حماد الراوية: الفرق بين النسختين
| [مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
أحمد الكاظم (نقاش | مساهمات) تعديل طفيف، وإضافة بعض المعلومات وتصحيح الأخطاء الإملائية. وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
ط بوت:عنونة مرجع غير معنون (1.3) |
||
سطر 42:
|الموقع الرسمي =
}}
هو أبو القاسم [[حماد]] بن أبي ليلى بن المبارك بن عبيد الديلمي الكوفي، المعروف بـ"الراوية". كان من أعلم الناس ب[[أيام العرب]]، وأخبارها، وأشعارها، وأنسابها ولغاتها، وهو الذي جمع [[المعلقات|السبع الطوال]] فيما ذكره [[أبو جعفر النحاس]]. وكانت [[ملوك]] [[بني أمية]] تُقَدّمه وتؤثره وتستزيره، فيفد عليهم وينال منهم ويسألونه عن أيام العرب وعلومها، لكن رغم ذلك فقد كان ينسب الكثير من القصائد والأشعار إلى شعراء الجاهلية مثل إمرؤ القيس وأمية بن ابي الصلت وغيرهم، قال [[الأصمعي]] "كل شيء في أيدينا من شعر إمرؤ القيس من حماد الراوية إلا شيئاً سمعناه من أبو عمرو بن علاء"<ref name="مولد تلقائيا1">{{استشهاد بدورية محكمة|title=آراء السیوطی البلاغیة فی کتاب المزهر فی علوم اللغة وأنواعها " استخراجا وتصنیفا وتعقیبا "|url=http://dx.doi.org/10.21608/bfag.2015.21375|journal=حولیة کلیة اللغة العربیة بجرجا|date=2015-01-01|issn=2356-9050|pages=373–492|volume=19|issue=1|DOI=10.21608/bfag.2015.21375|first=البدری|last=فؤاد عبدالغنی عبدالرازق}}</ref> وقال عنه [[أبو الطيب المتنبي|المتنبي]] "وحماد عند البصريين غير ثقة وغير مأمون"<ref
علاء"<ref name="مولد تلقائيا1" />
قال له [[الوليد بن يزيد]] الأُموي يوماً: بم استحققت هذا الاسم فقيل لك [[الرواية]]؟ فقال: بأني أروي لكل [[شاعر]] تعرفه يا [[أمير المؤمنين]] أو سمعت به، ثم أروى لأكثر منهم ممن تعترف أنك لا تعرفه ولا سمعت به، ثم أني لا ينشدني أحد شعراً قديماً ومحدثاً إلا ميّزت القديم من المحدث. فقال له الوليد: فكم مقدار ما تحفظ من [[الشعر]]؟
| |||