916٬418
تعديل
ط (روبوت: نقل الصفحات من تصنيف محول) |
ط (تدقيق إملائي وتنسيق) |
||
== تاريخه مع جماعة أنصار السنة ==
في عام [[1936]]م التحق ب[[جماعة أنصار السنة المحمدية]] بتزكية خاصة من السيدة [[نعمة صدقي]] صاحبة كتاب التبرج، حيث شارك بعدها في أعمال الجماعة المختلفة، إلى أن أصبح وكيلا أولا للجماعة، وزادت مكانته الخاصة عند الشيخ [[محمد حامد الفقي]]، وقد عرفه قراء [[مجلة الهدي النبوي]] بقدرته الفائقة على الإقناع، وإفحام خصومه من أصحاب الطرق وأهل الأهواء والفرق؛ من
كما توالت الردود أيضًا من [[أنصار السنة في السودان]] و[[جماعة الدعوة المحمدية للصراط المستقيم في حلب]] بسوريا برئاسة الشيخ [[محمد نسيب الرفاعي]]. انتدب للعمل ب[[المعهد العلمي بالرياض]] بصحبة الشيخ [[محمد عبد الوهاب البنا]] ـ أحد المؤسسين الأوائل للجماعة عام [[1371 هـ]] [[1952]]م. بعد انتخاب الشيخ [[عبد الرزاق عفيفي]] رئيسًا عامًّا للجماعة عين الشيخ الوكيل نائبًا له في [[22 صفر]] [[1379 هـ]] [[27 أغسطس]] [[1959]]م، وبعد سفر الشيخ عبد الرزاق عفيفي إلى [[السعودية]] انتخب رئيسًا عامًا للجماعة في [[15 محرم]] [[1380 هـ]] الموافق [[9 يوليو]] [[1960]]م وانتخب الدكتور [[محمد خليل هراس]] نائبًا له. في عام [[1969]]م أدمجت [[الحكومة المصرية]] [[جماعة أنصار السنة المحمدية]] في [[الجمعية الشرعية]] لتجمد نشاطها، وبذلك توقفت [[مجلة الهدي النبوي]] التي كان يشغل الشيخ الوكيل رئاسة تحريرها. وفي تلك الأثناء انتدب الشيخ الوكيل للتدريس في كلية الشريعة بمكة المكرمة، وظل يشغل وظيفة أستاذ للعقيدة بقسم الدراسات العليا إلى أن توفي في [[22 جمادى الأولى]] [[1390 هـ]] الموافق [[1971]] م
== المراجع والمصادر ==
|
تعديل