تلاعب إعلامي: الفرق بين النسختين
| [نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V5.2 |
Mr.Ibrahembot (نقاش | مساهمات) ط بوت:إضافة وصلة أرشيفية. |
||
سطر 6:
=== النشاطية ===
النشاطية هي الممارسة أو المبدأ الذي يركز على السلوك النشط المباشر وخاصة دعم أو معارضة جانب واحد من مسألة ما مثيرة للجدل.<ref>{{
|
|
|
|
| مسار
|
|
|
|
| مسار
أحد الحركات الاجتماعية الكبيرة التي غيرت الرأي العام عبر الزمن هي «مسيرة الحقوق المدنية في واشنطن»، حيث قدم فيها [[مارتن لوثر كينغ الابن]] خطابه بعنوان «[[لدي حلم]]» في محاولة منه لتغيير وجهة النظر الاجتماعية المتعلقة بالأمريكيين غير البيض في الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك بتاريخ 28 أغسطس 1963.<ref>{{
|
|
|
|
|
|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20210201212528/https://kr.usembassy.gov/education-culture/infopedia-usa/living-documents-american-history-democracy/martin-luther-king-jr-dream-speech-1963/|تاريخ أرشيف=2021-02-01}}</ref> نُفذت معظم حركات كينغ عبر تجمعات غير عنيفة وخطابات عامة كي يظهر للسكان الأمريكيين البيض أنهم كانوا مسالمين لكنهم أيضًا يريدون التغيير في مجتمعهم. في عام 1964، بدأت «قوانين الحقوق المدنية» بمنح الأمريكيين من غير البيض المساواة مع جميع الأعراق.
=== الإعلان ===
الإعلان هو إجراء لجذب انتباه العامة إلى شيء ما، خاصة من خلال الإعلانات المدفوعة للمنتجات والخدمات.<ref>{{
|
|
|
|
|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200921072633/https://study.com/academy/lesson/what-is-advertising-definition-lesson-examples.html|تاريخ أرشيف=2020-09-21}}</ref> تميل الشركات التي ترغب في بيع منتجاتها إلى القيام بذلك من خلال الدفع لوسائل الإعلام كي تظهر منتجاتهم أو خدماتهم في [[إعلان تلفزيوني|الفواصل التلفزيونية]] [[إعلانات الراية|والشرائط الإعلانية على المواقع]] [[تطبيق محمول|وتطبيقات المحمول]].
لا تقوم الشركات فقط بهذه الإعلانات لكن تقوم بها أيضًا مجموعات معينة. المعلنون غير التجاريون هم أولئك الذين ينفقون نقودهم على الإعلانات على أمل زيادة الوعي في قضية ما أو الترويج لأفكار معينة.<ref>{{
|
|
|
|
| مسار
=== الخداع ===
الخداع هو شيء يهدف إلى الخداع أو الاحتيال. عندما تورد إحدى الصحف أو الأخبار تقريرًا عن قصة وهمية، يُعرف ذلك باسم الخداع. من الأمثلة على الخداع الحيل المضللة الشهيرة، [[سوء استخدام العلم|والخدع العلمية]]، وتهديدات التفجير الكاذبة [[حيلة الائتمان|والخدع التجارية]].<ref name=":0">{{
|
|
|
|
|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20201030113534/http://hoaxes.org/Hoaxipedia/What_is_a_hoax|تاريخ أرشيف=2020-10-30}}</ref> أحد المفاهيم المشتركة بين الخدع هو أن الهدف منها جميعها هو الكذب والغش. ليتحول شيء ما إلى خديعة، يجب أن تحتوي الكذبة شيئًا آخر تقدمه. لا يجب أن تكون الخديعة شائنة ودرامية فقط، ولكن يجب أن تكون أيضًا قابلة للتصديق ومبدعة. وفوق كل ذلك، يجب أن تكون قادرة على جذب انتباه العامة. بمجرد أن حققت الخديعة كل ذلك تصبح سارية المفعول بشكل كامل.
أحد الأمثلة على الخداع هو فيديو مزيف مشهور حدث في عام 2012. دفعت [[منظمة السلام الأخضر]] لشبكة يس من لتصنع لها [[فيديو|الفيديو]] ونشرته حركة Occupy Seattle على موقعها. انتشر الفيديو وشاركه بعد ذلك العديد من الأشخاص والشركات. كان يظهر في الفيديو نافورة مشروب تبدو مثل منصة نفطية في حفلة [[رويال داتش شل|لشركة شل للنفط]] وانتشر النفط في كل مكان في الحفلة. بعد ذلك يُظهر الفيديو رجلًا يخبر الشخص الذي يصور بكاميرا الهاتف أن يتوقف عن التصوير بينما يندفعون خارج الباب. كان هناك أيضًا رسائل قانونية مزيفة كي تظهر أن شركة '''شل''' تهدد الأشخاص الذين يصورون القصة. انتشر هذا الفيديو بشكل كبير وصدقه الكثيرون.<ref>{{
|
|
|
|
|
}}</ref>
سطر 60:
الدعاية هي شكل من أشكال الاتصال التي تهدف إلى [[تأثير اجتماعي|التأثير]] على موقف مجتمع ما تجاه بعض القضايا أو الآراء من خلال عرض جانب واحد فقط من الجدال. عادة ما يتم إنشاء الدعاية من قبل الحكومات، لكن يمكن اعتبار بعض أشكال [[اتصال جماهيري|الاتصال الجماهيري]] التي تنشئها المنظمات القوية الأخرى بأنها دعاية أيضًا. تقدم الدعاية بأبسط معانيها المعلومات بغرض التأثير على آراء الجمهور بشكل أساسي وذلك بدلًا من تقديم المعلومات [[موضوعية (صحافة)|بنزاهة]]. تُكرر الدعاية وتنتشر على نطاق واسع من وسائل الإعلام بهدف الحصول على النتيجة المطلوبة في التأثير على آراء الجمهور. في الوقت الذي اكتسب فيه مصطلح الدعاية دلالة سلبية قوية بشكل مبرر من خلال ارتباطه بأكثر الأمثلة تلاعبًا [[جينغوية|وجينغوية]] ([[الدعاية النازية|كالدعاية النازية]] المستخدمة لتبرير [[الهولوكوست]])، فإن الدعاية بمعناها الأصلي كانت تعتبر محايدة ويمكنها أن تشير إلى استخدامات كانت عمومًا لطيفة أو غير مؤذية كتوصيات الصحة العامة، والإشارات التي تشجع المواطنين على المشاركة في إحصاء السكان أو الانتخابات، أو الرسائل التي تشجع الأشخاص على الإبلاغ عن الجرائم للشرطة وغيرها.
تستخدم الدعاية المعايير المجتمعية والأساطير التي يسمعها الناس ويصدقونها من أجل التأثير على معتقداتهم وآرائهم ومبادئهم ذلك لأنهم يستجيبون أكثر للأفكار البسيطة ويفهمونها ويتذكرونها.<ref>{{
|
|
|
|
| مسار
== انظر
* [[ماركة]]
* [[رؤية غير كاملة]]
سطر 107:
{{تلاعب نفسي}}
{{شريط بوابات| إعلام}}
[[تصنيف:تلاعب إعلامي|*]]
[[تصنيف:تأثير اجتماعي وسياسي]]
[[تصنيف:سلوك المستهلك]]
| |||