حديث حسن: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:إضافة وصلة أرشيفية.
ط وصل بصفحة رب المنزل
سطر 29:
 
=== عند الشيعة ===
ما رواه [[محمد بن يعقوب الكليني|الكليني]] في [[الكافي (كتاب)|الكافي]] قال: {{اقتباس مضمن|علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن محبوب عن جميل بن صالح عن يزيد الكناسي عن أبي جعفر {{عليه السلام}} قال: إن رسول الله {{صلى الله عليه وآله وسلم}} كان نزل على رجل بالطائف قبل الإسلام فأكرمه فلما أن بعث الله محمداً {{صلى الله عليه وآله وسلم}} إلى الناس قيل للرجل: أتدري من الذي ارسله الله {{عز وجل}} إلى الناس؟ قال: لا، قالوا له: هو [[محمد|محمد بن عبد الله]] يتيم [[أبو طالب بن عبد المطلب|أبي طالب]] وهو الذي كان نزل بك بالطائف يوم كذا وكذا فأكرمته قال: فقدم الرجل على رسول الله {{صلى الله عليه وآله وسلم}} فسلم عليه وأسلم ثم قال له: أتعرفني يا رسول الله؟ قال ومن أنت؟ قال أنا [[رب المنزل]] الذي نزلت به بالطائف في الجاهلية يوم كذا وكذا فأكرمتك فقال له رسول الله {{صلى الله عليه وآله وسلم}}: مرحباً بك، سل حاجتك. فقال: أسألك مائتي شاة برعاتها فأمر له رسول الله {{صلى الله عليه وآله وسلم}} بما سأل ثم قال لأصحابه: ما كان على هذا الرجل أن يسالني سؤال عجوز [[بني إسرائيل]] [[موسى|لموسى]] {{عليه السلام}} فقالوا: وما سألت عجوز بني إسرائيل لموسى؟ فقال: إن الله عز ذكره أوحى إلى موسى أن احمل عظام [[يوسف]] من [[مصر]] قبل ان تخرج منها إلى الأرض المقدسة بالشام فسأل موسى عن قبر يوسف {{عليه السلام}} فجاءه شيخ فقال إن كان أحد يعرف قبره ففلانة فأرسل موسى {{عليه السلام}} إليها فلما جاءته قال: تعلمين موضع قبر يوسف {{عليه السلام}} قالت: نعم قال: فدليني عليه ولك ما سألت، قالت: لا أدلك عليه إلا بحكمي، قال: فلك الجنة، قالت: لا إلا بحكمي عليك فأوحى الله {{عز وجل}} إلى موسى لا يكبر عليك أن تجعل لها حكمها، فقال لها موسى: فلك حكمك، قالت: فإن حكمي أن اكون معك في درجتك التي تكون فيها يوم القيامة في الجنة، فقال رسول الله {{صلى الله عليه وآله وسلم}} ما كان على هذا لو سألني ما سألت عجوز بني إسرائيل.}}<ref>الكافي للكليني الجزء 8 الصفحة 155.</ref> قال [[محمد باقر المجلسي|العلامة المجلسي]]: (حسن)،<ref>{{استشهاد ويب
| مسار = http://ar.lib.eshia.ir/71429/26/8
| عنوان = مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول - العلامة المجلسي - مکتبة مدرسة الفقاهة