وجه (تشريح): الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
اضافة مصادر
وسمان: تعديلات طويلة تحرير مرئي
ط بوت:إضافة وصلة أرشيفية.
سطر 1:
{{وضح|3=وجه (توضيح)}}{{تحرير كثيف}}[[ملف:Face anatomy superficial.jpg|تصغير|رسم توضيحي للوجه]]
'''الوجه''' هو هو الجزء الأمامي المكون لرأس [[حيوان|الحيوان]] و<nowiki/>[[جسم الإنسان]] الذي يحتوى على [[عضو (تشريح)|الاعضاء]] التي يتعامل الإنسان بها مع غيره، ويحتوي الوجة فقط على ثلاثة من أعضاء الإحساس بالرأس، وهي العين والأنف والفم، والتي من خلالها تعبر الحيوانات عن الكثير من مشاعرها. الوجه عامل مهم لتحديد [[هوية|الهوية البشرية]]، وقد تؤثر الأضرار بالوجة مثل [[ندبة (طب)|الندوب]] أو تشوهات النمو سلبًا على النفس.وسمى (وجه) لأن الإنسان يواجه ماحوله باستخدامه وبه حواس [[سمع|السمع]] و[[بصر|البصر]] و[[شم|الشم]] و[[تذوق|التذوق]].<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|مؤلف=Allen, Gary L. |عنوان=Review: Seeking a Common Gestalt Approach to the Perception of Faces, Objects, and Scenes|صحيفة= American Journal of Psychology |المجلد=119|العدد=2|سنة=2006|صفحات=311–19|jstor=20445341|doi=10.2307/20445341|الأخير2=Peterson|الأول2=Mary A.|الأخير3=Rhodes|الأول3=Gillian}}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|مؤلف1=Bänziger, T. |مؤلف2=Grandjean, D. |مؤلف3= Scherer, K. R. |last-author-amp=yes |سنة=2009|عنوان=Emotion recognition from expressions in face, voice, and body: The Multimodal Emotion Recognition Test (MERT) - التعرف على المشاعر من تعابير الوجه، الصوت، و الجسم|صحيفة= Emotion|المجلد= 9|العدد=5|صفحات=691–704|doi=10.1037/a0017088|pmid=19803591|مسار=https://www.unige.ch/fapse/neuroemo/| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20170808050957/http://cms2.unige.ch/fapse/neuroemo/pdf/BaenzigerGrandjeanScherer-Emotion2009.pdf | تاريخ أرشيف = 8 أغسطس 2017 }}</ref><ref>[https://www.dictionary.com/browse/face Face | تعريف 'وجه' في ديكشيوناري دوت كوم]. Dictionary.reference.com. Retrieved on 2011-04-29. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160304135138/http://dictionary.reference.com/browse/face |date=04 مارس 2016}}</ref> يعد الوجه عضوا ضروريا لتحديد هوية الإنسان، ويوجد عادة في السطح الأمامي لرأس الحيوان أو الانسان<ref name="Moore">{{استشهاد بكتاب | عنوان=Moore's clinical anatomy | ناشر=Lippincott Williams & Wilkins |مؤلف1=Moore, Keith L. |مؤلف2=Dalley, Arthur F. |مؤلف3=Agur, Anne M. R. | سنة=2010 | مكان=United States of America | صفحات=843–980 | isbn=978-1-60547-652-0}}</ref>، إلا ان الحيوانات لا تتوفر كلها على أوجه.<ref name="Scotland Governement Year of Discovery 2011">{{استشهاد ويب | مسار=http://www.scotland.gov.uk/News/Releases/2011/12/22105642 | عنوان=سنة للإكتشاف، أسماك دون أوجه و أدمغة| تاريخ=2011-12-29 | تاريخ الوصول=December 11, 2013| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20141006085750/http://www.scotland.gov.uk/News/Releases/2011/12/22105642 | تاريخ أرشيف = 6 أكتوبر 2014 }}</ref>
 
== هيكل الوجه ==
 
يُطلق علي الجزء الأمامي من [[رأس الإنسان]] '''الوجه'''، والذي يتضمن عدة مناطق متميزة، وتعتبر السمات الرئيسية للوجه هي:<ref>[http://dictionary.reference.com/browse/face Face | Define Face at Dictionary.com]. Dictionary.reference.com. Retrieved on 2011-04-29. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160304135138/http://dictionary.reference.com/browse/face|date=2016-03-04}}</ref>
 
*  [[جبهة|الجبهة]]: هي الجزء الجلدي الأمامي المكون للوجه، تقع الجبهة مباشرة تحت خط شعر الرأس، ويحدها جانبياً [[صدغ|الصدغان]] ومن أسفل [[حاجب عين|الحاجبين]] [[أذن|والأذنين]].
* [[عين (تشريح)|العيون]]: قابعة في [[تجويف الجسم|تجويف]] عظمي يحوي العين وملحقاتها من [[عصب|أعصاب]]، [[أوعية]]، [[عضلة|عضلات]]، وخلايا ويسمى ذلك التجويف "'''[[محجر العين]]'''"، كما تتم حماية العين [[جفن|بالجفون]] [[الرمش|والرموش]].
* [[أنف|الأنف]]: يرجع الشكل المميز لأنف الإنسان [[عظم غربالي|للعظم الغربالي]] وفتحتيه و<nowiki/>[[حاجز الأنف|الحاجز الأنفي]].
* الوجنتان: عبارة عن عظمتان تغطيان [[فك علوي|الفكين العلوي]] [[فك سفلي|والسفلي]]، وأقصى حد يمكن أن تصل له هو [[ذقن|الذقن]].
* [[فم|الفم]]: يتكون من [[شفة|الشفة العلوية]] المقسومة إلى نصفين في وسطهما [[نثرة|النثرة]]، قد تظهر الأسنان أحيانًا.<ref>[http://www.face-and-emotion.com/dataface/anatomy/anatomy.jsp Anatomy of the Face and Head Underlying Facial Expression] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20071129195258/http://www.face-and-emotion.com/dataface/anatomy/anatomy.jsp|date=2007-11-29}}. Face-and-emotion.com. Retrieved on 2011-04-29.</ref>
سطر 45:
==== العضلة الناشلة (Procerus) ====
[[ملف:Procerus_muscle_animation_small.gif|وصلة=https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Procerus_muscle_animation_small.gif|يسار|100x100بك|العضلة الناشلة]]
تنشأ العضلة الناشلة من [[العظم الأنفي]] وتتجه نحو الأعلى والإنسي. تتمركز العضلة على جلد بين الحاجبين، ويتم تغذيتها من قبل [[عصب وجهي|العصب الوجهي]]. وظيفتها
 
تحريك الحاجبين نحو الأسفل لتعطي تعبير [[عبوس|العبوس]] والتهديد.
سطر 123:
</gallery>الوجه  بحد ذاته هو أفضل ميزة تميز [[شخص|الشخص]]. تتيح بعض المناطق المتخصصة من الدماغ البشري ميزة التعرف على الوجوه، مثل [[باحة الوجه المغزلي|منطقة الوجه المغزلي]] (FFA)، وقد يكون من المستحيل التعرف على الوجوه حتى لأفراد الأسرة الحميمين، عند تلف أو حدوث [[عمى تعرف الوجوه|ضرر]] لتلك المنطقة. يتم استخدام نمط بعض أعضاء معينة من الوجه، مثل العيون أو بعض أجزاءها، في [[مقياس حيوي|القياسات الحيوية]]؛ للتعرف على الأفراد بشكل فريد.
 
يتأثر الشكل المميز للوجوه ببنية العظام المكونة للجمجمة، ويرجع الشكل الفريد لكل وجه إلي [[تنوع تشريحي|التباين التشريحي]] لعظام القحف الحشوي (و<nowiki/>[[قحف عصبي|القحف العصبي]]). وتعتبر العظام الرئيسية المشاركة في تشكيل الوجه هي: [[فك علوي|عظام الفك العلوي]]، الفك السفلي، [[عظم أنفي|عظم الأنف]]، والوجنتين. ومن المهم أيضًا وجود العديد من [[نسيج لين|الأنسجة الرخوة]]، مثل الدهون والشعر والجلد (والتي قد يختلف لونها من شخص لآخر).<ref name="Moore2">{{citeاستشهاد bookبكتاب|titleعنوان=Moore's clinical anatomy|publisherناشر=Lippincott Williams & Wilkins|author1مؤلف1=Moore, Keith L.|author2مؤلف2=Dalley, Arthur F.|author3مؤلف3=Agur, Anne M. R.|yearسنة=2010|locationمكان=United States of America|pagesصفحات=843–980|isbn=978-1-60547-652-0}}</ref>
 
يتغير شكل الوجه بمرور الوقت، كما تختفي بعض السمات الشائعة التي تميز وجه [[طفل|الأطفال]] أو [[رضيع|الرضع]]، مثل [[وسادة دهنية شدقية|الوسادات الدهنية الشدقية]] البارزة، والتي يتمثل دورها عند الرضيع في تثبيت [[وجنة|الخدين]] أثناء الرضاعة. وبينما يتضاءل حجم الوسادات الدهنية الشدقية، فإن بروز العظام يزداد مع تقدم العمر ومع النمو والتطور.<ref name="Moore3">{{citeاستشهاد bookبكتاب|titleعنوان=Moore's clinical anatomy|publisherناشر=Lippincott Williams & Wilkins|author1مؤلف1=Moore, Keith L.|author2مؤلف2=Dalley, Arthur F.|author3مؤلف3=Agur, Anne M. R.|yearسنة=2010|locationمكان=United States of America|pagesصفحات=843–980|isbn=978-1-60547-652-0}}</ref>
 
 
سطر 140:
 
=== المشاعر ===
الوجوه عوامل ضرورية للتعبير عن [[شعور|المشاعر]]، سواء كان ذلك بوعي أو بدون وعي. فقد يشير العبوس إلى الرفض أو الحزن، وعادة ما تعني الابتسامة أن شخصًا ما سعيد. وتعد القدرة على قراءة المشاعر في وجوه الآخرين هي "العامل الأساسي للتعاطف والقدرة على تفسير ردود أفعال الشخص والتنبؤ باحتمالية السلوكيات المترتبة على تلك المشاعر".  استخدمت إحدى الدراسات اختبار (التعرف على المشاعر متعدد الوسائط) لمحاولة تحديد كيف يمكن قياس المشاعر.<ref>[http://www.affective-sciences.org/MERT Multimodal Emotion Recognition Test (MERT) | Swiss Center for Affective Sciences] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20110903094920/http://www.affective-sciences.org/MERT|date=2011-09-03}}. Affective-sciences.org. Retrieved on 2011-04-29.</ref> ويهدف هذا البحث إلى استخدام جهاز قياس لإنجاز ما يفعله الناس بسهولة كل يوم: قراءة المشاعر في الوجه.<ref>{{citeاستشهاد journalبدورية محكمة|author1مؤلف1=Bänziger, T.|author2مؤلف2=Grandjean, D.|author3مؤلف3=Scherer, K. R.|name-list-style=amp|yearسنة=2009|titleعنوان=Emotion recognition from expressions in face, voice, and body: The Multimodal Emotion Recognition Test (MERT)|journalصحيفة=Emotion|volumeالمجلد=9|issueالعدد=5|pagesصفحات=691–704|doi=10.1037/a0017088|pmid=19803591|urlمسار= http://cms2.unige.ch/fapse/neuroemo/pdf/BaenzigerGrandjeanScherer-Emotion2009.pdf|citeseerx=10.1.1.455.8892|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20170808050957/http://cms2.unige.ch/fapse/neuroemo/pdf/BaenzigerGrandjeanScherer-Emotion2009.pdf|تاريخ أرشيف=2017-08-08}}</ref>
 
تلعب عضلات الوجه دورًا بارزًا في التعبير عن المشاعر، وتختلف باختلاف الأفراد، مما يؤدي إلى تنوع إضافي في التعبير وملامح الوجه.<ref name="Braus 1921">{{citeاستشهاد bookبكتاب|titleعنوان=Anatomie des Menschen: ein Lehrbuch für Studierende und Ärzte|authorمؤلف=Braus, Hermann|yearسنة=1921|pagesصفحات=777}}</ref>
 
معظم الناس جيدون نسبيًا في تحديد ما إذا كانت الابتسامة حقيقية أم مزيفة. وقد نظرت دراسة حديثة في قدرة الأفراد على الحكم إذا ما كانت الابتسامات حقيقية أم قسرية (مُزيفة).<ref name="Moore4">{{citeاستشهاد bookبكتاب|titleعنوان=Moore's clinical anatomy|publisherناشر=Lippincott Williams & Wilkins|author1مؤلف1=Moore, Keith L.|author2مؤلف2=Dalley, Arthur F.|author3مؤلف3=Agur, Anne M. R.|yearسنة=2010|locationمكان=United States of America|pagesصفحات=843–980|isbn=978-1-60547-652-0}}</ref> وقد تمكن كل من المشاركين الصغار وكبار السن على حد سواء أن يميزوا الفرق بين الشباب المبتسم، "ولكن مع تفوق المشاركون من البالغين الأكبر سنًا على المشاركين الشباب في التمييز بين الابتسامات المزيفة والابتسامات التلقائية".<ref>{{citeاستشهاد journalبدورية محكمة|author1مؤلف1=Murphy, N. A.|author2مؤلف2=Lehrfeld, J. M.|author3مؤلف3=Isaacowitz, D. M.|name-list-style=amp|yearسنة=2010|titleعنوان=Recognition of posed and spontaneous dynamic smiles in young and older adults|journalصحيفة=Psychology and Aging|volumeالمجلد=25|issueالعدد=4|pagesصفحات=811–821|doi=10.1037/a0019888|pmid=20718538|pmc=3011054}}</ref> وقد يرجح هذا إلى أنه مع الخبرة وتقدم العمر، فإننا نصبح أكثر دقة في إدراك المشاعر الحقيقية عبر مختلف الفئات العمرية.
 
=== الإدراك والتعرف على الوجوه ===
[[ملف:Martian face viking (cropped).jpg|تصغير|يمكن لآليات إدراك الوجه في الدماغ، مثل منطقة الوجه المغزلي، أن تتعرف على أشياء فىفي صورة وجوه مثل هذا التكوين الصخري الشهير على المريخ.]]
يفترض [[علم النفس الغشتالتي|علماء نفس الجشطالت]] أن الوجوه ليست مجرد مجموعة من الملامح فحسب، بل هي بالأحرى شيء ذو معنى في شكله الكلي. ويتماشى هذا الافتراض مع نظرية الجشطالت التي ترى الصور تُدرك بطريقة إيجابية وأكثر تعقيداً من مجموع أجزائها الفردية. وفقًا لـ جاري إل. ألين، فإن الناس تتكيف للاستجابة إلي الوجوه بصورة أكبر أثناء التطور؛ وذلك كنتيجة طبيعية لكون الإنسان كائناً اجتماعياً بطبعة. يقترح ألين أن الغرض من التعرف على الوجوه له جذوره في " حدوث تجاذب بين الوالدين والرضيع، وهي وسيلة سريعة ومنخفضة الجهد يقوم من خلالها الوالدان والرضع بتشكيل تمثيل داخلي لبعضهم البعض، مما يقلل من احتمالية تخلي الوالد عن ذلك النسل بسبب فشل في التعرف عليهم".<ref>{{citeاستشهاد journalبدورية محكمة|authorمؤلف=Allen, Gary L.|titleعنوان=Review: Seeking a Common Gestalt Approach to the Perception of Faces, Objects, and Scenes|journalصحيفة=American Journal of Psychology|volumeالمجلد=119|issueالعدد=2|yearسنة=2006|pagesصفحات=311–19|jstor=20445341|doi=10.2307/20445341|last2الأخير2=Peterson|first2الأول2=Mary A.|last3الأخير3=Rhodes|first3الأول3=Gillian}}</ref> يتخذ عمل ألين منظورًا نفسيًا يجمع بين النظريات التطورية وعلم نفس الجشطالت.
 
=== منظور بيولوجي ===
أشارت بعض الأبحاث إلى تواجد بعض المناطق المعينة من الدماغ تستجيب بشكل خاص للوجوه. يتم تنشيط منطقة [[باحة الوجه المغزلي]] (جزء من [[جهاز الرؤية]] في الإنسان)، داخل [[منطقة التلفيف المغزلي]] وذلك عند رؤية بعض الوجوه، ويختلف نشاط تلك المنطقة من الأشخاص [[خجل|الخجولين]] إلي الاجتماعيين. أكدت دراسة أنه "عند مُشاهدة صور لبعض الناس الغرباء، فإن المشاهدين البالغين الخجولين أظهروا نشاطًا أقل بكثير في منطقة التلفيف المغزلي مقارنةً بالبالغين الأكثر إجتماعية".<ref>{{citeاستشهاد journalبدورية محكمة|authorمؤلف=Beaton, E. A., Schmidt, L. A., Schulkin, J., Antony, M. M., Swinson, R. P. & Hall, G. B.|yearسنة=2009|titleعنوان=Different fusiform activity to stranger and personally familiar faces in shy and social adults|journalصحيفة=Social Neuroscience|volumeالمجلد=4|issueالعدد=4|pagesصفحات=308–316|doi=10.1080/17470910902801021|pmid=19322727|s2cid=13304727}}</ref> وعلاوة على ذلك، فإن بعض المناطق تستجيب للوجه الذي يُعتبر جذابًا بشكل أكبر، وفي دراسة أخرى: " وُجد أن جمال الوجه يستحضر شبكة عصبية موزعة على نطاق واسع والتي تتضمن دوائر الإدراك وصنع القرار والمكافآت. وفي تلك التجارب، ظلت الاستجابة الإدراكية عبر باحة الوجه المغزلي وحالات تغير مستوى الوعي  حاضرة حتى عندما لا يفصح الأشخاص بجمال الوجه".<ref>{{citeاستشهاد بدورية journalمحكمة|author1مؤلف1=Chatterjee, A.|author2مؤلف2=Thomas, A.|author3مؤلف3=Smith, S. E.|author4مؤلف4=Aguirre, G. K.|name-list-style=amp|yearسنة=2009|titleعنوان=The neural response to facial attractiveness|journalصحيفة=Neuropsychology|volumeالمجلد=23|issueالعدد=2|pagesصفحات=135–143|doi=10.1037/a0014430|pmid=19254086|citeseerx=10.1.1.576.5894}}</ref>
 
== المجتمع والثقافة ==
 
=== جراحة الوجه التجميلية ===
يمكن استخدام [[جراحة تجميل|الجراحات التجميلية]] لتبديل بعض من ملامح الوجه. قد تستخدم [[جراحة الفم والوجه والفكين]] (بالإنجليزية:Maxillofacial) عند حدوث [[إصابات وجهيه]]،<ref>[https://www.nlm.nih.gov/medlineplus/plasticandcosmeticsurgery.html Plastic and Cosmetic Surgery: MedlinePlus]. Nlm.nih.gov. Retrieved on 2011-04-29. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160705060747/https://www.nlm.nih.gov/medlineplus/plasticandcosmeticsurgery.html|date=2016-07-05}}</ref> (كالإصابات الحادثة في الوجه و<nowiki/>[[الأمراض الجلدية]]). قام بعض الأفراد المصابون بالتشوه الشديد مؤخرًا بعمليات زرع كامل للوجه وزرع جزئي للجلد والأنسجة العضلية.<ref>[http://www.brighamandwomens.org/Departments_and_Services/surgery/services/PlasticSurg/Reconstructive/FaceTransplantSurgery/default.aspx Face Transplant Surgery at Brigham and Women's Hospital] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20180116030821/http://www.brighamandwomens.org:80/Departments_and_Services/surgery/services/PlasticSurg/Reconstructive/FaceTransplantSurgery/default.aspx|date=2018-01-16}}</ref>
 
=== كاريكاتير ===
سطر 163:
== انظر أيضًا ==
* [[اللحية]]
* [[عدم تناسق متذبذب]]
 
== مراجع ==
سطر 170:
{{تشريح الإنسان}}
{{تطور الرأس والرقبة}}
 
{{شريط بوابات|طب|تشريح}}
{{ضبط استنادي}}