بايجو نويان: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسوم: مُسترجَع تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
لا ملخص تعديل
وسوم: مُسترجَع تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 43:
|الموقع الرسمي =
}}
'''بايجو نويان''' كان قائد ال[[مغول]] في [[إيرانالعراق الكبرى|فارس]]، أو إيران حاليا.<ref>{{استشهاد ويب| مسار = https://d-nb.info/gnd/1166441784 | عنوان = معلومات عن بايجو نويان على موقع d-nb.info | ناشر = d-nb.info|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20191217220945/https://portal.dnb.de/opac.htm?method=simpleSearch&cqlMode=true&query=nid%3D1166441784|تاريخ أرشيف=2019-12-13}}</ref><ref>{{استشهاد ويب| مسار = https://www.britannica.com/biography/Bayju | عنوان = معلومات عن بايجو نويان على موقع britannica.com | ناشر = britannica.com| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20150915191053/http://www.britannica.com/biography/Bayju | تاريخ أرشيف = 15 سبتمبر 2015 }}</ref> عينه [[أوقطاي خان]] خلفا ل[[جورماغون]]، في قيادة جيش المغول في إيران وكان سببا في توسيع قدرة المغول في هذه المنطقة، وقد ساهم بإسقاط [[الدولة السلجوقية]].
 
تولى نويان زمام القيادة في عام 1241 أو 1242 ، وانتقل على الفور إلى سلطنة سلجوق الروم، مما أدى إلى إضعاف قوتها في [[معركة جبل كوسه]] في عام 1243. بعد هذه المعركة، أصبحت السلطنة دولة تابعة للإمبراطورية المغولية وأجبرت على الإفراج عن ملك ملوك جورجيا ديفيد السابع [[David VII Ulu]]. قام بتنصيب حاكمه ديفيد أولو على عرش جورجيا لمعارضة قرار الملكة روسودان[[Queen Rusudan]] ومع ذلك، كان للمغول قوات قليلة في المنطقة، وكانوا راضين بالوضع للحفاظ على خدمتهم مع قيامهم بغارات قليله. قاد بايجو جحافل المغول لسوريا في عام 1246. على الرغم من النجاحات الصغيرة التي حققها هناك، فإن محاولتيه اللاحقتين لغزو [[الخلافة العباسية]] في العراق حققت نجاحًا أقل في 1238-1246.