طبوغرافية سطح المحيط: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إصلاح تحويلات القوالب
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إصلاح رابط (1)
سطر 13:
يمكن استخلاص طبوغرافية سطح المحيطات من القياسات التي تتم بواسطة السفن والخاصة بتحديد قياس درجة الحرارة والملوحة في عمق المحيط. ومع ذلك، ومنذ عام 1992، قامت سلسلة من بعثات الأقمار الصناعية مقاييس الارتفاع التي بدأت ببعثة توبيكس/بوسيدون واستمرت بعد ذلك بإطلاق بعثة جيسون-1 وبعثة تحديد طبوغرافية سطح المحيط في القمر الصناعي جيسون-2، قامت بقياس ارتفاع سطح البحر بشكل مباشر. ومن خلال دمج قياسات الجاذبية الأرضية المأخوذة من بعثة القمر الصناعي لتغطية حقل الجاذبية واختبار المناخ فإنه يمكن للعلماء تحديد طبوغرافية سطح البحر في سنتيمترات معدودة.
 
وقد تم اقتراح إرسال قمر صناعي جديد بمهمة تحديد طبوغرافية المحيط باستخدام ماء سطح المحيط لإجراء أول دراسة عالمية لطبوغرافية جميع المسطحات المائية والمحيطات والبحيرات والأنهار. ويتمثل الهدف من هذه الدراسة في تقديم رؤية شاملة لمسطحات المياه العذبة في كوكب الأرض من الفضاء وتحديد قياسات أكثر تفصيلاً لسطح المحيط مقارنة بالقياسات التي تم تحديدها سابقًا.<ref>{{استشهاد ويب |مسار=httphttps://sealevel.jpl.nasa.gov/newsroom/features/200809-1b.html/|عنوان= Following the Water with the Ocean Surface Topography Mission | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20090620221126/http://sealevel.jpl.nasa.gov/newsroom/features/200809-1b.html | تاريخ أرشيف = 20 يونيو 2009 }}</ref>
 
==انظر أيضًا==