الفن العراقي: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:تدقيق إملائي V1.8 |
وسوم: استرجاع يدوي لا أحرف عربية مضافة إزالة نصوص تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق أندرويد |
||
سطر 1:
تأثر '''الفن العراقي''' على مر تاريخه بالحروب والثورات والتغيرات السياسية. كانت العاصمة [[بغداد]] لعدة قرون هي المركز الأدبي والفني للعالم العربي في العصور الوسطى، لكن تقاليديها الفنية عانت على أيدي الغزاة [[إمبراطورية المغول|المغول]] في القرن الثالث عشر. في حين ازدهرت خلال فترات أخرى، مثلًا في عهد بير بوادق أو في ظل العهد العثماني في القرن السادس عشر، حين اشتهرت بغداد برسم المنمنمات العثمانية. تأثر الفن العراقي خلال فترة حكم الصفويين بالفن الفارسي وأصبح مركزًا للشعر والفنون. أما في [[القرن 20|القرن العشرين]] فقد شهد إحياء للفن حيث جمع بين كل من الفنون التقليدية والحديثة، وظهر العديد من الشعراء والرسامين والنحاتين البارزين الذين ساهموا في رصيد الأعمال الفنية الشعبية خاصةً في بغداد. يحظى هؤلاء الفنانون بتقدير كبير في [[الشرق الأوسط]] وقد حصل بعضهم على احترام دولي كبير. كان لحركة الفن العراقي الحديث تأثير كبير في الفن القومي العربي عمومًا.<ref>Roxburgh, D.J., “Many a Wish Had Turned to Dust: Pir Budaq and the Formation of the Turkmen Arts of the Book,” Chapter 9 in: David J. Roxburgh (ed.)., ''Envisioning Islamic Art and Architecture: Essays in Honor of Renata Holod'', Brill, 2014, pp 175-222</ref>
== التاريخ ==
|