانون سورة، والمدني تسع وعشرون سورة.
* أخرج ابن الضريس بسنده عن ابن عباس،<ref>ونقله الحافظ ابن حجر، ورواه ابن عبد الكافي عن ابن عباس، والبيهقي عن عكرمة، والحسن بن أبي الحسن،</ref> أن المدني تسع وعشرون سورة.
* روى أبو عبيد أن المدني خمس وعشرون سورة.
* روى أبو بكر بن الأنباري عن قتادة أن المدني ست وعشرون.
* حدث ابن جريج عن عطاء الخراساني عن ابن عباس: قال نزلت بمكة خمس وثمانون سورة ونزل بالمدينة ثمان وعشرون سورة.
وسبب اختلافهم في وصف السورة بأنها مدنية أو مكية، إنما يكون تبعا لما يغلب عليها، أو تبعا لفاتحتها:
* فقد ورد عن ابن عباس أنه قال: إذا نزلت فاتحة سورة بمكة كتبت مكية، ثم يزيد الله فيها ما يشاء.
* قال البيهقي في بعض السور التي نزلت بمكة آيات نزلت بالمدينة، فألحقت بها، ونحوه لابن شهاب الزهري.
* اختار أبو الحسن بن الحصار في نظمه أن المدني باتفاق عشرون سورة، والمختلف فيه اثنتا عشرة سورة، والباقي مكي.
==قائمة بالسور المكية في المصحف المطبوع الآن==
|