المتبقي: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 31:
 
فيبدأ الأمر بمساعدة [[الإنجليز]] على تهجير جماعات كبيرة من [[اليهود]] من جميع أنحاء العالم، و بعدها تجتاح العصابات الصهيونية الدموية أرجاء [[فلسطين]]، و منها [[حيفا]] كما جاء فى ال[[فيلم]]، و يأبى سعيد ترك بيته و الهروب مع أسرته كما يفعل جميع من حوله، و كما نصحه شمعون (([[غسان مسعود]])) أحد أفراد هذه العصابات الذى كان له تاريخ طويل مع سعيد. تسافر صفية من [[غزة]] إلى ابنها فى حيفا لإقناعه بالرحيل، و تنجح فى إقناعه بالحيلة، و لكن للأسف بعد فوات الأوان، فيقتل سعيد، و تقتل لطيفة، و يتبقى فرحان، الذى تستولى عليه أسرة يهودية بولونية مستوطنة، يورام ([[بسام كوسا]]) و هانا ([[صباح بركات]])، كما تستولى على منزله، ليتحول من فرحان إلى موشى! تعرف صفية بكل ما حدث مع سعيد و لطيفة و فرحان، فتصر على استرداد حفيدها، فهو من تبقى لها من عائلتها، فتحتال على الأسرة اليهودية و تدعى أنها كانت مربية الطفل السابقة حين كان فى عهدة أبيه و أمه الفلسطينيين، و من ثم يوافقون على عملها لديهم، فهم منشغلون بالتحضير ل[[فيلم سينمائى]] يشوه صورة [[العرب]]، و يخلق المبررات الكاذبة للوجود اليهودى فى فلسطين، فهل يا ترى تنجح صفية فى تخليص فرحان من أيدي عائلة كوشين اليهودية؟؟
بل و الأهم، هل يتبقى أملا و لو ضئيلا فى انتصار [[فلسطين]] على [[إسرائيل]].