خيول ثوروبريد: الفرق بين النسختين

تم تطوير السلالة الأصيلة كما هي معروفة اليوم في إنجلترا في القرنين السابع عشر والثامن عشر ، عندما تم تهجين الأفراس المحلية مع فحول شرقية مستوردة من التربية العربية، والبرب، والتركمان. يمكن لجميع الخيول الأصيلة الحديثة تتبع أصولها إلى ثلاثة فحول تم استيرادها في الأصل إلى إنجلترا في القرنين السابع عشر والثامن عشر، وإلى عدد أكبر من الأفراس التأسيسية في الغالب الإنجليزية. خلال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، انتشرت سلالة ثوروبريد في جميع أنحاء العالم؛ تم استيرادها إلى أمريكا الشمالية بدءًا من عام 1730 وإلى أستراليا وأوروبا واليابان وأمريكا الجنوبية خلال القرن التاسع عشر. يوجد اليوم الملايين من الخيول الأصيلة، ويتم تسجيل حوالي 100،000100,000 من المهر سنويًا في جميع أنحاء العالم.

سمي [[خيل|الحصان]] بهذا الاسم تبعاتبعًا لمالكه إيرل جودولفين الثاني، فرنسيس جودولفين {{إنج|Francis Godolphin, 2nd Earl of Godolphin}} في بريطانيا.<ref>[[:en:Godolphin Arabian|جودولفين]]</ref> كان قد أهداه باي تونس في الأصل إلى ملك [[فرنسا]]، ولكنه لصغر حجمه باعه حتى وصل [[المملكة المتحدة|بريطانيا]].

124142لكنلكن هناك اعتقاد واسع بأن أصله ليس عربي و إنماوإنما من السلالة البربية المنتشرة في بلاد المغرب، فصفاته تجعله يرتبط بهذه السلالة أكثر من ارتباطه بالخيل العربة، في أحسن الأحوال يمكن اعتباره هجين بين السلالتين لكنه يميل أكثر للبربرية مقارنةمقارنةً بصفات الخيل العربي خصوصاخصوصًا شكل العيون ووالخياشم، الخياشم، و شكلوشكل الرقبة و الأذنين ووالأذنين انخفاضوانخفاض مرفق الذيل.<ref>[http://www.tbheritage.com/Portraits/GodolphinArabian.html Godolphin Arabian<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20180225170803/http://www.tbheritage.com/Portraits/GodolphinArabian.html |date=25 فبراير 2018}}</ref>

الجواد دارلي معنقي حدري كان عند ابن سبيل قديماَقديمًا ثم انتقل إلى ابن حدري البقمي وصار (الحدرجي أو الحدراني أو الحدري) نسبةَنسبةً له والمعنقية اصلهاأصلها امأم عرقوب مربط عند الدويش قديماَقديمًا قلعها من [[بنو خالد (توضيح)|بني خالد]] في احدى المعارك وقطعوا [[بنو خالد (توضيح)|بني خالد]] عرقوبها ولكن الدويش عالجها حتى طابت وجعلها مربط وام عرقوب عدها [[ابن الكلبي]] من انساب [[خيل|الخيل]] الخمس وعدها غيره من الخيل الكحائل وقيل انها كحيلة الفجري كما ورد في كتاب اصولأصول الخيل ولكن يتضح من تاريخ [[ابن الكلبي]] انالمسمى مسمى امأم عرقوب قديماَقديمًا وانهاوإنها لم تسمتسمَ عند الدويش بهذا الاسم بل اسمها امأم عرقوب في السابق وهي التي قيل عنها (امأم عرقوب مابها عذروب) ايأي مطعن وقد قيل انهاأنها بنت اعوجأعوج وكذلك قيل انهاأنها الشهباء فرس [[دريد بن الصمة]] كماورد في كتاب الاصولالأصول وانتقل منها مربط المعنقية الأول عند ابن سبيل (سميت المعنقية لطول عنقها وأحياناَوأحيانًا تسمى امأم عرقوب) وبعده انتقلت لا بنلابن حدري فالحدرجي هو السبيلي قديماَقديمًا.

كذلك تنسب لا بنلابن حدري من [[البقوم]] الكحيلة الحدرجية والصقلاوية الحدرجية كما ورد في كثيرِ من المراجع العربية والغربية.

يتراوح ارتفاع الأصيل النموذجية من 15.2 إلى 17.0 يد (62 إلى 68 بوصة ، 157 إلى 173 سم) ، بمتوسط ​​16 يد (64 بوصة ،بوصة، 163 سم). غالبًا ما تكون خليجية أو خليجية داكنة أو بنية اللون أو كستنائية أو سوداء أو رمادية. [1]<ref>{{استشهاد بكتاب|title=Horse Breeds and Human Society|url=http://dx.doi.org/10.4324/9780429024009-16|publisher=Routledge|date=2019-11-26|ISBN=978-0-429-02400-9|pages=195–212|author1=Margaret}}</ref> الألوان الأقل شيوعًا المعترف بها في الولايات المتحدة تشمل {{إنج|Roan و& Palomino}}. الأبيض نادر جدًا ،جدًا، ولكنه لون معروف منفصل عن اللون الرمادي. [2]<ref قدname=":0">{{استشهاد يتمبدورية تمييزمحكمة|title=JC الوجهA-Connect: وأسفلJockey الساقينClub باللونAutism الأبيضSupport ، [3] ولكن لن يظهر اللون الأبيض بشكل عام على الجسمNetwork|url=http://dx. لا يتم التعرف على أنماط المعطف التي تحتوي على أكثر من لون واحد على الجسم ، مثل Pinto أو Appaloosa ، من قبل سجلات السلالات السائدةdoi.org/10.15868/socialsector.33718|date=2018-09-26|place=Hong [2]Kong [4]China}}</ref> تتمتعقد الخيوليتم الأصيلةتمييز ذاتالوجه النوعيةوأسفل الجيدةالساقين برأسباللون محفورالأبيض، جيدًا على رقبة طويلة ، وكتف مرتفع ، وصدر عميق ، وظهر قصير ، وعمق جيد للأطراف الخلفية ، وجسم هزيل ، وأرجل طويلة. [3] [5] تُصنف الخيول الأصيلة ضمن السلالات<ref name="ذوات الدم الحار:1">{{استشهاد ، وهي حيوانات تمت تربيتها من أجل خفة الحركة والسرعة وتعتبر عمومًا مفعمة بالحيوية وجريئة. [6]ويب

تعتبر الخيول الأصيلة المولودة في نصف الكرة الشمالي رسميًا أكبر بعام واحد في الأول من يناير من كل عامعام؛ ؛<ref>{{استشهاد [7]بدورية محكمة|title=JC A-Connect: Jockey Club Autism Support Network|url=http://dx.doi.org/10.15868/socialsector.33718|date=2018-09-26|place=Hong Kong China}}</ref> المولودين في نصف الكرة الجنوبي رسميًا أكبر بسنة واحدة في الأول من أغسطس. [8]<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Crowley, Sir Brian Hurtle, (18 Feb. 1896–25 April 1982), Chairman, 1962–74 (Member 1944–74), Australian Jockey Club Committee|url=http://dx.doi.org/10.1093/ww/9780199540884.013.u163310|publisher=Oxford University Press|journal=Who Was Who|date=2007-12-01}}</ref> تم تعيين هذه التواريخ الاصطناعية لتمكين توحيد السباقات والمسابقات الأخرى للخيول في فئات عمرية معينة. <ref>{{استشهاد بكتاب|title=Fast Track to Waste-Free Manufacturing|url=http://dx.doi.org/10.1201/9780429271281-3|publisher=Productivity Press|date=2020-03-12|ISBN=978-0-429-27128-1|pages=23–38|author1=John W.}}</ref>

يعتبر Thoroughbredثوروبريد سلالة مميزة من الخيول ، على الرغم من أن الناس يشيرون أحيانًا إلى حصان أصيل من أي سلالة على أنه حصان أصيل. مصطلح أي حصان أو أي حيوان آخر مشتق من سلالة واحدة هو سلالة أصيلة. [<ref name=":2">{{استشهاد بكتاب|title=Webster's dictionary of English usage.|url=https://www.worldcat.org/oclc/18948588|publisher=Merriam-Webster|date=1989|place=Springfield, Mass.|ISBN=0-87779-032-9|OCLC=18948588}}</ref> <ref name=":3">{{استشهاد بدورية محكمة|title=Merriam-Webster's Geographical Dictionary|url=http://dx.doi.org/10].2307/1223820|journal=Taxon|date=1998-05|issn=0040-0262|pages=535|volume=47|issue=2|DOI=10.2307/1223820|first=Rudolf|last=Schmid|first2=D. [11]J.|last2=Hopkins|last3=Merriam-Webster}}</ref> في حين أن المصطلح قد دخل حيز الاستخدام العام لأن كتاب الخيول العام للخيول الأصيلة الإنجليزية كان من أوائل سجلات السلالات التي تم إنشاؤها ،إنشاؤها، إلا أن مربي الخيول في الاستخدام الحديث يعتبرون أنه من الخطأ الإشارة إلى أي حيوان على أنه سلالة أصيلة باستثناء الخيول التي تنتمي إلى سلالة أصيلة. [<ref 10]name=":2" /> ومع ذلك ، قد يستخدم مربي الأنواع الأخرى من الحيوانات الأصيلة المصطلحين بالتبادلبالتبادل، ،<ref [11]name=":3" /> على الرغم من أن السلالة الأصيلة تستخدم كثيرًا لوصف الحيوانات الأصيلة من الأنواع الأخرى. [10]<ref [11]name=":2" /> <ref name=":3" /> المصطلح هو اسم علم يشير إلى هذه السلالة المحددةالمحددة، ،<ref>{{استشهاد [12]بكتاب|title=Horse Breeds and Human Society|url=http://dx.doi.org/10.4324/9780429024009-2|publisher=Routledge|date=2019-11-26|ISBN=978-0-429-02400-9|pages=13–26|author1=Kathryn}}</ref> على الرغم من عدم ظهورها بأحرف كبيرة ،كبيرة، خاصة في المنشورات غير المتخصصة ،المتخصصة، وخارج الولايات المتحدة. على سبيل المثال ،المثال، فإن أستراليان ستاد بوك {{إنج|Australian Stud Book }}، [13]<ref>{{استشهاد Theبأطروحة|title=Cardiovascular Newgene Yorkvariants Timesof ،the [14]Australian وthoroughbred BBCpopulation: لاoccurrence, تجعلgenetic الكلمةdiversity, كبيرةand racing success|url=http://dx.doi.org/10.14264/uql.2016.377|publisher=University of Queensland Library|first=Melika|last=Watson}}</ref> ذا نيو يورك تايمز {{إنج|The New York Times}}، <ref name=":4">{{استشهاد [15]ويب

كانت السباقات المسطحة موجودة في إنجلترا بحلول عام 1174 على الأقل ،الأقل، عندما جرت سباقات بطول أربعة أميال في سميثفيلد في لندن. استمر السباق في المعارض والأسواق طوال العصور الوسطى وحتى عهد الملك جيمس الأول ملك إنجلترا. عندها بدأ استخدام نظام الإعاقة ،الإعاقة، وهو نظام لزيادة الوزن لمحاولة معادلة فرص الحصان في الفوز وكذلك تحسين إجراءات التدريب. في عهد تشارلز الثاني ،الثاني، وليم الثالثالثالث، ، وآن ،وآن، وجورج الأول ،الأول، تم وضع أساس الحصان الأصيل. تم استخدام مصطلح "تربية الخيول" لوصف الخيول لأول مرة في عام 1713. [17]<ref name=":5">{{استشهاد بكتاب|title=Famous American race horses.|url=http://dx.doi.org/10.5962/bhl.title.35732|publisher=Porter and Coates|date=1877|place=Philadelphia,}}</ref> <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Heckstall-Smith, Major Brooke, (30 Nov. 1869–6 March 1944), Secretary to the International Yacht Racing Union and Yacht Racing Association, and Yachting Correspondent of the Daily Telegraph and Yachting World|url=http://dx.doi.org/10.1093/ww/9780199540884.013.u226667|publisher=Oxford University Press|journal=Who Was Who|date=2007-12-01}}</ref>

في عهد تشارلز الثاني ،الثاني، صاحب السباق القوي ، وآنالقوي، ،وآن، تم تقديم الدعم الملكي للسباق وتربية خيول السباق. بفضل الدعم الملكي ،الملكي، أصبح سباق الخيل شائعًا لدى الجمهور ،الجمهور، وبحلول عام 1727 ،1727، تم إنشاء صحيفة مخصصة للسباقات ،للسباقات، {{إنج|Racing Calendar}}. مكرسة حصريًا لهذه الرياضة ،الرياضة، فقد سجلت نتائج السباق والإعلان عن اللقاءات القادمة. [16]<ref name=":5" />

تعود جميع الخيول الأصيلة الحديثة إلى ثلاثة فحول تم استيرادها إلى إنجلترا من الشرق الأوسط في أواخر القرن السابع عشر وأوائل القرن الثامن عشر: بيرلي تورك (1680) ، ودارلي العربي (1704) ، وجودلفين العربي (1729). [18]<ref>{{استشهاد [بكتاب|title=The Marlborough–Godolphin Correspondence, Vol. 2|url=http://dx.doi.org/10.1093/oseo/instance.00019656|publisher=Oxford University Press|date=1975-01-29|ISBN=978-0-19]-967019-2|pages=1124–1124|author1=Sidney Godolphin, first earl of}}</ref> <ref>{{استشهاد بكتاب|title=Famous American race horses.|url=http://dx.doi.org/10.5962/bhl.title.35732|publisher=Porter and Coates|date=1877|place=Philadelphia,}}</ref> كانت الفحول الأخرى من التكاثر الشرقي أقل تأثيرًا ، لكنها لا تزال تقدم مساهمات جديرة بالملاحظة للسلالة. وشملت هذه ألكوك أرابيانأرابيان، ،<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Moore, Charles Joseph Henry O’Hara, (1880–25 April 1965), Manager of HM’s thoroughbred stud, 1937–63|url=http://dx.doi.org/10.1093/ww/9780199540884.013.u54041|publisher=Oxford University Press|journal=Who Was [20]Who|date=2007-12-01}}</ref> {{إنج|D'Arcy's White Turk و& Leedes Arabian}} ووكيروينز باي بارب {{إنج|Curwen's Bay Barb}}. [21]<ref [22]name=":6">{{استشهاد [ملاحظاتبدورية 1]محكمة|title=Fast Track to Waste-Free Manufacturing|url=http://dx.doi.org/10.1201/9780429271281|date=2020-03-12|DOI=10.1201/9780429271281|first=John W.|last=Davis}}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=The influence of mare numbers, ejaculation frequency and month on the fertility of Thoroughbred stallions|url=http://dx.doi.org/10.1111/j.2042-3306.2011.00525.x|journal=Equine Veterinary Journal|date=2011-12-14|issn=0425-1644|pages=535–541|volume=44|issue=5|DOI=10.1111/j.2042-3306.2011.00525.x|first=W. R.|last=ALLEN|first2=S.|last2=WILSHER}}</ref> كان براونلو تورك ،تورك، من بين سمات أخرى ،أخرى، يعتقد إلى حد كبير مسؤول عن لون المعطف الرمادي في الخيول الأصيلة. إجمالاً ،إجمالاً، تم تتبع حوالي 160 فحلًا من التكاثر الشرقي في السجل التاريخي كمساهمة في إنشاء الأصيل. أدت إضافة خيول من سلالات شرقية ،شرقية، سواء أكانت عربية أم بارب أم تركية ،تركية، إلى الأفراس الإنجليزية الأم [23]<ref name=":7">{{استشهاد بدورية محكمة|title=Gray, Sir Harold William Stannus, (1867–23 May 1951), landowner; County Councillor, Cambridgeshire; thoroughbred stock-breeder|url=http://dx.doi.org/10.1093/ww/9780199540884.013.u237898|publisher=Oxford University Press|journal=Who Was Who|date=2007-12-01}}</ref> في النهاية إلى إنشاء كتاب الخيول العام (GSB) في عام 1791 وممارسة التسجيل الرسمي للخيول. ] وفقًا لبيتر ويليت ،ويليت، يبدو أن حوالي 50٪ من فحول التأسيس كانت من سلالات عربية ،عربية، والباقي مقسم بالتساوي بين تربية التركمان والبارب. [23]<ref [ملاحظاتname=":7" 2]/>

كان كل واحد من الأبناء الأساسيين الثلاثة ،الثلاثة، من قبيل الصدفة ،الصدفة، جد حفيد أو حفيد حفيد حفيد كان هو الوحيد من سلالة الذكور الذين استمروا في سلالة كل حصان: كان ماتشيم هو السليل الوحيد لحفيده ،لحفيده، جودلفين العربي ،العربي، يحافظ على سلالة الذكور حتى الوقت الحاضرالحاضر؛ ؛<ref>{{استشهاد [25]بكتاب|title=Taking Shergar|url=http://dx.doi.org/10.2307/j.ctv3znxxw.6|publisher=The University Press of Kentucky|date=2018-08-03|ISBN=978-0-8131-7635-2|pages=5–19}}</ref> <ref>{{استشهاد بكتاب|title=The Marlborough–Godolphin Correspondence, Vol. 1|url=http://dx.doi.org/10.1093/oseo/instance.00018646|publisher=Oxford University Press|date=1975-01-29|ISBN=978-0-19-967018-5|pages=140–140|author1=Sidney Godolphin, first earl of}}</ref> تم الحفاظ على سلالة بيرلي ترك من قبل هيرود (أو الملك هيرود) ، أحد أحفاد حفيد حفيدحفيد؛ <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Subchondral Density and Articular Cartilage Thickness in the Fetlock Joints of Thoroughbred Racehorses|url=http://dx.doi.org/10.1111/evj.78_12595|journal=Equine ؛Veterinary [26]Journal|date=2016-08|issn=0425-1644|pages=38–39|volume=48|DOI=10.1111/evj.78_12595}}</ref> ويرجع الفضل في وجود السلالة الذكورية لدارلي العربية إلى: [21]<ref>{{استشهاد [27]بدورية محكمة|title=Peritracheal intrathoracic granuloma in a Thoroughbred mare|first=S|first4=S|last3=Wohlsein|first3=P|last2=Peters|first2=M|last=Brünker|DOI=10.21836/pem20130106|url=http://dx.doi.org/10.21836/pem20130106|issue=1|volume=29|pages=37–42|issn=0177-7726|date=2013|journal=Pferdeheilkunde Equine Medicine|last4=Odenkirchen}}</ref><ref name=":6" /> حفيد حفيد إكليبس ،إكليبس، الذي كان حصان السباق المهيمن في عصره ولم يهزم أبدًا. تشير إحدى الدراسات الجينية إلى أن 95٪ من جميع ذكور الخيول الأصيلة تتبع خط الذكر المباشر (عبر كروموسوم Y) إلى دارلي أرابيان.

ومع ذلك ،ذلك، في السلالات الأصيلة الحديثة ،الحديثة، فإن معظم الخيول لديها تهجينات أكثر إلى غودولفين أرابيان {{إنج|Godolphin Arabian}} (13.8٪) منها إلى دارلي أرابيان {{إنج|Darley Arabian}} (6.5٪) عندما يتم أخذ جميع سلالات النسب (الأم والأب) في الاعتبار. علاوة على ذلك ،ذلك، كنسبة مئوية من المساهمات في سلالات أصيلة أصيلة الحالية ، تظهرالحالية، Curwen'sتظهركيروينز Bayباي Barbبارب (4.2٪) أكثر من بيارلي تورك {{إنج|Byerley Turk}} (3.3٪). تتبع غالبية الخيول الأصيلة الحديثة التي تعيش اليوم ما مجموعه 27 أو 28 فحلًا فقط من القرنين الثامن عشر والتاسع عشر. [28]<ref>{{استشهاد [بدورية محكمة|title=Peritracheal intrathoracic granuloma in a Thoroughbred mare|first=S|first4=S|last3=Wohlsein|first3=P|last2=Peters|first2=M|last=Brünker|DOI=10.21836/pem20130106|url=http://dx.doi.org/10.21836/pem20130106|issue=1|volume=29]|pages=37–42|issn=0177-7726|date=2013|journal=Pferdeheilkunde Equine Medicine|last4=Odenkirchen}}</ref><ref name=":8">{{استشهاد بدورية محكمة|title=Cryptic Crossword #09|url=http://dx.doi.org/10.1016/s0262-4079(19)31136-4|journal=New Scientist|date=2019-06|issn=0262-4079|pages=52|volume=242|issue=3235|DOI=10.1016/s0262-4079(19)31136-4}}</ref>

تم استخدام الأفراس كمخزون أساسي للتربية من مجموعة متنوعة من السلالات ،السلالات، والتي تطور بعضها ،بعضها، مثل الهواية الأيرلندية ،الأيرلندية، في شمال أوروبا قبل القرن الثالث عشر. <ref>{{استشهاد بكتاب|title=Animal Virus Genetics|url=http://dx.doi.org/10.1016/b978-0-12-255850-4.50002-0|publisher=Elsevier|date=1980|ISBN=978-0-12-255850-4|pages=iii}}</ref> كانت الأفراس الأخرى من التكاثر الشرقي ،الشرقي، بما في ذلك بارب وتورك {{إنج|Barb و& Turk}} ووسلالات سلالاتأخرى، أخرى<ref>{{استشهاد ،بكتاب|title=Animal [31]Virus Genetics|url=http://dx.doi.org/10.1016/b978-0-12-255850-4.50001-9|publisher=Elsevier|date=1980|ISBN=978-0-12-255850-4|pages=ii}}</ref> على الرغم من أن معظم الباحثين استنتجوا أن عدد الأفراس الشرقية التي تم استيرادها إلى إنجلترا خلال 100 عام بعد 1660 كان صغيرًا. حدد الباحث بروس لوي من القرن التاسع عشر 50 "فصيلة" من سلالة الخيول الأصيلة ،الأصيلة، وزادها لاحقًا باحثون آخرون إلى 74 فرسًا. ومع ذلك ،ذلك، فمن المحتمل وجود عدد أقل من سلالات الفرس الفريدة وراثياوراثيًا مما حدده لوي. تشير الدراسات الحديثة التي أجريت على mtDNA للأفراس الأصيلة إلى أن بعض سلالات الفرس التي يعتقد أنها متمايزة وراثيًا قد يكون لها سلف مشترك ؛مشترك؛ في 19 سلالة فرس تمت دراستها ،دراستها، كشفت الأنماط الفردانية أنها تتبع فقط 15 من أفراس التأسيس الفريدة ،الفريدة، مما يشير إلى وجود سلف مشترك لأفراس التأسيس التي يعتقد أنها غير مرتبطة أو تسجل أخطاء في GSBجي أس بي.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Quantum Entanglement sheds new light on an old problem|url=http://dx.doi.org/10.36471/jccm_january_2014_02|journal=Journal Club for Condensed Matter Physics|date=2014-01-31|DOI=10.36471/jccm_january_2014_02}}</ref>

بحلول نهاية القرن الثامن عشر ،عشر، تم إنشاء السباقات الإنجليزية الكلاسيكية. هذه هي سانت ليجير ستيكس ،ستيكس، التي تأسست عام 17761776، ، وأوكس ،وأوكس، التي تأسست عام 1779 ،1779، وديربي في عام 1780. في وقت لاحق ،لاحق، تم تأسيس 2000 غينيز ستيكس و 1000و1000 غينيز ستيكس في عامي 1809 و 1814و1814. مقتصرة على المهرات ،المهرات، لكن الآخرين مفتوحون أمام خيول السباق من كلا الجنسين الذين تتراوح أعمارهم بين ثلاث سنوات. أدت مسافات هذه السباقات ،السباقات، التي تتراوح من ميل واحد (1.6 كم) إلى 1.75 ميل (2.82 كم) ، إلى تغيير ممارسات التكاثر ،التكاثر، حيث ركز المربون على إنتاج الخيول التي يمكن أن تتسابق في سن أصغر مما كانت عليه في الماضي وكان ذلك سرعة أكبر. في أوائل القرن الثامن عشر ،عشر، كان التركيز على السباقات الأطول ،الأطول، حتى 4 أميال (6.4 كم) ، والتي كانت تجري في درجات حرارة متعددة. فضل النمط الأقدم للخيول الأكبر سنًا ،سنًا، ولكن مع تغيير المسافات ،المسافات، أصبحت الخيول الأصغر سنًا مفضلة. <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Life of Galileo (Modern Classic)|url=http://dx.doi.org/10.5040/9781408169599.00000003|journal=Life Of Galileo|date=2001-11-08|DOI=10.5040/9781408169599.00000003|first=Bertolt|last=Brecht}}</ref>

أدى التكاثر الانتقائي للسرعة والقدرة على السباق إلى تحسينات في حجم الخيول وأوقات الفوز بحلول منتصف القرن التاسع عشر. وقف Bayباي Middleton ،ميدلتون، الفائز في Epsomإبسوم Derby ،ديربي، أعلى من 16 توزيع ورق ،ورق، أعلى من Darleyدارلي Arabianأرابيان. لقد تحسنت أوقات الفوز لدرجة أن الكثير شعروا أن المزيد من التحسن من خلال إضافة سلالات عربية إضافية كان مستحيلًا. تم إثبات ذلك في عام 1885 ،1885، عندما أقيم سباق بين حصان أصيلأصيل، ، إيمبي ،إيمبي، يعتبر عداءًا متوسط ​​المستوى ،​​المستوى، وأفضل عربي في ذلك الوقت ،الوقت، أصيل. كان السباق أكثر من 3 أميال (4800 م) ، وعلى الرغم من إعاقة إيمبيك بحمل 4.5 حجر (29 كجم ؛كجم؛ 63 رطلاً) أكثر من أصيل ،أصيل، إلا أنه تمكن من التغلب على أسيل بمقدار 20 طولًا. أحد جوانب مؤسسة التربية البريطانية الحديثة هو أنها تتكاثر ليس فقط للسباق المسطح ،المسطح، ولكن أيضًا للتزلج على الممرات. حتى نهاية القرن التاسع عشر ،عشر، تم تربية الخيول الأصيلة ليس فقط للسباق ولكن أيضًا كخيول سرج. <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Life of Galileo (Modern Classic)|url=http://dx.doi.org/10.5040/9781408169599.00000003|journal=Life Of Galileo|date=2001-11-08|DOI=10.5040/9781408169599.00000003|first=Bertolt|last=Brecht}}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Life of Galileo (Modern Classic)|url=http://dx.doi.org/10.5040/9781408169599.00000003|journal=Life Of Galileo|date=2001-11-08|DOI=10.5040/9781408169599.00000003|first=Bertolt|last=Brecht}}</ref><ref>{{استشهاد بكتاب|title=Horses in Society|url=http://dx.doi.org/10.3138/9781442675872|publisher=University of Toronto Press|date=2006-01-31|place=Toronto|ISBN=978-1-4426-7587-2|author1=Margaret}}</ref>

بعد وقت قصير من بداية القرن العشرين ،العشرين، أدت المخاوف من اجتياح السباقات الإنجليزية بالخيول الأصيلة الأمريكية بسبب إغلاق حلبات السباق الأمريكية في أوائل عام 1910 ،1910، إلى قانون جيرسي لعام 1913. [37]<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Life of Galileo (Modern Classic)|url=http://dx.doi.org/10.5040/9781408169599.00000003|journal=Life Of Galileo|date=2001-11-08|DOI=10.5040/9781408169599.00000003|first=Bertolt|last=Brecht}}</ref> تم حظر تسجيل أي خيل في كتاب المربط العام (GSBجي أس بي) إذا لم يتمكنوا من إثبات أن كل سلف تم تتبعه إلى GSBجي أس بي. استبعد هذا معظم الخيول المرباة في أمريكا ،أمريكا، لأن الفجوة التي امتدت 100 عام بين تأسيس GSBأميركان ستاد وبوك Americanوجي Studأس Bookبي تعني أن معظم الخيول المرباة في أمريكا تمتلك صليبًا واحدًا أو اثنين على الأقل للخيول غير المسجلة في GSBجي أس بي. لم يُلغ القانون حتى عام 1949 ،1949، وبعد ذلك لم يُطلب من الحصان إلا إظهار أن جميع أسلافه من الجيل التاسع قد تم تسجيلهم في كتاب Studستاد Bookبوك معترف به. [38]<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Life of Galileo (Modern Classic)|url=http://dx.doi.org/10.5040/9781408169599.00000003|journal=Life Of Galileo|date=2001-11-08|DOI=10.5040/9781408169599.00000003|first=Bertolt|last=Brecht}}</ref> شعر الكثيرون أن قانون جيرسي أعاق تطور السلالة البريطانية الأصيلة بمنع المربين في المملكة المتحدة من استخدام سلالات جديدة تم تطويرها خارج الجزر البريطانية. <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Life of Galileo (Modern Classic)|url=http://dx.doi.org/10.5040/9781408169599.00000003|journal=Life Of Galileo|date=2001-11-08|DOI=10.5040/9781408169599.00000003|first=Bertolt|last=Brecht}}</ref>

أول حصان أصيل في المستعمرات الأمريكية كان بول روك ،روك، تم استيراده عام 1730. [40]<ref>{{استشهاد|title=Terminology [41]Relating to Thoroughbred Horse Racing Surfaces|url=http://dx.doi.org/10.1520/f2867|publisher=ASTM International|accessdate=2021-02-20}}</ref><ref>{{استشهاد بكتاب|title=Rogers, Bruce (1870-1957), book designer|url=http://dx.doi.org/10.1093/anb/9780198606697.article.1602205|publisher=Oxford University Press|date=2000-02|series=American National Biography Online|author1=Charles}}</ref> كانت ماريلاند وفيرجينيا مركزين لتربية الخيول الأصيلة المستعمرة ،المستعمرة، إلى جانب ساوث كارولينا ونيويورك. خلال الثورة الأمريكية ،الأمريكية، توقفت عمليات استيراد الخيول من إنجلترا عمليًا ولكن أعيد تشغيلها بعد توقيع معاهدة السلام. تم استيراد اثنين من الفحول الهامة في وقت قريب من الثورة. رسول عام 1788 وديوميد قبل ذلك. ترك Messengerماسنجر تأثيرًا ضئيلًا على السلالة الأمريكية الأصيلة ،الأصيلة، ولكنه يعتبر أحد الأبوين الأساسيين لسلالة ستاندرد بريد. ديوميد ،ديوميد، الذي فاز بسباق ديربي ستيكس عام 1780 ،1780، كان له تأثيرتأثيرًا كبيركبيرًا على تربية الخيول الأمريكية الأصيلة ،الأصيلة، خاصة من خلال ابنه السير آرتشي. [42]<ref [43]name=":9">{{استشهاد بدورية محكمة|title=Bone Loss in Mid-Life Women|first2=JOELLEN|first6=JANE|last5=CHANDLER|first5=PEGGY|last4=MONTGOMERY|first4=ANDREW|last3=DAN|first3=ALICE|last2=WILBUR|last=HOLM|url=http://dx.doi.org/10.1089/jwh.1992.1.131|first=KARYN|DOI=10.1089/jwh.1992.1.131|issue=2|volume=1|pages=131–136|issn=1059-7115|date=1992-01|journal=Journal of Women's Health|last6=WALKER}}</ref><ref>{{استشهاد بكتاب|title=Handbook of Sports and Lottery Markets|url=http://dx.doi.org/10.1016/b978-044450744-0.50008-1|publisher=Elsevier|date=2008|ISBN=978-0-444-50744-0|pages=67–80|author1=David}}</ref> قال جون ف. وول ،وول، مؤرخ السباق ،السباق، أن السير آرتشي كان "أول فحل بارز يمكننا اعتباره مواطنًا أمريكيًا". <ref name=":10">{{استشهاد [44]بكتاب|title=Famous American race horses.|url=http://dx.doi.org/10.5962/bhl.title.35732|publisher=Porter and Coates|date=1877|place=Philadelphia,}}</ref> تقاعد من مضمار السباق بسبب قلة المعارضين.<ref name=":10" />

بعد الثورة الأمريكية ،الأمريكية، انتقل مركز تربية وسباق الخيول الأصيلة في الولايات المتحدة غربًا. <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Montgomery county charter wins in courts|url=http://dx.doi.org/10.1002/ncr.4110380308|journal=National Municipal Review|date=1949-03|issn=0190-3799|pages=142–143|volume=38|issue=3|DOI=10.1002/ncr.4110380308|first=Elwyn A.|last=Mauck}}</ref> أصبحت كنتاكي وتينيسي مراكز مهمة. كان أندرو جاكسون ،جاكسون، الذي أصبح فيما بعد رئيسًا للولايات المتحدة ،المتحدة، مربيًا ومتسابقًا للخيول الأصيلة في ولاية تينيسي. ساعدت سباقات المباريات التي أقيمت في أوائل القرن التاسع عشر على الترويج لسباق الخيل في الولايات المتحدة. واحدة وقعت في عام 1823 ،1823، في لونغ آيلاندآيلاند، ، نيويورك ،نيويورك، بين السير هنري ووأمريكان American Eclipseإكليبس. آخر كان سباق مباراة بين بوسطن والموضة في عام 1838 برهانات بقيمة 20000 دولار من كل جانب. <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=A new magnet system for ‘intravascular navigation’|first=Shyam B.|first4=D. Bruce|last3=Weggel|first3=Robert J.|last2=Pierce|first2=Norton T.|last=Yodh|DOI=10.1007/bf02474267|url=http://dx.doi.org/10.1007/bf02474267|issue=2|volume=6|pages=143–147|issn=0025-696X|date=1968-03|journal=Medical & Biological Engineering|last4=Montgomery}}</ref>كانت آخر سباقات المباريات الرئيسية قبل الحرب الأهلية الأمريكية بين ليكسينجتون وليكومبت. عقدت الأولى في عام 1854 في نيو أورلينز وفاز بها لوكونت {{إنج|Lecompte}}. ثم تحدى مالك لوكونت ليكسينغتون مالك Lecompte في مباراة العودة ،العودة، التي أقيمت عام 1855 في نيو أورلينز وفازت بها ليكسينغتون. كلا هذين الحصانين كانا أبناء بوسطن ، سليل السير أرشي.<ref>{{استشهاد بكتاب|title=Taking Shergar|url=http://dx.doi.org/10.2307/j.ctv3znxxw.19|publisher=The University Press of Kentucky|date=2018-08-03|ISBN=978-0-8131-7635-2|pages=152–156}}</ref> انطلق ليكسينغتون في مهنته كفحل تربية ،تربية، وقاد قائمة المواليد من عدد الفائزين لمدة ستة عشر عامًا ،عامًا، أربعة عشر منهم على التوالي.<ref>{{استشهاد بكتاب|title=Famous American race horses.|url=http://dx.doi.org/10.5962/bhl.title.35732|publisher=Porter and Coates|date=1877|place=Philadelphia,}}</ref>

بعد الحرب الأهلية الأمريكية ، تغير التركيز في السباقات الأمريكية من النمط القديم لسباقات أربعة أميال (6 كم) حيث ركضت الخيول في سباقين على الأقل. تضمن النمط الجديد للسباق سباقات أقصر لا تجري في درجات حرارة عالية ،عالية، على مسافات من خمسة فيرلنغ حتى 1.5 ميل (2.4 كم). كان هذا التطور يعني تغييرًا في ممارسات التكاثر ،التكاثر، فضلاً عن عمر الخيول التي كانت تتسابق فيها ، مع ظهور الخيول الأصغر سنًا والعدائين في المقدمة. بعد الحرب الأهلية أيضًا ،أيضًا، عادت الخيول الأمريكية الأصيلة إلى إنجلترا لممارسة السباق. أصبح إيروكوا أول فائز أمريكي تربية في إبسوم ديربي في عام 1881.<ref>{{استشهاد بكتاب|title=Teaching Epidemiology|url=http://dx.doi.org/10.1093/acprof:oso/9780199239481.003.011|publisher=Oxford University Press|date=2010-04-15|ISBN=978-0-19-923948-1|pages=159–176|author1=Walter C.}}</ref> أدى نجاح الخيول الأصيلة الأمريكية في إنجلترا إلى قانون جيرسي في عام 1913 ،1913، والذي حد من استيراد الخيول الأمريكية الأصيلة إلى إنجلترا. بعد الحرب العالمية الأولى ،الأولى، واصل المربون في أمريكا التأكيد على السرعة وعصر السباق المبكر ولكنهم استوردوا أيضًا خيولًا من إنجلترا ،إنجلترا، واستمر هذا الاتجاه بعد الحرب العالمية الثانية.<ref>{{استشهاد بكتاب|title=The Folk Classification of Ceramics|url=http://dx.doi.org/10.1016/b978-0-12-404080-9.50012-0|publisher=Elsevier|date=1981|ISBN=978-0-12-404080-9|pages=165–195|author1=WILLETT}}</ref> بعد الحرب العالمية الثانية ،الثانية، ظلت تربية الخيول الأصيلة متمركزة في ولاية كنتاكي ،كنتاكي، ولكن ظهرت أيضًا كاليفورنيا ونيويورك وفلوريدا كمراكز سباقات وتربية مهمة.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Recurrence of equine coital exanthema in thoroughbred stallions|url=http://dx.doi.org/10.14405/kjvr.2013.53.3.175|journal=Korean Journal of Veterinary Research|date=2013-09-30|issn=1225-0198|pages=175–176|volume=53|issue=3|DOI=10.14405/kjvr.2013.53.3.175|first=Jaehyuk|last=Yang|first2=Yoon-Kyu|last2=Lim}}</ref>

تم استخدام الخيول الأصيلة في الولايات المتحدة تاريخيًا ليس فقط للسباق ولكن أيضًا لتحسين السلالات الأخرى. كان الرسول المستورد المبكر هو أساس ستاندرد بريدبريد، ،<ref>{{استشهاد [52]بدورية محكمة|title=The American Trotting-Horse|url=http://dx.doi.org/10.1038/028029c0|journal=Nature|date=1883-05|issn=0028-0836|pages=29–29|volume=28|issue=706|DOI=10.1038/028029c0|first=FRANCIS|last=GALTON}}</ref> وكان دم الأصيل أيضًا فعالًا في تطوير حصان الربع الأمريكي. يعتقد البعض أن الفحل الأساسي لسلالة مورغان قد أنجبه حصان أصيل. <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Heberden, Surg.-Captain George Alfred, (27 April 1860–23 Jan. 1916), Medical Officer, Kimberley Light Horse|url=http://dx.doi.org/10.1093/ww/9780199540884.013.u197729|publisher=Oxford University Press|journal=Who Was Who|date=2007-12-01}}</ref><ref>{{استشهاد|title=GLASS, P.: Nonesuch Retrospective (A).|url=http://worldcat.org/oclc/885063928|accessdate=2021-02-20|first=Glass, Philip, Composer. Palumbo, Bernardo, Lyricist. Wilson, Robert, Lyricist. Di Niscemi, Maita, Lyricist. Anonymous, Lyricist. Johnson, Samuel, Lyricist. Childs, Lucinda, Lyricist. Knowles, Carol, Lyricist. Ginsberg, Allen, Lyricist. DeJong, Constance,|last=Lyricist.}}</ref> بين الحرب العالمية الأولى والحرب العالمية الثانية ،الثانية، استخدم الجيش الأمريكي الفحول الأصيلة كجزء من خدمة ريمونت سيرفس {{إنج|Remount Service}} الخاصة بهم ،بهم، والتي تم تصميمها لتحسين مخزون الخيالة. [55]<ref>{{استشهاد [56]بكتاب|title=Horses in Society|url=http://dx.doi.org/10.3138/9781442675872|publisher=University of Toronto Press|date=2006-01-31|place=Toronto|ISBN=978-1-4426-7587-2|author1=Margaret}}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Fort Robinson and the American West, 1874-1899|url=http://dx.doi.org/10.2307/120584|journal=The Journal of Military History|date=1999-10|issn=0899-3718|pages=986|volume=63|issue=4|DOI=10.2307/120584|first=Michael L.|last=Tate|first2=Thomas R.|last2=Buecker}}</ref>

بدأ استيراد الخيول الأصيلة إلى فرنسا في عامي 1817 و 1818و1818 مع استيراد عدد من الفحول من إنجلترا ،إنجلترا، ولكن في البداية لم تزدهر رياضة سباق الخيل في فرنسا. لم يتم تشكيل أول نادي جوكي في فرنسا حتى عام 1833 ،1833، وفي عام 1834 تم تقسيم وظائف السباق والتنظيم إلى مجتمع جديد ،جديد، وهو Societeجمعية d'Encouragementالتشجيع pourلتحسين l'Ameliorationسلالات desالخيول Racesفي de Chevaux en France ،فرنسا، والمعروف باسم Jockey-جوكي نادي باريس. [57]<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Book Review: The Desert Thoroughbred.|url=http://dx.doi.org/10.1177/003463732702400190|journal=Review & Expositor|date=1927-01|issn=0034-6373|pages=122–122|volume=24|issue=1|DOI=10.1177/003463732702400190|first=H. W.|last=Tribble}}</ref> تم إنشاء كتاب المربط الفرنسي في نفس الوقت من قبل الحكومة. [58]<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Gosden, John Harry Martin, (born 30 March 1951), racehorse trainer|url=http://dx.doi.org/10.1093/ww/9780199540884.013.u17651|publisher=Oxford University Press|journal=Who's Who|date=2007-12-01}}</ref> بحلول عام 1876 ،1876، كانت الخيول الأصيلة الفرنسية تربح سباقات في إنجلترا بانتظام ،بانتظام، وفي ذلك العام ربح مالك المربي الفرنسي أكبر قدر من المال في إنجلترا على المضمار. [59]<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Effect of oral L-carnitine on its concentration in the plasma of yearling Thoroughbred horses|url=http://dx.doi.org/10.1136/vr.125.6.125|journal=Veterinary Record|date=1989-08-05|issn=0042-4900|pages=125–128|volume=125|issue=6|DOI=10.1136/vr.125.6.125|first=C.|last=Foster|first2=R.|last2=Harris|first3=E.|last3=Pouret}}</ref> كادت الحرب العالمية الأولى أن تدمر التربية الفرنسية بسبب أضرار الحرب ونقص الأجناس. [60]<ref>{{استشهاد بعدبكتاب|title=Taking الحربShergar|url=http://dx.doi.org/10.2307/j.ctv3znxxw.17|publisher=The University Press of Kentucky|date=2018-08-03|ISBN=978-0-8131-7635-2|pages=134–139}}</ref> بعد ،الحرب، استؤنف السباق الفرنسي الأول ،الأول، سباق الجائزة الكبرى ،الكبرى، ويستمر حتى يومنا هذا. خلال الحرب العالمية الثانية ،الثانية، لم تتأثر تربية الخيول الفرنسية الأصيلة كما كانت خلال الحرب العالمية الأولى ،الأولى، وبالتالي تمكنت من التنافس على قدم المساواة مع الدول الأخرى بعد الحرب.<ref>{{استشهاد بكتاب|title=Taking Shergar|url=http://dx.doi.org/10.2307/j.ctv3znxxw.17|publisher=The University Press of Kentucky|date=2018-08-03|ISBN=978-0-8131-7635-2|pages=134–139}}</ref>

بدأت السباقات المنظمة في إيطاليا في عام 1837 ،1837، عندما أقيمت لقاءات السباق في فلورنسا ونابولي وتأسس لقاء في ميلانو في عام 1842. أتت سباقات السيارات المسطحة الحديثة إلى روما في عام 1868. واستوردت لاحقًا ،لاحقًا، بما في ذلك فائزو ديربي ستيكس إلينغتون (1856) وميلتون (1885) ، جاء إلى إيطاليا قبل نهاية القرن التاسع عشر. [43]<ref>{{استشهاد [62]بدورية محكمة|title=Temperament Gene in The Thoroughbred|url=http://dx.doi.org/10.1093/oxfordjournals.jhered.a105462|journal=Journal of Heredity|date=1945-03|issn=1465-7333|pages=82–82|volume=36|issue=3|DOI=10.1093/oxfordjournals.jhered.a105462}}</ref><ref name=":9" /> ترتبط تربية الخيول الأصيلة الحديثة في إيطاليا في الغالب ببرنامج تربية فيديريكو تيسيو ،تيسيو، الذي بدأ برنامجه للتربية في عام 1898. كان تيسيو هو المربي نيركو ، أحد الأبناء المهيمنين للأصيلة الأصيلة في الجزء الأخير من القرن العشرين. [63]<ref>{{استشهاد بكتاب|title=Taking Shergar|url=http://dx.doi.org/10.2307/j.ctv3znxxw.22|publisher=The University Press of Kentucky|date=2018-08-03|ISBN=978-0-8131-7635-2|pages=187–192}}</ref>

وصلت الخيول إلى أستراليا مع الأسطول الأول عام 1788 جنبًا إلى جنب مع أوائل المستعمرين. <ref>{{استشهاد بكتاب|title=Successful superfruit strategy|url=http://dx.doi.org/10.1533/9780857091116.2.202|publisher=Woodhead Publishing Limited|ISBN=978-1-84569-540-8|pages=202–205}}</ref> على الرغم من أنه تم استيراد خيول من فصيلة الدم الأصيل إلى أستراليا خلال أواخر القرن الثامن عشر ،عشر، إلا أنه يُعتقد أن أول حصان أصيل أصيل كان فحلًا يُدعى نورثمبرلاند تم استيراده من إنجلترا في عام 1802 كمدرب للخيول. بحلول عام 1810 ،1810، تم تنظيم أول لقاءات رسمية للسباق في سيدني ،سيدني، وبحلول عام 1825 وصلت أول فرس من سلالات أصيلة مثبتة للانضمام إلى فحول الأصيل الموجودة بالفعل. في عام 1825 ،1825، تم تشكيل نادي سيدني تيرف {{إنج|Sydney Turf }}، وهو أول نادٍ حقيقي للسباق في أستراليا. خلال ثلاثينيات القرن التاسع عشر ،عشر، بدأت المستعمرات الأسترالية في استيراد الخيول الأصيلة ،الأصيلة، بشكل حصري تقريبًا لأغراض السباق ،السباق، ولتحسين المخزون المحلي. شكلت كل مستعمرة أندية السباق الخاصة بها وعقدت سباقاتها الخاصة. [67]<ref>{{استشهاد|title=Terminology تدريجيًاRelating ،to Thoroughbred Horse Racing Surfaces|url=http://dx.doi.org/10.1520/f2867|publisher=ASTM International|accessdate=2021-02-20}}</ref> تدريجيًا، تم دمج الأندية الفردية في منظمة شاملة واحدة ، تُعرف الآن باسم مجلس السباق الأسترالي. <ref>{{استشهاد بكتاب|title=Sheep Breeding|url=http://dx.doi.org/10.1016/b978-0-408-10633-7.50035-6|publisher=Elsevier|date=1979|ISBN=978-0-408-10633-7|pages=257–263|author1=B.R.}}</ref> تم استيراد الخيول الأصيلة من أستراليا إلى نيوزيلندا في أربعينيات وخمسينيات القرن التاسع عشر ،عشر، مع أول استيراد مباشر من إنجلترا حدث في عام 1862. [69]<ref>{{استشهاد بكتاب|title=Taking Shergar|url=http://dx.doi.org/10.2307/j.ctv3znxxw.26|publisher=The University Press of Kentucky|date=2018-08-03|ISBN=978-0-8131-7635-2|pages=213–244}}</ref>

تم تصدير الخيول الأصيلة إلى العديد من المناطق الأخرى في العالم منذ إنشاء السلالة. تم استيراد الخيول الشرقية إلى جنوب إفريقيا منذ أواخر القرن السابع عشر من أجل تحسين المخزون المحلي من خلال التهجين. تم إنشاء سباق الخيل هناك في أواخر القرن الثامن عشر وأوائل القرن التاسع عشر ،عشر، وتم استيراد الخيول الأصيلة بأعداد متزايدة. <ref name=":12">{{استشهاد|title=Terminology Relating to Thoroughbred Horse Racing Surfaces|url=http://dx.doi.org/10.1520/f2867|publisher=ASTM International|accessdate=2021-02-20}}</ref> وصلت أول فحول سلالة أصيلة إلى الأرجنتين في عام 1853 ،1853، لكن الفرس الأولى لم تصل حتى عام 1865. نُشر كتاب المربط الأرجنتيني لأول مرة في عام 1893. [71]<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Book Reviews|url=http://dx.doi.org/10.1080/09585209100000034|journal=Accounting, Business & Financial History|date=1991-01|issn=0958-5206|pages=233–235|volume=1|issue=2|DOI=10.1080/09585209100000034|first=Roger J.|last=Willett}}</ref> تم استيراد الخيول الأصيلة إلى اليابان منذ عام 1895 ،1895، على الرغم من أن اليابان لم تبدأ إلا بعد الحرب العالمية الثانية ،الثانية، حيث بدأت نشاطًا جادًا في تربية الخيول والسباقات التي تشمل الخيول الأصيلة. <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Reviews|url=http://dx.doi.org/10.1093/nq/40-4-572|journal=Notes and Queries|date=1993-12-01|issn=1471-6941|pages=572–573|volume=40|issue=4|DOI=10.1093/nq/40-4-572|first=RALPH|last=WILLETT}}</ref>

يختلف عدد المهرات الأصيلة المسجلة كل عام في أمريكا الشمالية اختلافًا كبيرًا ،كبيرًا، ويرتبط ذلك أساسًا بنجاح سوق المزاد الذي يعتمد بدوره على حالة الاقتصاد. [73]<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Hospital treatment as a foal does not adversely affect future sales performance in Thoroughbred horses|url=http://dx.doi.org/10.1111/j.2042-3306.2011.00477.x|journal=Equine Veterinary Journal|date=2012-02|issn=0425-1644|pages=87–90|volume=44|DOI=10.1111/j.2042-3306.2011.00477.x|first=K. T. T.|last=CORLEY|first2=M. M. B.|last2=CORLEY}}</ref> كان محصول المهر أكثر من 44000 في عام 1990 ،1990، لكنه انخفض إلى ما يقرب من 22500 بحلول عام 2014. [74] تم تسجيل أكبر الأعداد في ولايات كنتاكي وفلوريدا وكاليفورنيا. [75]<ref [ملاحظاتname=":13">{{استشهاد 3]بدورية محكمة|title=JC A-Connect: Jockey Club Autism Support Network|url=http://dx.doi.org/10.15868/socialsector.33718|date=2018-09-26|place=Hong Kong China}}</ref> أستراليا هي ثاني أكبر منتج للأصناف الأصيلة في العالم مع ما يقرب من 30000 من أمهات تنتج حوالي 18250 مهرًا سنويًا. تنتج<ref>{{استشهاد بريطانيابدورية حواليمحكمة|title=JC 5000A-Connect: مهرJockey سنويًاClub ،Autism [78]Support وفي جميع أنحاء العالم ، هناك أكثر من 195000 أمهات نشطة ، أو إناث تستخدم في التكاثر ، و 118000 مهرًا تم تسجيلها حديثًا في عام 2006 وحدهNetwork|url=http://dx.doi.org/10.15868/socialsector.33718|date=2018-09-26|place=Hong تعدKong صناعةChina}}</ref> الخيول الأصيلة من الأعمال التجارية الزراعية الضخمة ، وتدر عائدات تصل إلى 34 مليار دولار سنويًا في الولايات المتحدة وتوفر حوالي 470 ألف فرصة عمل من خلال شبكة من المزارع ومراكز التدريب ومسارات السباق.<ref>{{استشهاد [80]ويب

على عكس عدد كبير من السلالات المسجلة اليوم ،اليوم، لا يمكن تسجيل الحصان على أنه أصيل (مع سجل Jockeyنادي Clubجوكي) ما لم يتم تصوره عن طريق الغطاء الحي ،الحي، والتزاوج الطبيعي المشهود للفرس والفحل. التلقيح الاصطناعي (AI) ونقل الأجنة (ET) ، على الرغم من أنه شائع الاستخدام ومسموح به في العديد من سجلات سلالات الخيول الأخرى ،الأخرى، إلا أنه لا يمكن استخدامه مع أصيل. أحد الأسباب هو وجود احتمال أكبر للخطأ في تحديد الأبوة باستخدام الذكاء الاصطناعي ،الاصطناعي، وعلى الرغم من أن اختبار الحمض النووي واختبار الدم يزيلان الكثير من هذه المخاوف ،المخاوف، إلا أن الذكاء الاصطناعي لا يزال يتطلب حفظ سجلات أكثر تفصيلاً. ومع ذلك ،ذلك، قد يكون السبب الرئيسي اقتصاديًا ؛اقتصاديًا؛ الفحل لديه عدد محدود من الأفراس التي يمكن خدمتها عن طريق الغطاء الحي. وبالتالي فإن هذه الممارسة تمنع زيادة العرض من الخيول الأصيلة ،الأصيلة، على الرغم من أن الإدارة الحديثة لا تزال تسمح للفحل بأن يعيش في تغطية عدد أكبر من الأفراس في موسم واحد مما كان يُعتقد أنه ممكن في السابق. على سبيل المثال ،المثال، في عام 2008 ،2008، غطى الفحل الأسترالي إنكوستا دي لاغو 227 فرسافرسًا. من خلال السماح للفحل بتغطية بضع مئات من الأفراس فقط سنويًا بدلاً من ألفي فرس ممكن باستخدام الذكاء الاصطناعي ،الاصطناعي، فإنه يحافظ أيضًا على الأسعار المرتفعة المدفوعة لخيول أفضل السلالات وأكثرها شهرة.<ref>{{استشهاد [84]بكتاب|title=Equine reproductive physiology, breeding and stud management|url=http://dx.doi.org/10.1079/9781789242232.0307|publisher=CABI|date=2020|place=Wallingford|ISBN=978-1-78924-223-2|pages=307–332}}</ref> <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Crowley, Sir Brian Hurtle, (18 Feb. 1896–25 April 1982), Chairman, 1962–74 (Member 1944–74), Australian Jockey Club Committee|url=http://dx.doi.org/10.1093/ww/9780199540884.013.u163310|publisher=Oxford University Press|journal=Who Was Who|date=2007-12-01}}</ref> <ref>{{استشهاد بكتاب|title=Semantic Web for the Working Ontologist|url=http://dx.doi.org/10.1016/b978-0-12-373556-0.00017-4|publisher=Elsevier|date=2008|ISBN=978-0-12-373556-0|pages=313–315}}</ref>

يوجد قلق من أن كتاب الخيول المغلق والسكان الخاضعين للتنظيم الصارم للخيول الأصيلة معرضون لخطر فقدان التنوع الجيني بسبب مستوى زواج الأقارب غير المقصود الذي لا مفر منه في مثل هذا العدد الصغير من السكان. وفقًا لإحدى الدراسات ،الدراسات، يمكن تتبع 78 ٪ من الأليلات في السكان الحاليين إلى 30 حيوانًا أساسيًا ،أساسيًا، 27 منها ذكور. تمثل عشرة أفراس أساسية 72٪ من سلالات الأمهات (ذيل الأنثى) ، وكما ذكرنا سابقًا ،سابقًا، يظهر فحل واحد في 95٪ من سلالات ذيل الذيل. [29]<ref name=":8" /> عادة ما يتم تتبع النسب الأصيلة من خلال خط الأم ،الأم، الذي يسمى خط ديساف. الخط الذي يأتي منه الحصان هو عامل حاسم في تحديد سعر الحصان الصغير.<ref name=":14">{{استشهاد بدورية محكمة|title=Elphinstone-Dalrymple, Colonel Sir Francis Napier, (17 July 1882–18 Dec. 1956)|url=http://dx.doi.org/10.1093/ww/9780199540884.013.u236971|publisher=Oxford University Press|journal=Who Was Who|date=2007-12-01}}</ref>

المتوسطات ،المتوسطات، مع ذلك ،ذلك، يمكن أن تكون خادعة. على سبيل المثال ،المثال، في بيع خريف عام 2007 في كينلاند ،كينلاند، تم بيع 3799 حصانًا صغيرًا بمبلغ إجمالي قدره 385،018،600385018600 دولارًا ،دولارًا، بمتوسط ​​101،347​​101347 دولارًا لكل حصان. [87]<ref name=":13" /> ومع ذلك ، فإن متوسط ​​سعر البيع هذا يعكس تباينًا شمل ما لا يقل عن 19 حصانًا تم بيعها مقابل 1،0001,000 دولار فقط لكل حصان و 34و34 حصانًا تم بيعها بأكثر من 1،000،0001000000 دولار لكل حصان.

تم تحديد أعلى سعر تم دفعه في مزاد لبيع حصان أصيل في عام 2006 بمبلغ 16.000.000 دولار أمريكي لجحش يبلغ من العمر عامين اسمه القرد الأخضر. غالبًا ما تحتل الأسعار القياسية في المزاد عناوين الأخبار ،الأخبار، على الرغم من أنها لا تعكس بالضرورة نجاح الحيوان في المستقبل ؛المستقبل؛ في حالة القرد الأخضر {{إنج|The Green Monkey }}، اقتصرت الإصابات على مشاركته ثلاث مرات فقط قبل أن يتقاعد للتربية في عام 2008 ،2008، ولم يفز بأي سباق. على العكس من ذلك ،ذلك، حتى حصان أصيل ناجح للغاية يمكن بيعه بالجنيه مقابل بضع مئات من الدولارات ليصبح لحم حصان. أشهر مثال على ذلك كان فرديناند الحائز على جائزة كنتاكي ديربي عام 1986 ،1986، والذي تم تصديره إلى اليابان للوقوف في مربط الفرس ،الفرس، ولكن تم ذبحه في نهاية المطاف في عام 2002 ،2002، على الأرجح من أجل طعام الحيوانات الأليفة.<ref>{{استشهاد بأطروحة|title=A model racing plant : founding and economic history of Keeneland racetrack.|url=http://dx.doi.org/10.18297/etd/210|publisher=University of Louisville|first=Scott|last=Carmony}}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=The John Daly I Knew in Madagascar: November 1989 – December 1993 / January 1994 – December 1998 – February 2003|url=http://dx.doi.org/10.3987/com-08-s(d)memoire-4|journal=HETEROCYCLES|date=2009|issn=0385-5414|pages=95|volume=79|issue=1|DOI=10.3987/com-08-s(d)memoire-4|first=Nirina|last=R. Andriamaharavo}}</ref>

ومع ذلك ، قد تتأثر قيمة الحصان الأصيل أيضًا بالمال الذي يربحه. في عام 2007 ،2007، كسبت خيول السباق الأصيلة ما مجموعه 1،217،854،6021,217,854,602 دولارًا في جميع المواضع ،المواضع، بمتوسط ​​أرباح لكل مبتدئ قدره 16924 دولارًا. بالإضافة إلى ذلك ،ذلك، قد يؤثر السجل الحافل لخيول السباق على قيمته المستقبلية كحيوان تربية.<ref>{{استشهاد بكتاب|title=The Best American Magazine Writing 2020|url=http://dx.doi.org/10.7312/holt19801-003|publisher=Columbia University Press|date=2021-12-31|ISBN=978-0-231-55244-8|pages=1–2}}</ref>

يمكن أن تتراوح رسوم مربط الفحول التي تدخل في التكاثر من 2500 دولار إلى 500000 دولار لكل فرس في الولايات المتحدةالمتحدة، ،<ref>{{استشهاد [97]بدورية [98]محكمة|title=Marketing et pouvoir d’achat|url=http://dx.doi.org/10.7193/dm.050.05.06|journal=Décisions Marketing|date=2008-04-01|issn=0779-7389|pages=05–06|volume=50|DOI=10.7193/dm.050.05.06|first=Marc|last=Filser|first2=Jean-François|last2=Trinquecoste}}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Contents of Volume 29, March-December 2002|url=http://dx.doi.org/10.1046/j.1523-536x.2002.00011.x|journal=Birth|date=2002-12|issn=0730-7659|pages=298–298|volume=29|issue=4|DOI=10.1046/j.1523-536x.2002.00011.x}}</ref> ومن 2000 جنيه إسترليني <ref>{{استشهاد بكتاب|title=Plants of Tennessee coll. Una F. & C.A. Weatherby, May, 1933.|url=http://dx.doi.org/10.5962/bhl.title.136872|publisher=[99s.n.]|date=1933|author1=Charles Alfred|first2=Una F.|author2=Weatherby}}</ref> إلى 75000 جنيه إسترليني أو أكثر في بريطانيا. <ref>{{استشهاد بكتاب|title=Plants of Tennessee coll. Una F. & C.A. Weatherby, May, 1933.|url=http://dx.doi.org/10.5962/bhl.title.136872|publisher=[100s.n.]|date=1933|author1=Charles Alfred|first2=Una F.|author2=Weatherby}}</ref> تم تحديد رسوم التسجيل حتى الآن في ثمانينيات القرن الماضي ، عندما وصلت رسوم مسمار الراقصة الشمالية الراحلة إلى مليون دولار. [101] خلال موسم التكاثر الأسترالي لعام 2008 ، كانت هناك سبعة فحول<ref>{{استشهاد تقف عند رسم مربط يبلغ 110.000 دولار أسترالي أو أكثر ، مع أعلى رسوم في البلاد عند 302.500 دولار أسترالي. [83]ويب

على الرغم من أن Thoroughbredثوروبريد يتم تربيته في المقام الأول للسباق ،للسباق، إلا أن السلالة تستخدم أيضًا لقفز الحواجز والتدريب المشترك بسبب رياضتها ، والعديد من خيول السباق المتقاعدين والمعاد تدريبهم يصبحون خيولًا عائلية رائعة ، وخيول الترويض ،الترويض، وعرض خيول الشباب. يتم البحث عن الخيول الأكبر حجمًا لمسابقات الصياد / الوثب والترويض ،والترويض، في حين أن الخيول الصغيرة مطلوبة مثل مهور البولو.

يتم تربية الخيول الأصيلة في المقام الأول للسباق تحت السرج في العدو. غالبًا ما تُعرف الخيول الأصيلة بأنها إما عدائي مسافات أو عدائين ،عدائين، وعادة ما يعكس شكلها ما تم تربيتها للقيام به. عادة ما يكون العدائون عضلات جيدة ،جيدة، بينما يميل اللاعبون، أو عدائي المسافات ،المسافات، إلى أن يكونوا أصغر حجمًا وأنحف. <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Talk, Talk, Talk|url=http://dx.doi.org/10.1093/screen/26.2.2|journal=Screen|date=1985-03-01|issn=1460-2474|pages=2–17|volume=26|issue=2|DOI=10.1093/screen/26.2.2|first=Margaret|last=Morse}}</ref> يعتبر حجم الحصان أحد الاعتبارات للمشترين والمدربين عند اختيار حصان سباق محتمل. على الرغم من وجود خيول سباق من كل ارتفاع ،ارتفاع، من Zenyattaزينياتا الذي وقفت يده 17.22، ،<ref>{{استشهاد [103]بدورية إلىمحكمة|title=Evans, ManLyndon oRees, (born 24 July 1945), Project Leader, Large Hadron Collider, Organisation Européenne pour la Recherche Nucléaire (CERN), 1994–2010|url=http://dx.doi.org/10.1093/ww/9780199540884.013.255625|publisher=Oxford University Press|journal=Who'Wars Who|date=2012-12-01}}</ref> إلى مان أو وار والأمانة العامة اللذين وقفا عند 16.2 توزيعات ورقورق، ،<ref>{{استشهاد [104]بكتاب|title=Taking [105]Shergar|url=http://dx.doi.org/10.2307/j.ctv3znxxw.21|publisher=The University Press of Kentucky|date=2018-08-03|ISBN=978-0-8131-7635-2|pages=173–186}}</ref><ref>{{استشهاد بكتاب|title=Bongianni, Piergianni|url=http://dx.doi.org/10.1093/benz/9780199773787.article.b00022579|publisher=Oxford University Press|date=2011-10-31|series=Benezit Dictionary of Artists}}</ref> وصولاً إلى Hyperion ،هيبريون، الذي كان يبلغ 15.1 فقطفقط، ،<ref>{{استشهاد 106]بكتاب|title=Bongianni, Piergianni|url=http://dx.doi.org/10.1093/benz/9780199773787.article.b00022579|publisher=Oxford University Press|date=2011-10-31|series=Benezit Dictionary of Artists}}</ref> أفضل خيول السباق بشكل عام متوسطة الحجم. تنضج الخيول الكبيرة بشكل أبطأ ولديها ضغط أكبر على أرجلها وأقدامها ،وأقدامها، مما يجعلها عرضة للعرج. يعتبر البعض الخيول الصغيرة في وضع غير مؤات بسبب خطوتها الأقصر وميل الخيول الأخرى إلى الاصطدام بها ،بها، خاصة عند بوابة البداية. تاريخياً ،تاريخياً، ازداد حجم الخيول الأصيلة بشكل مطرد: كان متوسط ​​ارتفاع الخيول الأصيلة في عام 1700 حوالي 13.3 يد. بحلول عام 1876 ،1876، ارتفع هذا إلى 15.3. [109]<ref>{{استشهاد بكتاب|title=Points of the horse; a treatise on the conformation, movements, breeds and evolution of the horse,|url=http://dx.doi.org/10.5962/bhl.title.66976|publisher=W. Thacker & co.|date=1897|place=London,|author1=M. Horace}}</ref><ref>{{استشهاد بكتاب|title=Why Size Matters|url=http://dx.doi.org/10.1515/9781400837557-003|publisher=Princeton University Press|date=2007-12-31|place=Princeton|ISBN=978-1-4008-3755-7|pages=7–27}}</ref> <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Fast Track to Waste-Free Manufacturing|url=http://dx.doi.org/10.1201/9780429271281|date=2020-03-12|DOI=10.1201/9780429271281|first=John W.|last=Davis}}</ref>

في عام 2007 ،2007، كان هناك 71،95971,959 خيلًا بدأت في السباقات في الولايات المتحدة ،المتحدة، وكان متوسط ​​خيل السباق الأصيل في الولايات المتحدة وكندا 6.33 مرة في ذلك العام. في<ref أسترالياname=":14" ،/> في أستراليا، كان هناك 31416 حصانًا في التدريب خلال عام 2007 ،2007، وبدأت تلك الخيول 194.066 مرة مقابل 375.512.579 دولارًا أستراليًا من أموال الجائزة. خلال عام 2007 ،2007، في اليابان ،اليابان، كان هناك 23859 حصانًا في التدريب وبدأت هذه الخيول 182614 مرة مقابل 857.446268 دولارًا أستراليًا من أموال الجائزة. [77]<ref فيname=":11" بريطانيا/> ،في بريطانيا، ذكرت هيئة السباقات البريطانية أنه كان هناك 8.556 حصانًا في التدريب على سباقات مسطحة لعام 2007 ،2007، وبدأت تلك الخيول 60.081 مرة في 5659 سباقًا.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Harman, Stephen Richard, (born 20 June 1956), Chairman, British Horseracing Authority, since 2013|url=http://dx.doi.org/10.1093/ww/9780199540884.013.u276351|publisher=Oxford University Press|journal=Who's Who|date=2014-12-01}}</ref>

إحصائيًا ،إحصائيًا، أقل من 50٪ من خيول السباق تفوز بأي سباق ،سباق، وأقل من 1٪ تفوز بسباق رهانات مثل كنتاكي ديربي أو ديربي. <ref>{{استشهاد بكتاب|title=Setting Up a Successful Photography Business|url=http://dx.doi.org/10.5040/9781350088672.ch-001|publisher=Bloomsbury Publishing Plc|date=2011|ISBN=978-1-350-08867-2|pages=9–16}}</ref> يُعرف أي حصان لم يفز بعد بأي سباق بأنه عذراء.

الخيول التي تنتهي في مهنة سباقات غير مناسبة لأغراض التربية غالبًا ما تصبح خيولًا لركوب الخيل أو رفقاء آخرين للخيول. يوجد عدد من الوكالات للمساعدة في الانتقال من مضمار السباق إلى مهنة أخرى ،أخرى، أو للمساعدة في العثور على منازل للتقاعد لخيول السباق السابقة. <ref>{{استشهاد ويب

بالإضافة إلى السباقات ،السباقات، تتنافس الخيول الأصيلة في سباقات الخيول وقفز الحواجز والترويض على أعلى مستويات المنافسة الدولية ،الدولية، بما في ذلك الأولمبياد. كما أنها تُستخدم كصيادين استعراض ،استعراض، ورماة حواجز ،حواجز، وفي أحداث سرعة الركوب الغربية مثل سباق البراميل. تستخدمهم أقسام الشرطة المُركبة في أعمال غير تنافسية ،تنافسية، كما يستخدمهم راكبو الدراجات الترفيهية. [113]<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=JC A-Connect: Jockey Club Autism Support Network|url=http://dx.doi.org/10.15868/socialsector.33718|date=2018-09-26|place=Hong Kong China}}</ref> تعتبر الخيول الأصيلة واحدة من أكثر السلالات شيوعًا للاستخدام في لعبة البولو في الولايات المتحدة. <ref>{{استشهاد بكتاب|title=Diagnosis and Management of Lameness in the Horse|url=http://dx.doi.org/10.1016/b978-0-7216-8342-3.50127-3|publisher=Elsevier|date=2003|ISBN=978-0-7216-8342-3|pages=1003–1017|author1=P}}</ref> غالبًا ما يتم رؤيتهم في مجال صيد الثعالب أيضًا. <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Fox Hunting in Eastern Kentucky|url=http://dx.doi.org/10.1353/aph.1981.0027|journal=Appalachian Heritage|date=1981|issn=1940-5081|pages=47–50|volume=9|issue=1|DOI=10.1353/aph.1981.0027|first=Parley B.|last=Flanery}}</ref>

غالبًا ما يتم تهجين الخيول الأصيلة مع خيول من سلالات أخرى لإنشاء سلالات جديدة أو لتعزيز أو إدخال صفات محددة في السلالات الموجودة. لقد كان لها تأثير على العديد من السلالات الحديثة ،الحديثة، بما في ذلك كوارتير هورس الأمريكي {{إنج|American Quarter Horse }}، [116]<ref وname=":15">{{استشهاد Standardbredبدورية ،محكمة|title=Exploring [117]the وربماParadox Morganof ،Care: Differences in Older Adult and Proxy Ratings of Health and Subjective Well-being|first=Kristopher|first4=Brandt|last3=J. Smith|first3=Brenda|last2=J. Bishop|first2=Alex|last=M. Struckmeyer|DOI=10.21926/obm.geriatr.1901037|url=http://dx.doi.org/10.21926/obm.geriatr.1901037|issue=1|volume=3|pages=1–1|issn=2638-1311|date=2018-08-29|journal=OBM Geriatrics|last4=C. Gardner}}</ref> وستنداردبريد، <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Exploring the Paradox of Care: Differences in Older Adult and Proxy Ratings of Health and Subjective Well-being|first=Kristopher|first4=Brandt|last3=J. Smith|first3=Brenda|last2=J. Bishop|first2=Alex|last=M. Struckmeyer|DOI=10.21926/obm.geriatr.1901037|url=http://dx.doi.org/10.21926/obm.geriatr.1901037|issue=1|volume=3|pages=1–1|issn=2638-1311|date=2018-08-29|journal=OBM Geriatrics|last4=C. Gardner}}</ref> وربما مورغان، وهي سلالة استمرت في التأثير على العديد من السلالات المشية في أمريكا الشمالية. <ref>{{استشهاد بكتاب|title=Breeding Morgan horses at the U.S. Morgan Horse Farm.|url=http://dx.doi.org/10.5962/bhl.title.66808|publisher=Govt. Print. Off.,|date=1923|place=Washington,|author1=Herbert H.}}</ref> التهجينات الأخرى الشائعة مع الخيول الأصيلة تشمل التهجين مع سلالات الدم العربية لإنتاج الأنجلو أرابيان [119]<ref>{{استشهاد بكتاب|title=Diagnosis and Management of Lameness in the Horse|url=http://dx.doi.org/10.1016/b978-1-4160-6069-7.00123-1|publisher=Elsevier|date=2011|ISBN=978-1-4160-6069-7|pages=1195–1205|author1=Jeffrey A.|first2=Bradley S.|author2=Root}}</ref> وكذلك مع المسودة الأيرلندية لإنتاج الحصان الأيرلندي الرياضي. <ref>{{استشهاد بكتاب|title=The horse. With a treatise of draught.|url=http://dx.doi.org/10.5962/bhl.title.53929|publisher=Longman, Brown, Green, Longmans & Roberts,|date=1858|place=London,|author1=William}}</ref> غالبًا ما يتم تهجين الخيول الأصيلة مع سلالات مختلفة من الدم الحار نظرًا لقدراتها التنقية والأداء. <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Population structure of the Trakehner Horse breed|url=http://dx.doi.org/10.1017/s1751731108003273|journal=Animal|date=2009|issn=1751-7311|pages=6–15|volume=3|issue=1|DOI=10.1017/s1751731108003273|first=R.|last=Teegen|first2=C.|last2=Edel|first3=G.|last3=Thaller}}</ref>

على الرغم من مشاهدة الخيول الأصيلة في عالم الصياد والقفز وفي تخصصات أخرى ،أخرى، إلا أن الخيول الأصيلة الحديثة يتم تربيتها بشكل أساسي من أجل السرعة ،السرعة، كما أن خيول السباق لديها معدل مرتفع جدًا من الحوادث بالإضافة إلى المشكلات الصحية الأخرى.

عُشر كل الخيول الأصيلة يعانون من مشاكل في العظام ،العظام، بما في ذلك الكسور. تشير التقديرات الحالية إلى أن هناك 1.5 انهيارًا في نهاية المسار الوظيفي لكل 1000 حصان يبدأ السباق في الولايات المتحدة ،المتحدة، بمعدل حصانين في اليوم. أبلغت ولاية كاليفورنيا عن معدل إصابة مرتفع بشكل خاص ،خاص، 3.5 لكل 1000 بداية. أبلغت<ref>{{استشهاد دول أخرى عن معدلات إصابة أقل ، حيث سجلت المملكة المتحدة 0.9 إصابة / 1000 بداية (1990-1999) والدورات التدريبية في فيكتوريا ، أستراليا ، مما أدى إلى معدل 0.44 إصابة / 1000 بداية (1989-2004). لدى الخيول الأصيلة أيضًا مخاوف صحية أخرى ، بما في ذلك غالبية الحيوانات المعرضة للنزيف من الرئتين (نزيف رئوي ناتج عن ممارسة الرياضة) ، و 10٪ ذات خصوبة منخفضة ، و 5٪ ذات قلوب صغيرة بشكل غير طبيعي. [28] تميل الخيول الأصيلة أيضًا إلى امتلاك حوافر أصغر مقارنة بكتلة أجسامها من السلالات الأخرى ، مع نعال رقيقة وجدران ونقص في كتلة الغضاريف ، [124] مما يساهم في ألم القدم ، وهو المصدر الأكثر شيوعًا للعرج في خيول السباق.ويب

تشير إحدى الحجج المتعلقة بالقضايا الصحية المتعلقة بالخيول الأصيلة إلى أن زواج الأقارب هو الجاني. [28]<ref name=":4" /> كما تم اقتراح أن القدرة على السرعة يتم تعزيزها في حيوان سريع بالفعل عن طريق زيادة كتلة العضلات ،العضلات، وهو شكل من أشكال التربية الانتقائية التي خلقت حيوانات مصممة للفوز بسباقات الخيول. وبالتالي<ref>{{استشهاد ،بكتاب|title=The Trouble & Strife Reader|url=http://dx.doi.org/10.5040/9781849662956.0005|publisher=Bloomsbury Academic|ISBN=978-1-84966-002-0}}</ref> وبالتالي، وفقًا لأحد الافتراضات ،الافتراضات، فإن الحصان الأصيل الحديث يسافر أسرع مما يمكن أن يدعمه الهيكل العظمي. يقول<ref>{{استشهاد الطبيب البيطري روبرت إم ميللر: "لقد قمنا بتربيتها بشكل انتقائي للسرعات التي لا يستطيع تشريح الحصان مواجهتها دائمًا."ويب

قد يتم تشجيع التكاثر السيئ من خلال حقيقة أن العديد من الخيول يتم إرسالها إلى سقيفة التربية بعد الإصابة. <ref name=":16">{{استشهاد بدورية محكمة|title=Racehorse injuries, clinical problems and fatalities recorded on British racecourses from flat racing and National Hunt racing during 1996, 1997 and 1998|first=R. B.|first4=J. L. N.|last3=HAMMOND|first3=C. J.|last2=HARKINS|first2=L. S.|last=WILLIAMS|DOI=10.2746/042516401776254808|url=http://dx.doi.org/10.2746/042516401776254808|issue=5|volume=33|pages=478–486|issn=0425-1644|date=2010-01-05|journal=Equine Veterinary Journal|last4=WOOD}}</ref> إذا كانت الإصابة مرتبطة بخطأ توافقي ،توافقي، فمن المحتمل أن ينتقل الخطأ إلى الجيل التالي. بالإضافة إلى ذلك ،ذلك، سيكون لدى بعض المربين طبيب بيطري يقوم بإجراءات التقويم على الحصان ذي الأرجل الملتوية. يمكن أن يساعد هذا في زيادة سعر الحصان عند البيع وربما يساعد الحصان في الحصول على مهنة سباقات أسلم ،أسلم، لكن جينات الأرجل الضعيفة ستظل تنتقل.

قد يحدث أيضًا معدل حوادث مرتفع لأن الخيول الأصيلة ، خاصة في الولايات المتحدة ، يتم تسابقها لأول مرة كطفل يبلغ من العمر عامين ، قبل أن تنضج تمامًا. على الرغم من أنها قد تبدو مكتملة النمو وفي حالة عضلية رائعة ، إلا أن عظامها لم تتشكل بشكل كامل. ومع ذلك ، فإن معدلات الإصابة الكارثية أعلى في الأطفال في عمر 4 و 5 سنوات عنها في 2 و 3 سنوات. يعتقد البعض أن التدريب الصحيح والبطيء للحصان الصغير (بما في ذلك المهرات) قد يكون مفيدًا في الواقع للسلامة العامة للحيوان. هذا لأنه ، أثناء عملية التدريب ، تحدث كسور دقيقة في الساق يتبعها إعادة تشكيل العظام. إذا أعطيت عملية إعادة البناء الوقت الكافي للشفاء ، يصبح العظم أقوى. إذا تم إجراء إعادة البناء بشكل صحيح قبل بدء التدريب الشاق والسباق ، فسيكون لدى الحصان نظام عضلي هيكلي أقوى وستقل فرصة الإصابة.<ref name=":16" />