صالح المنصور: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:إضافة وصلة أرشيفية.
ط بوت:صيانة المراجع.
سطر 13:
'''صالح المنصور'''، مفكر [[سعودي]] من مواليد مدينة [[الغاط]] عام [[1955]].<ref name="الحياة">[http://www.alhayat.com/m/story/17704185 الحياة - وفاة «الشيوعي الأخير» صالح المنصور في حادث سير] دخل في 4 أكتوبر 2016. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170310054936/http://www.alhayat.com:80/m/story/17704185 |date=10 مارس 2017}} {{وصلة مكسورة|تاريخ=2020-08-02|bot=JarBot}}</ref>
== عن حياته ==
وفي أواخر الثمانينيات قام بزيارة [[الاتحاد السوفيتي|الاتحاد السوفياتي]] كأول سعودي يزوره بعد السماح بالسفر إلى البلدان الشيوعية. ونشط المنصور في المحاضرات والملتقيات الفكرية والأدبية في [[الرياض]] عبر عقود من الزمن، وعلى الأخص في النادي الأدبي بها.<ref name="مولد تلقائيا1">{{استشهاد ويب
| مسار = https://www.alarabiya.net/saudi-today/2016/10/03/حادث-دهس-ينهي-مسيرة-الشيوعي-الأخير-في-الرياض
| عنوان = حادث دهس ينهي مسيرة "الشيوعي الأخير" في الرياض
سطر 26:
يعتبر نفسه «باحث في الفكر، ناشط في [[حقوق الإنسان]]، شاعر، كاتب، وأنه من مؤسسي نقابة العمال ومكتبة الحرية ونقابة أنصار المرأة – تحت التأسيس».
 
حمل لقب «الشيوعي الأخير» في [[السعودية]]، حيث يقول أن "رواية [[الشيوعي الأخير]] هي التي حفزتني على كتابة شيوعي الرياض"<ref name="مولد تلقائيا1" />، أشتهر في الوسط الثقافي السعودي، و من المثقفين الذين يعرفونه من رفض إختزال إرثه الأدبي في ربطة عنقه الحمراء<ref>{{استشهاد ويب
| مسار = https://www.alarabiya.net/saudi-today/2016/10/03/حادث-دهس-ينهي-مسيرة-الشيوعي-الأخير-في-الرياض
| عنوان = حادث دهس ينهي مسيرة "الشيوعي الأخير" في الرياض
| تاريخ = 2016-10-03
| موقع = العربية
| لغة = ar
| تاريخ الوصول = 2021-03-01
}}</ref>، أشتهر في الوسط الثقافي السعودي، و من المثقفين الذين يعرفونه من رفض إختزال إرثه الأدبي في ربطة عنقه الحمراء<ref>{{استشهاد ويب
| مسار = https://aawsat.com/home/article/752156/%D8%B1%D8%AD%D9%8A%D9%84-%D8%B5%D8%A7%D9%84%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B5%D9%88%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D9%84%D8%AD-%D9%85%D8%B9-%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%87-%D9%88%D9%81%D9%83%D8%B1%D9%87
| عنوان = رحيل صالح المنصور.. المتصالح مع نفسه وفكره